قصف إسرائيلى غرب رفح الفلسطينية وانقطاع الاتصالات والانترنت في بيت حانون
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
استشهد 3 فلسطينيين وإصيب اخرون في قصف لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفح الفلسطينية.
كما استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، الليلة، بعد قصف طيران الاحتلال لمسجد في جباليا شمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية لوكالة الأنباء الفلسطينية، بوصول عدد من الشهداء، وتسع إصابات إلى مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة نتيجة استهداف طائرات الاحتلال لمسجد شهداء الفاخورة غرب مخيم جباليا.
كما توغلت عدد من آليات الاحتلال في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، وحاصرت مدرسة تؤوي نازحين في البلدة وأطلقت النيران عليهم.
وتحدثت عدة مصادر محلية، عن انقطاع الاتصالات والانترنت عن مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة بالتزامن مع توغل قوات الاحتلال.
وعلى جانل آخر حاصرت دبابات الاحتلال مدرسة مهدية الشوا التي تؤوي نازحين في بيت حانون شمالي قطاع غزة وتطلق النار عليها، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها.
وأشارت عبر مراسلها، إلى انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت عن بيت حانون شمالي قطاع غزة بالتزامن مع توغل قوات الاحتلال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فلسطينيين مدينة رفح الفلسطينية حي تل السلطان قوات الاحتلال أخبار الاحتلال بیت حانون شمال شمال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابات في جنوب غزة إثر قصف لطائرات الاحتلال
استشهد مسن فلسطيني، وأصيب آخرون، الأحد، في قصف طائرة مسيرة تابعة للاحتلال تجمعا للمواطنين في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية باستشهاد المسن فايز الطويل (62 عامًا) إثر قصف من مسيرة إسرائيلية في بلدة جحر الديك وسط قطاع غزة.
إلى ذلك، استشهدت الشابة ندى عيسى متأثرة بإصابتها في قصف منزلها في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، خلال حرب الإبادة.
يأتي هذا التطور بعد يوم دام استشهد فيه نحو 12 فلسطينيا، في عدوان إسرائيلي على القطاع، حيث سقط عشرة شهداء في قصف لفريق إغاثي في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، فيما قضى اثنان آخران جنوب غزة.
وارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي إلى 151 شهيدا.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 48,543 شهيدا، بالإضافة إلى 111,981 جريحا، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.