كيف اسوي link رابط صدقة جارية للميت في احسان؟ اخبار اليوم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
يعتبر سؤال كيف اسوي رابط صدقة جارية للميت في احسان؟. من الأسئلة التي يبحث عنها الكثير من أفراد أهل المتوفي لتقديم المساعدات المالية والعينية لتوفير كافة الاحتياجات الضرورية للأسر الفقيرة الأشد احتياجا الغير قادرة علي شراء الطعام والملبس والعلاج وغيرها من الصدقات التي تتّسم بالاستمرارية بوقف خيري بعد موت الإنسان كإطعام الطعام ووفير الماء لمن يحتاج إليه من خلال حفر بئر وملابس أطفال لفصل الشتاء والصيف أو التصدق بالمال لدفع المصروفات الدارسة للطلاب وغيرها من الأمور الأخري التي يمكن الاطلاع عليها عبر منصة احسان الوطنية للعمل الخيري التي تم اطلاقها لتقديم العديد من البرامج الخيرية والإنسانية بواسطة عدد من الخدمات المتنوعة يمكن التعرف عليها من خلال زيارة المنصة عبر الرابط الإلكتروني الموضح لكم اسفل هذه التدوينة فرجاءً تابعونا.
نستعرض مع حضراتكم متابعي موقعنا الإخباري كيفية التسجيل في منصة إحسان صدقة جارية للميت بالخطوات التفصيلية اللازمة من اجل توصيل من مستحقي الصدقات الجارية من الفئات المستحقة لمساعدات المالية والعينية من خلال متابعتكم للخطوات الموضحة لكم عبر النقاط التالية.
الدخول علي رابط بوابة الخدمات الخيرية منصة إحسان. بعد الدخول علي الصفحة الرئيسية للمنصة اضغط علي زر تسجيل الدخول. اضغط علي رابط إنشاء حساب. بعدها قم بتعبئة البيانات الخاصة بك بشكل صحيح. اضغط علي زر إنشاء حساب جديد. سيتم إرسال كود عبر جوالك أو بريد الإلكتروني لتفعيل العضوية الخاصة بك. بعدها تقوم بإدخال الرمز في الخانة المخصصة اضغط علي زر تأكيد. بعدها اضغط الي فرص التبرع. سنقوم بالضغط على كلمة المشاريع. سوف تظهر لك قوائم التبرع المتنوعة للحالات الأشد احتياجاً. اختيار مشروع الصدقة جارية المناسب لك. بعدها ستظهر لك كافة الأحكام والشروط قم بالموافقة عليها. ستظهر لك خانة المبلغ قم بتحديده واتبع خطوات الدفع الإلكتروني. اضغط على تبرع الآن.وفي الختام قدمنا لكم الإجابة علي سؤال كيف اسوي رابط صدقة جارية للميت إحسان الذي يبحث عن إجابته العديد من المتبرعين لمساعدة الأسر العفيفة علي قضاء احتياجاتهم في توفير طعام وملبس في المواسم والأعياد وكفالة اليتيم من الزكاة الخاصة من ممتلكات المتوفي كبناء مسجد وحفر بئر سقيا ماء وغيرها من الصدقة الجارية التي ينتفع بها الميت.
دعم مالي وسكني للمتعثرين وإسقاط قروض من مؤسسة الأمير عبد العزيز35.90.111.163
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للغة العربية.. رحلة لغة الضاد التي توجت بحروف من نور تضيء بآيات القرآن الكريم وسياسة الاعتماد الدولي بعد سنوات عجاف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يوافق اليوم الأربعاء، 18 ديسمبر من كل عام، الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، تقديرًا لهذه اللغة العظيمة، "لغة الضاد"، ومكانتها الكبيرة، تحت شعار "العربية والذكاء الاصطناعي: تحفيز الابتكار وصون التراث الثقافي".
وتعد اللغة العربية هي لغتنا التي شرفها الله تعالى بأن أنزل بها القرآن الكريم من فوق سبع سماوات؛ وعلينا أن نعتز جميعا باللغة العربية وأهمية الحفاظ على هذه اللغة، وتعلمها.
ويهدف اليوم العالم للغة العربية، إلى تعزيز استخدام اللغة العربية، والاعتراف بمكانتها الثقافية، والإرثية في العالم، ويعد هذا اليوم فرصة لتسليط الضوء على أهمية اللغة العربية في التواصل العالمي، وفي الثقافة والفكر العربي.
