ممثل ملك البحرين للأعمال الإنسانية يلتقي قيادات صندوق تمكين القدس
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
ينضوي صندوق تمكين القدس تحت مظلة البنك الإسلامي للتنمية يضم مجلس الأمناء 15 عضواً من الأردن وفلسطين والسعودية والكويت وقطر والبحرين وتونس ومصر
التقى وفد رفيع من "صندوق تمكين القدس" مساء الاثنين في المنامة مع رئيس مجلس أمناء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية وممثل الملك للشؤون الإنسانية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة.
اقرأ أيضاً : "دمنا دمكم".. يوم وطني للتبرع بالدم دعما للأهل في فلسطين
وتندرِج زيارة الوفد إلى المنامة ولقاءاته مع الملك حمد بن عيسى آل خليفة والشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ضمن برامج التشبيك والتواصل بين مجلس أمناء "صندوق تمكين القدس" وقيادات عربية وإسلامية فضلاً عن كبريات مؤسسات القطاع الخاص في تلك الدول.
ويضم الوفد برئاسة الأمير تركي الفيصل كل من منيب المصري، ميشيل الصايغ، عماد ابو كشك، وخليل الحاج توفيق رئيس غرفة تجارة الأردن وخالد حنفي أمين عام اتحاد الغرف العربية وماجد العازمي مدير عام بيت الزكاة في الكويت ود. هبة احمد مدير عام صندوق التضامن الإسلامي للتنمية وطاهر الديسي.
وينضوي صندوق تمكين القدس تحت مظلة البنك الإسلامي للتنمية، الذي استضاف اجتماع مجلس أمنائه الأول في جدة في آب/أغسطس الماضي.
ويضم مجلس الأمناء 15 عضواً من الأردن وفلسطين والسعودية والكويت وقطر والبحرين وتونس ومصر.
وكان الصندوق أطلق في ديسمبر/كانون الأول 2021 بالشراكة بين "صندوق ووقفية القدس" والبنك الإسلامي للتنمية ليساهم في دعم صمود المقدسيين وإنقاذ تراث مدينتهم ومقدرّاتها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين القدس البحرين مصر تونس الكويت السعودية قطر الأردن صندوق تمکین القدس الإسلامی للتنمیة
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى تهدئة الوضع في منطقة جنوب آسيا
دعت منظمة التعاون الإسلامي، إلى ضبط النفس الوضع الأمني في منطقة جنوب آسيا، واستئناف عملية الحوار بين باكستان والهند، في أقرب وقت من أجل تسوية الخلافات بالطرق السلمية، ووفقًا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، بما يحفظ السلم والأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا.
وجددت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي -في بيان أذاعته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الجمعة- التأكيد على الموقف المبدئي والثابت الذي يدين الإرهاب بكل أشكاله وتجلياته.
واستذكرت مقررات القمة الإسلامية، وقرارات مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي التي تؤكد التزام المنظمة تجاه قضية جامو وكشمير، التي تدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف جهوده لحل نزاع جامو وكشمير، وفقًا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة.
وذكّرت بأن عدم حل هذا النزاع يمثل القضية الرئيسية التي تؤثر في السلم والأمن في جنوب آسيا، مجددة التأكيد على أهمية الالتزام بالحل السلمي.