جدول مواعيد قطع الكهرباء في الإسماعيلية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
كشفت شركة القناة لتوزيع الكهرباء عن جدول تخفيف الأحمال في محافظة الإسماعيلية الذي يتم العمل به بداية من منتصف أبريل 2024.
في الإسماعيلية 2024
المجموعة الأولى من 12 إلى 1 ظهرا:
نمرة 5 ونمرة 4 ونمرة 3 والمخابرت بالقنطرة غرب.
المركز الطبي وقسم الشرطة والسبع عمارات بالقنطرة شرق.
الزراعات بالقنطرة شرق.
المعدية وكوبري أبانوب بالقنطرة شرق.
أرض الجمعيات بالإسماعيلية.
المخبز الآلي ومنطقة الحرفي بالإسماعيلية.
السلام وقرية 4 وقرية 7 وقرية 8 وقرية 3 وبحري 30 بالملاك.
شارم السكة الحديد بالإسماعيلية.
المساعيد والمثلث والتجاريين والجزيرة بالقنطرة غرب.
قرية السلام ومنطقة كندور والنساجون بشرق البحيرات.
الزراعات بالقنطرة شرق.
وصفي وكوبري 7 وحمزاوي والإبراهيمية وأبو لافي في أبو صوير.
أبو شحاتة والمدينة في أبو عطوة.
المجموعة 2: من 1 إلى 2 ظهرا:
ستاد هيئة قناة السويس الجديد بالإسماعيلية.
محطة المياه المرشحة بالقنطرة شرق.
مبنى الإرشاد بالقنطرة شرق.
الزراعات بالقنطرة شرق.
حي الشهداء بالإسماعيلية.
منطقة السجل المدني والبريد بالقنطرة غرب بالإسماعيلية.
منطقة أبراج القضاة شارع الدوحة بالإسماعيلية.
جمعية أمون والتوفيق والشباب 2 وجمعية التوفيق وجمعية الشباب بالملاء.
محطة مياه 194 والسواركة والقرارة بالقنطرة غرب.
قرية السلام ومنطقة كندور والنساجون بشرق البحيرات.
تدعيم طرق الرومي الجوي وصوب الجيش بالقنطرة شرق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بالقنطرة شرق بالقنطرة غرب
إقرأ أيضاً:
سعود بن صقر يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين حكومة رأس الخيمة ومنطقة لاهتي الفنلندية
أكد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، أن الشراكات الدولية القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة تسهم في تعزيز المكانة المتنامية لدولة الإمارات ورأس الخيمة، وتجسد رؤية الإمارة ونهجها التنموي الذي يرتكز على تعزيز التكامل الاقتصادي، وتبادل المعرفة والخبرات الدولية، وإيجاد حلول تكنولوجية مبتكرة تحقق التوازن بين النمو الاقتصادي والاستدامة البيئية، في قطاعات الصناعة والطاقة والتكنولوجيا والبيئة وغيرها من المجالات الحيوية.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، اليوم، في قصره بمدينة صقر بن محمد، وفداً اقتصادياً من شركة لاهتي للتنمية الإقليمية، المملوكة لمنطقة لاهتي الفنلندية، بحضور تولا يوهانا إريولا، سفيرة جمهورية فنلندا لدى الدولة، وشهد توقيع مذكرة تفاهم بين حكومة إمارة رأس الخيمة ومنطقة لاهتي، تهدف إلى دعم التعاون في مجال التنمية المستدامة، وتعزيز الجهود المشتركة في إطار ممارسات الأعمال الصديقة للبيئة والابتكارات الخضراء.
وأشاد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، بنهج الإمارة توسيع مجالات التعاون الدولي مع مختلف المدن العالمية التي تتكامل رؤاها وأهدافها التنموية مع رؤية الدولة وتوجهاتها المستقبلية المستدامة.
وأعرب سموه، عن إيمانه بأن النمو والازدهار لا يتحققان إلا من خلال العمل الجماعي والتكامل الاقتصادي، بما يسهم في إرساء نموذج عالمي للتعاون البنّاء، ويستثمر في الفرص المتاحة، ويفتح آفاقاً أرحب للتبادل المعرفي، مما يحدث تقدماً ملموساً في مسيرتنا نحو تنمية شاملة ومستدامة.
ورحب سموه، بالوفد الزائر وجرى بحث علاقات الصداقة وسبل تعزيز الروابط الاقتصادية والاستثمارية المشتركة في مختلف القطاعات، بالإضافة إلى استعراض البيئة الاستثمارية والاقتصادية التي توفرها إمارة رأس الخيمة للشركات الفنلندية العاملة فيها، ضمن مناخ استثماري واعد يُعزّز نمو وازدهار الشركات العالمية.
بعدها شهد صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، توقيع مذكرة تفاهم بين حكومة إمارة رأس الخيمة ومنطقة لاهتي الفنلندية، تهدف إلى تبادل المعرفة والابتكار في مجالات الاقتصاد الدائري، والمواد المستدامة، والتقنيات الصديقة للبيئة في الإنتاج، والشركات الناشئة، وتطوير التكنولوجيا بين الجامعات، والبحث والتطوير في الحلول القائمة على المواد الحيوية، وإدارة النفايات، وتقنيات إعادة التدوير، والمباني الخضراء، والبناء المستدام.
نصت المذكرة، التي وقعها عن حكومة رأس الخيمة، محمد عمران الشامسي، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، وعن الجانب الفنلندي، يارنو سارينن، مدير خدمات ريادة الأعمال وتطوير الأعمال في منطقة لاهتي، على دعم فرص الأعمال والاستثمار بين الجانبين، وتوسيع نطاق الأعمال المستدامة، وتعزيز الشراكات، وتسهيل دخول الشركات إلى الأسواق، مع الالتزام بأهداف الاستدامة العالمية، وتعزيز النمو الصناعي المستدام، والتركيز على حلول التنقل الإلكتروني، والمدن الذكية.
من جانبهم، أعرب أعضاء الوفد الفنلندي عن بالغ شكرهم لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، مؤكدين أن توقيع المذكرة بين حكومة رأس الخيمة ومنطقة لاهتي يمثل خطوة إيجابية نحو تعاون مثمر وطويل الأمد بين الجانبين، ويعكس عمق علاقات الصداقة والتعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات وجمهورية فنلندا، ويفتح آفاقاً جديدة لدعم جهود التنمية الشاملة في البلدين.