تاريخ الاحتفال
قررت الأمم المتحدة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية في 18 ديسمبر من كل عام؛ لأنه اليوم الذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 في ديسمبر عام 1973، والذي يقر بموجبه إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية، ولغات العمل في الأمم المتحدة، بعد اقتراح قدمته المملكة المغربية، والمملكة العربية السعودية، خلال انعقاد الدورة 190 لـ "المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو".
وصدر قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 878 الدورة التاسعة المؤرخ في 4 ديسمبر 1954، والذي يجيز الترجمة التحريرية فقط إلى اللغة العربية، ويقيد عدد صفحات ذلك بأربعة آلاف صفحة في السنة، وشرط أن تدفع الدولة التي تطلبها تكاليف الترجمة، وعلى أن تكون هذه الوثائق ذات طبيعة سياسية، أو قانونية تهم الدول العربية.
هذا الأمر تطور في عام 1960؛ حيث اتخذت منظمة اليونسكو قرارًا يقضي باستخدام اللغة العربية في المؤتمرات الإقليمية التي تُنظَّم في البلدان الناطقة بالعربية، وبترجمة الوثائق والمنشورات الأساسية إلى العربية.
بينما في عام 1966، تم اعتماد قرار يقضي بتعزيز استخدام اللغة العربية في اليونسكو، وتقرر تأمين خدمات الترجمة الفورية إلى العربية، ومن العربية إلى لغات أخرى، في إطار الجلسات العامة.
وفي عام 1968، تم اعتماد اللغة العربية تدريجياً كـ "لغة عمل" في منظمة اليونسكو، التابعة لـ الأمم المتحدة، مع البدء بترجمة وثائق العمل، والمحاضر الحرفية، وتوفير خدمات الترجمة الفورية إلى اللغة العربية.
وبعد هذا التاريخ، استمر الضغط الدبلوماسي العربي، وتحديدا من دولة المغرب الشفيفة، بالتعاون مع بعض الدول العربية الأخرى، إلى أن تمكنوا من جعل اللغة العربية تُستعمل كلغة شفوية خلال انعقاد دورات الجمعية العامة في سبتمبر 1973.
وبعد إصدار جامعة الدول العربية في دورتها الستين قرارا يقضي بجعل اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية للأمم المتحدة، وباقي هيئاتها، ترتب عنه صدور قرار الجمعية العامة رقم 3190 خلال الدورة 28 في ديسمبر 1973 يوصي بجعل اللغة العربية لغة رسمية للجمعية العامة وهيئاتها.
وفي أكتوبر من عام 2012، وعند انعقاد الدورة 190 لـ المجلس التنفيذي لليونسكو، تقرر تكريس هذا اليوم 18 ديسمبر من كل عام ليكون اليوم العالمي للغة العربية، واحتفلت اليونيسكو في تلك السنة للمرة الأولى بهذا اليوم.
وفي 23 أكتوبر من عام 2013، قررت الهيئة الاستشارية للخطة الدولية لتنمية الثقافة العربية "آرابيا" التابعة لليونسكو، اعتماد اليوم العالمي للغة العربية، كأحد العناصر الأساسية في برنامج عملها لكل سنة.
لغة عالمية
قالت الأمم المتحدة، في الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية 2024، إن العربية لغة عالمية ذات أهمية ثقافية جمّة، إذ يبلغ عدد الناطقين بها ما يربو عن 450 مليون شخص، وهي تتمتع بصفة لغة رسمية في نحو 25 دولة، ومع ذلك، فإن المحتوى المتاح على شبكة الإنترنت باللغة العربية لا يتجاوز نسبة 3%؛ مما يحد من إمكانية انتفاع ملايين الأشخاص به.
وتابعت المنظمة، أن العربية هي كذلك لغة شعائرية رئيسة لدى عدد من الكنائس المسيحية في المنطقة العربية حيث كتب بها كثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى، فضلًا عن ذلك، مثَّلت اللغة العربية كذلك حافزًا إلى إنتاج المعارف ونشرها، وساعدت على نقل المعارف العلمية والفلسفية اليونانية والرومانية إلى أوروبا في عصر النهضة، كما أتاحت إقامة الحوار بين الثقافات على طول المسالك البرية والبحرية لطريق الحرير من سواحل الهند إلى القرن الإفريقي.
كما قالت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونسكو"، أن اليوم العالمي للغة العربية الذي تنظمه اليونسكو يوفر منبرًا تفاعليًا يعزز الحوار والتبادل والتفاهم، وذلك احتفاءً بأهمية اللغة العربية على الصعيد العالمي، فضلًا عن السعي إلى جمع المتحدثين من مختلف الفئات وتعزيز الروابط الثقافية.