فيصل عزيزي يتمنى عدم شهرته ويكشف سبب نشره لصور بملابسه الداخلية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
عبر الفنان المغربي فيصل عزيزي عن استيائه من الضجة التي أثارها بعد ظهوره بلباس داخلي وهو يرقص في غرفة نومه، مشيرا إلى تعبه من الانتقادات التي ترافقه بشكل مستمر.
ونشر فيصل في تدوينة عبر حسابه الرسمي على « أنستغرام » عبارة عن رسالة إلى متابعيه، يعلن من خلالها عن شعوره بالإرهاق من الانتقادات والضجات الإعلامية التي ترافقه بين وقت وآخر، متمنيا عدم شهرته.
وكتب عزيزي في تدوينته: « أنا عييت وهاذشي أرهق قدرتي على الاستمرار فمسيرتي وليت تنتمنى كون ماكنتش كاع من بين المشاهير.. أنا الغلط لي فيا كندير شي حوايج بالنسبة لي عاديين كايتشافو بللي عيب وخارج الإطار المسطر ».
وأضاف الفنان: « … هاذ الإطار لي عمرني فهمته أكيد العيب فيا… أنني قررت من نهار بديت مانكونش منافق ونعبر على ذاتي بكل تلقائية بلا ما نمثل على عباد الله دور ماشي ديالي ».
وتابع: « خاصني نكون مثالي وبالضبط كيفما بغاو الناس يشوفوني… أكيد الخلل عندي أنني كنحب الناس كلهم من أي خلفية وأي توجه، ديني لا ديني لحية أو بالطاطواج… بالحجاب أو بالصايا… أقسم بالله إيلا أحترم الكل كيفما بغاو يكونو ولكن هذا غا أنا… ماشي الناس كاملين بحالي… ».
يتعرض الممثل والمغني المغربي فيصل عزيزي لانتقادات من قبل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بسبب الصور والمنشورات التي يتعمد مشاركتها عبر حساباته الرسمية على « السوشل ميديا »، والتي باتت تقلق الرأي العام، ويعتبرها صورة لا تليق بفنان مغربي.
كلمات دلالية فيصل عزيزي مشاهير مواقع التواصل الاجتماهي نشطاءالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: فيصل عزيزي مشاهير نشطاء
إقرأ أيضاً:
حسن إسماعيل: عزيزي البرهان.. الطريق من هنا !!
> صحيح أن السودان قد استفاد من الطقس الدولي الحالي المتمثل في التباعد الاوربي الروسي من جهة واستفاد اكثر من التباعد بين بوتين وبايدن فكسب الفيتو الأخير… ولكن …..
> مسار المصالح الدولية لايمضي في خط مستقيم ولايمشي على اتجاه مصالحنا دائما…
> بعد منتصف يناير القادم سيصبح أكبر متغير دولي قادم هو التقارب الروسي الامريكي من ناحية والتوتر الأوربي الأمريكي( المحدود ) من جهة وانعكاس ذلك على مزيد من التباعد الروسي الاوربي… !!
> وكل هذا يجعلنا نتدرب جيدا ومنذ الآن على لعبة التوقعات!!!
> فروسيا اذا ضمنت أعين ترامب المغمضمة تجاه مايفعله بوتين في أوكرانيا فقد تدفع ثمنا لذلك أن تغمض أعينها تجاه ماتطبخه مطابخ الدولة الأمريكية العميقة تجاه السودان خاصة ( لو ) اصبح ترامب زاهدا في وضع سياسة جديدة تجاه أفريقيا مجملا وهذا إحتمال سيجلب لنا اضرارا كبيرة
> لعبة الاحتمالات الثانية هو أن يُمرر ترامب ماتفعله روسيا في سوريا وفي هذه الحالة ستتثاقل أيدي روسيا عن رفعها لأي فيتو آخر فمصالح روسيا في أوكرانيا وسوريا أهم لها من مصالحها في السودان وهذه أيضا لعبة احتمالات سالبة
> صحيح هنالك لعبة احتمالات ثالثة في مصلحتنا وهو أن تكون ادارة ترامب زاهدة في متابعة يوميات مايحدث في السودان بل وأن تكون يد ترامب مغلولة في تمويل أي قوات دولية تُرسل إلى السودان وهذا سيُعطي السودان مساحات أوفر في الاستفادة من النفوذ الدولي الروسي وتنمية المصالح البينية مع روسيا دون ابتزاز من جماعات الضغط الأمريكي
> لعبة الاحتمالات الموجبة الأخرى التي في صالحنا هي توقعات اندلاع الصراع الصيني الأمريكي وهو اشرس صراع متوقع في العام القادم وهو أمر سيجعلنا نستفيد اكثر من النفوذ الدولي الصيني داخل مجلس الأمن وخارجه هذا إن احسنا الوقوف في الإتجاه الصحيح… وهذا إن لم تضع الصين استراتيجية تُفاجئ بها الجميع لتواجه به جنون ترامب…. !!
> هل لاحظت عزيزي الفريق البرهان أن مصالحنا الخارجية مبنية جميعا على جُملة توقعات لانمتلك حق صناعتها أو إيجادها بل هي مصالح قائمة على إحسان صناعة رد الفعل وهذه أيضا في كف عفريت فهي محض توقعات أسوأ كوابيسها هو أن تشتري دوائر الخليج مجمل الموقف الترامبي في أفريقيا.. فالرجل الذي يبني سورا بينه وبين المكسيك لن يفتح نفاجا بينه وبين الخرطوم…. !!
> و ….. الحل ….. من هنا …
> تقوية الظهر الداخلي وكسب جولة الداخل بفارق من الاهداف يجعل كل لعبة الاحتمالات التي استعرضناها عاليه غير مؤثرة النتائج على نتيجة الداخل غض النظر عن الجمب الذي ستنام عليه تلكم الاحتمالات!! وذلك بمضاعفة تقوية وتسليح الجيش وتقوية جبهة الإسناد الوطنية الداخلية وعدم افتعال الصراعات في داخلها ووسطها…..
> والسلام
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتساب