ساندي تثير الجدل بأحدث ظهور لها
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
نجحت الفنانة ساندي أن تخطف الأنظار بأحدث ظهور لها،حيث ظهرت بإطلالة ناعمة من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
حيث اعتمدت ساندي على وضع ميكب هادئ يبرز جمالها، واعتمدت على ارتداء ملابس جريئة تخطف قلوب الجماهير.
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الجمال عدى الكلام، قمر، ربنا يحفظك من كل شر يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال ساندي
والجدير بالذكر آخر أعمال ساندي أغنية انت تقبل، والذي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
انا مش هنكر اني
لما رحت بجد مني انجرحت
مش ندم على قد ما
لما شوفتك ويا غيري اتوجعت
سيبتك أيوا سيبتك
مش بغير أنا في كلامي
ولا اتراجعت
بس لما عرفت ان انت
قدرت تحب بعدي اتضايقت
اتضايقت
مش أناني
برضه انت لو مكاني
لو عرفت اني بقابل حد تاني
مش هتسأل
حتى لو مش ناوي ترجع
لو لقيتني في حضن غيرك
مش هتزعل
طب فرضنا اني قبلت تكون لغيري
إنت تقبل
إنت تقبل تقبل
كل الناس لاموني ليه
بتسألي وقالولي انتي لسه
معذورين ما فات كتير
عدى وقت كبير وليه بعملها قصة
سيبتك أيوا سيبتك
مش بغير أنا في كلامي
ولا اتراجعت
بس يمكن كان في عيني
الغياب ده مش معناه ان انت ضعت
هو انت ضعت
مش أناني
برضه انت لو مكاني
لو عرفت اني بقابل حد تاني
مش هتسأل
حتى لو مش ناوي ترجع
لو لقيتني في حضن غيرك
مش هتزعل
طب فرضنا اني قبلت تكون لغيري
إنت تقبل
إنت تقبل تقبل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ساندي آخر أعمال ساندي إنستجرام ساندي الفجر الفني أغنية انت تقبل
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.