رئيس تحرير «الأهرام»: لدينا حساب على «التيك توك» لمخاطبة فئة معينة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي ماجد منير رئيس تحرير جريدة «الأهرام»، إن التواجد على منصات التواصل الاجتماعي مهم للغاية، وهناك خطوات كثيرة اتُخذت، ومؤخرًا أصبح لدى جريدة الأهرام حساب على منصة تيك توك، ومن المعروف أن كل وسيلة من هذه الوسائل تمتلك أسلوبًا مختلفًا في المحتوى، لمخاطبة الفئة المستهدفة على هذه المنصة.
تواجد الصحافة القومية على وسائل التواصل الاجتماعيوأضاف «منير»، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري مقدم برنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن هناك اهتماما كبيرا من الهيئة الوطنية للصحافة بملف التواجد على وسائل التواصل الاجتماعي، وبالتالي التطوير لا يقتصر فقط على الصحافة أو محتواها أو الارتقاء بها لكن أيضا على تواجد الصحافة القومية على منصات التواصل الاجتماعي.
وتابع: «هناك خطة تدريبية أجريت في الهيئة وكان جزء منها خاص بالتواصل الاجتماعي والتدريب لكل مستويات العمل الصحفي، بداية من القيادات العليا من مديري التحرير لرؤساء الأقسام إلى المحررين، لمختلف فنون العمل الصحفي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحافة الأهرام تيك توك التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
5 فحوصات طبية مضللة تروج لها وسائل التواصل
قال بحث جديد إن منشورات إنستغرام وتيك توك، التي تروج لـ 5 اختبارات طبية مثيرة للجدل، تحتوي على القليل من العلم، وهي ترويجية في الغالب، ولا تذكر المصالح المالية.
ووفق "هيلث داي"، وجدت الدراسة أن الغالبية العظمى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي حول الاختبارات الطبية مضللة.
وحلل الباحثون 982 منشوراً من حسابات على إنستغرام وتيك توك تتمتع بأكثر من 194 مليون متابع مجتمعين.
الفحوصاتوكانت المنشورات مرتبطة بـ 5 اختبارات فحص مثيرة للجدل:
• التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم.
• الاختبارات الجينية التي تدعي تحديد العلامات المبكرة للسرطان.
• اختبارات احتياطي البويضات للخصوبة.
• تحليل ميكروبيوم الأمعاء.
• اختبارات الدم لانخفاض هرمون التستوستيرون.
• 84% من المنشورات كانت ذات نبرة ترويجية.
• ذكر 6% فقط أدلة علمية.
• ذكر 87% الفوائد.
• ذكر 15% فقط الأضرار المحتملة.
• أشار 6% فقط إلى احتمال الإفراط في التشخيص بناء على هذه الاختبارات.
وقالت بروك نيكل، الباحثة الرئيسية من جامعة سيدني،: "هذه الاختبارات غير ضرورية بالنسبة لمعظم الناس، والعلم الذي يدعمها غير مستقر".
وأضافت: "تحمل هذه الاختبارات إمكانية حصول الأشخاص الأصحاء على تشخيصات غير ضرورية، ما قد يؤدي إلى علاجات طبية غير ضرورية أو يؤثر على الصحة العقلية".
كما وجدت الدراسة أن 68% من أصحاب الحسابات لديهم مصلحة مالية في الترويج للاختبارات.
وقال الباحثون: "أصبحت الحاجة إلى تنظيم أقوى لمنع المعلومات الطبية المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي أكثر إلحاحاً".