فلسطين.. إصابات جراء استهداف طائرات الاحتلال منزل في تل السلطان غرب رفح
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، بإصابة عدد من المواطنين الفلسطينيين جراء استهداف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة أبو لبدة بتل السلطان غرب رفح جنوب قطاع غزة.
ومنذ قليل، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارتين على المناطق الغربية لمدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
وتواصل طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفها العنيف على مخيم جباليا شمال قطاع غزة، كما حاصرت دبابات الاحتلال مدرسة مهدية الشوا التي تؤوي نازحين في بيت حانون شمالي قطاع غزة وتطلق النارعليها.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بوصول عددًَا من الشهداء الفلسطينيين وتسع إصابات إلى مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، جراء غارة إسرائيلية على مسجد شهداء الفاخورة غرب مخيم جباليا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلسطين إصابات استهداف منزل تل السلطان غرب رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تسعة شهداء جراء قصف العدو الصهيوني منزلين شمال ووسط قطاع غزة
يمانيون../ استشهد تسعة مواطنين فلسطينيين بينهم أطفال ونساء وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، جراء قصف العدو الصهيوني منزلين وسط وشمال قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية لوكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف طائرات العدو منزلا في محيط النادي الأهلي بحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة.
وقصفت طائرات العدو أراضٍ زراعية غرب بلدة بيت لاهيا، كما استهدفت طائرات استطلاع من نوع “كواد كابتر” مناطق في حي الزيتون وحي التركمان شرقي مدينة غزة.
وأضافت أن طائرات العدو الحربية قصفت منزل المواطن خليل أبو زينة في مخيم البريج وسط قطاع غزة، ما أدى لاستشهاد سبعة مواطنين .
واستهدفت مدفعية العدو الصهيوني مناطق شرق مخيم البريج والمنطقة الشمالية من مخيم النصيرات.
وفي خان يونس، شنت طائرة مروحية للعدو غارة استهدفت شقة سكنية في حي الشيخ ناصر، ما أدى إلى إصابة ثلاثة مواطنين، بينهم سيدة ورضيع. كما أصيبت أم وطفلان جراء غارة استهدفت منزلا في منطقة الشحايدة شرق بلدة عبسان الكبيرة،
وقصف طيران العدو الحربي منزلا آخر في أطراف حي المنارة جنوب خان يونس.
وفي رفح، فجّرت قوات العدو الصهيوني مربعات سكنية في منطقة مصبح شمال المدينة، في إطار عدوان متواصل يستهدف تدمير البنية التحتية وتشريد السكان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا