تعرف على البدائل الطبيعية لبروتين الشعر
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
يبحث العديد من السيدات بشكل كبير ومستمر على البدائل الطبيعية لبروتين الشعر، وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية كل ماتريد معرفتة عن البدائل الطبيعية لبروتين الشعر، ويأتي ذلك ضمن اهتمام البوابة بتوفير المعلومات التي تبحث عنها السيدات بشكل مستمر، تابع البدائل الطبيعية لبروتين الشعر من خلال الموضوع القادم:
البدائل الطبيعية لبروتين الشعر:بروتين الشعر يلعب دورًا هامًا في تقوية وترميم الشعر التالف والضعيف.
1. البيض: يحتوي البيض على بروتينات غنية تعمل على ترميم الشعر التالف وتقويته.
2. اللبن الزبادي: يحتوي اللبن الزبادي على البروبيوتيك والبروتينات التي تعزز صحة فروة الرأس وتقوي الشعر.
3. العسل: يحتوي العسل على مضادات الأكسدة والفيتامينات التي تساعد في ترميم الشعر وتعزيز نموه.
4. زيت جوز الهند: يحتوي زيت جوز الهند على الأحماض الدهنية والمغذيات التي تقوي بنية الشعر وتحافظ على ليونته ولمعانه.
كيفية تحضير البديل الطبيعي لبروتين الشعر:يمكنك تحضير بديل طبيعي لبروتين الشعر باستخدام المكونات التالية:
- 1 بيضة.
- 2 ملاعق كبيرة من اللبن الزبادي.
- 1 ملعقة صغيرة من العسل.
- 1 ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند.
قومي بمزج جميع المكونات في وعاء صغير حتى تحصلي على خليط متجانس.
كيفية استخدام البديل الطبيعي لبروتين الشعر:1. تطبيق الخليط: قومي بتطبيق الخليط بالتساوي على شعر نظيف ومبلل، مركزة على الأطراف التالفة.
2. التدليك بلطف: قومي بتدليك فروة رأسك وتوزيع الخليط على الشعر بلطف باستخدام أطراف أصابعك.
3. تغطية الشعر: قومي بتغطية الشعر بغطاء دش أو قبعة دش واتركي الخليط يعمل لمدة 30-45 دقيقة.
4. الشطف بالماء الفاتر: بعد انتهاء الوقت، قومي بغسل الشعر بالماء الفاتر والشامبو المعتاد.
5. التجفيف بلطف: جففي الشعر بمنشفة ناعمة واتركيه يجف تمامًا بشكل طبيعي.
الختام:باستخدام البدائل الطبيعية لبروتين الشعر، يمكنك تقوية وترميم شعرك بشكل طبيعي وصحي. تأكدي من استخدام هذه العلاجات بانتظام ومنتظمة للحصول على أفضل النتائج.
نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة البدائل الطبيعية لبروتين الشعر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البروتين
إقرأ أيضاً:
عون: لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من الحرب دون تطبيق القرارات الدولية
لبنان – أكد الرئيس اللبناني جوزي عون أن المناطق المتضررة من الحرب لا يمكن أن تعود إلى الحياة الطبيعية من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وانسحاب المحتل وعودة الأسرى.
وفي كلمة ألقاها خلال حفل إفطار دار الفتوى امس السبت، قال جوزيف عون: “يسعدني أن ألبي اليوم دعوة صاحب السماحة مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، إلى المشاركة في حفل إفطار دار الفتوى، في أيام الرحمة من شهر رمضان المبارك، وذلك للمرة الأولى بعد توقف قسري لسنوات عدة فرضته ظروف قاهرة”.
ولعل التدبير الإلهي شاء أن يتزامن هذا الشهر الفضيل مع زمن الصوم الكبير لدى الطوائف المسيحية. فالصوم، بما يعنيه من ممارسة روحية مشتركة بين المسلمين والمسيحيين، هو التقرب إلى الله من خلال الصلاة والعبادة والتوبة والاستغفار والصبر وضبط النفس وتربية الإرادة والتضامن مع الفقراء والمحتاجين، وهو ما نشاهده ونلمسه في مجتمعنا في هذا الشهر الكريم، والحمد لله”.
وتابع عون: “واذا كان الصوم يعلمنا التضامن والوحدة، فإن رمضان يذكرنا بأهمية المشاركة والانخراط الإيجابي في قضايا وطننا. فلبنان الذي نعتز به جميعا، هو وطن الرسالة والتنوع والتعددية، وطن يتسع للجميع بمختلف انتماءاتهم ومعتقداتهم. ومن هنا تأتي أهمية المشاركة السياسية لجميع شرائح المجتمع اللبناني، من دون تهميش أو عزل أو إقصاء لأي مكون من مكوناته”.
وأضاف الرئيس اللبناني أن “هذه المشاركة تقوم على مبدأ أساس، وهو احترام الدستور ووثيقة الوفاق الوطني، وتفسيرهما الحقيقي والقانوني لا التفسير السياسي أو الطائفي أو المذهبي أو المصلحي”، مردفا: “إن الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك”.
وتوجه جوزيف عون إلى الحفل قائلا: “في خضم التحديات التي يواجهها وطننا، يبرز موضوع تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف إطلاق النار كقضية محورية تستدعي اهتمامنا وعنايتنا. فلا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية، ولا يمكن ان تعود الحياة الطبيعية الى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب المحتل من أرضنا وعودة الأسرى إلى أحضان وطنهم وأهاليهم”.
وأكمل عون: “وهذا يوجب أيضا وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ”، مضيفا: “إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان”.
وختم الرئيس اللبناني كلمته بالقول: “إن التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي.. ختاما، اشكر صاحب الدار، سماحة مفتي الجمهورية الشيخ الدكتور عبد اللطيف دريان، على دعوته الكريمة.. كل عام وأنتم بخير، عشتم وعاش لبنان”.
المصدر: RT
Previous “صحة غزة”: ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل إلى 48 ألفا و572 شهيدا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results