انعقاد النسخة العاشرة من منتدى مؤشرات الاتصالات والتقنية 24 أبريل الجاري
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
برعاية وزير الاتصالات وتقنية المعلومات رئيس مجلس إدارة الهيئة المهندس عبدالله بن عامر السواحه، تعقد هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية النسخة العاشرة من "منتدى مؤشرات الاتصالات والتقنية 2024" في الرابع والعشرين من أبريل الجاري في مقر الهيئة بمدينة الرياض، وذلك بالتعاون مع شركة “IDC” السعودية.
ويهدف المنتدى إلى استعراض أهم مؤشرات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وإبراز العديد من الموضوعات المتعلقة بالتنظيم الرقمي، والكشف عن توجهات القطاع المستقبلية.
وأوضحت الهيئة أن المنتدى سينعقد بحضور ومشاركة قادة قطاع الاتصالات والتقنية بالمملكة، كما يستضيف نخبة من الخبراء الدوليين والمختصين، فيما ستشهد أعماله إقامة جلسات حوارية وعروضاً تقديمية لتسليط الضوء على مؤشرات الأداء لقطاع الاتصالات والتقنية، وتوجهات IDC"" للمملكة والعالم في 2024، كذلك عرض الأداء المالي للقطاع في "أرقام".
وسيكشف المنتدى عن النسخة الأحدث من تقرير إنترنت السعودية والذي يتناول أهم الأرقام المتعلقة بانتشار الإنترنت واستخداماتها في المملكة، كما تتطلع الهيئة إلى إبراز ما تتمتع به المملكة من مقومات استثمارية وممكنات تعزز نمو الاقتصاد الرقمي وتقود لزيادة إسهامه في الناتج المحلي غير النفطي بالمملكة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية الاتصالات والتقنیة
إقرأ أيضاً:
الآلاف يعتصمون في لندن رفضًا لاستئناف العدوان على غزة
الثورة نت/وكالات شارك الآلاف من البريطانيين، بينهم عدد كبير من الفلسطينيين والعرب والمسلمين في تظاهرة حاشدة بساحة الاعتصام أمام مقر الحكومة في لندن، مساء أمس الثلاثاء، للاحتجاج على استئناف العدوان الصهيوني على قطاع غزة. وذكرت وكالة قدس برس ان الاعتصام جاء بدعوة من “المنتدى الفلسطيني” في بريطانيا وشركائه في تحالف دعم فلسطين، والذي يضم: حملة التضامن البريطانية مع فلسطين، وتحالف أوقفوا الحرب، وتحالف أوقف التسليح النووي، ومنظمة أصدقاء الأقصى، والرابطة الإسلامية في بريطانيا، إضافة إلى المنتدى الفلسطيني. من جهته، أعرب نائب رئيس “المنتدى الفلسطيني” في بريطانيا، عدنان حميدان، عن استياء المعتصمين من تراجع الحكومة البريطانية عن تصريحات وزير الخارجية، ديفيد لامي، التي أدانت منع دخول المساعدات إلى غزة، رغم كونها مجرد تصريحات خجولة دون أي خطوات ملموسة. كما ذكّر حميدان المسؤولين البريطانيين الذين دعوا سابقًا لوقف الاحتجاجات عند دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، بأن العدو لا يفي بوعوده ولا يحترم الاتفاقيات، وما نقضه الأخير للاتفاق وعودته إلى الإبادة هو خير دليل على ذلك. وشهد الاعتصام تواجدًا أمنيًا مكثفًا، وسط إصرار المحتجين على مواصلة الضغط الشعبي حتى تتخذ الحكومة البريطانية موقفًا واضحًا ومسؤولًا تجاه الجرائم المستمرة في غزة.