التحالف الوطني يطلق المرحلة الثانية من القافلة السادسة لدعم سكان غزة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، انطلاق المرحلة الثانية من القافلة السادسة للمساعدات الإنسانية والإغاثية والعلاجية للأشقاء الفلسطينيين، والتي تتضمن أكثر من 126 قاطرة محملة بأكثر 2400 طنا من المواد الغذائية والأدوية و المستلزمات الطبية والمياه المعدنية والمراتب و الخيام و البطاطين والملابس.
وأشار المركز الإعلامي، في بيان، اليوم الثلاثاء، أن المرحلة الثانية من القافلة شملت أكثر من 2067 طنا من المواد الغذائية ونحو 64 طنا من الأدوية والمستلزمات الطبية، فضلا عن أكثر من 21 طنا من الملابس والبطاطين، وأكثر من 20 طنا من الخيام والمراتب، ونحو 185 طنا من المياه المعدنية.
دعم الأشقاء في غزةويشارك في القافلة كيانات ومؤسسات التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي؛ وذلك لدعم الأشقاء في غزة لمواجهة وتحمل أعباء الحرب التي أسفرت عن سقوط الآلاف من الضحايا والمصابين.
ويأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، بتقديم الدعم الفوري والإغاثة الإنسانية لدولة فلسطين الشقيقة، وهو ما يتم بشكل مستمر في إطار دعم وتضامن جمهورية مصر العربية تجاه الشعب الفلسطيني الشقيق لتخفيف حدة أحداث العنف الذي أدت إلى سقوط العديد من الضحايا والمصابين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني قوافل التحالف الوطني غزة مساعدات غذائية طنا من
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.