بايدن يدرس قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا لإقامة نصب تذكاري!
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بايدن يدرس قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا لإقامة نصب تذكاري!، ذكرت مجلة ناشونال ريفيو الأمريكية أن الرئيس جو بايدن يفكر في قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا، في الوقت الذي تدفع فيه إدارته للتخلص من .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن يدرس قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا لإقامة نصب تذكاري!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ذكرت مجلة "ناشونال ريفيو" الأمريكية أن الرئيس جو بايدن يفكر في قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا، في الوقت الذي تدفع فيه إدارته للتخلص من الوقود الأحفوري، وذلك بناء على طلب الجماعات البيئية. وقالت المجلة في تقرير نشرته، الجمعة، إن هذا التفكير يأتي رغم تشديد إدارة بايدن على أهمية إعادة بناء سلسلة التوريد النووية، التي تهيمن عليها روسيا، خاصة مع تصاعد الحرب في أوكرانيا.
ولفتت إلى أنه في الأسبوع الماضي التقى مسؤولون حكوميون وأصحاب المصلحة؛ لمناقشة إنشاء نصب تذكاري وطني على أراضي منطقة "غراند كانيون" في ولاية أريزونا، والذي من شأنه أن يحرم تنمية الموارد على ما مساحته (1.1) من الأراضي الغنية بمعدن اليورانيوم المحيطة بالمنطقة.
ووفق شركات إنتاج اليورانيوم وتوليد الطاقة، فإن المنطقة تحتوي على بعض من أكثر مخزونات اليورانيوم قيمة في الولايات المتحدة، والأقل تكلفة لاستخراجها، مؤكدة أهمية اليورانيوم في مستقبل خالٍ من الكربون يعمل بالطاقة النووية.وبحسب الأرقام الرسمية، يتم إنتاج 5% فقط من اليورانيوم المستخدم في مفاعلات الطاقة النووية الأمريكية في الولايات المتحدة.
وتابعت المجلة بالقول: "لكن الجماعات الناشطة وقبائل الأمريكيين الأصليين يقولون إن عمليات التعدين تشكل مخاطر على المياه الجوفية والتكوينات الطبيعية والمواقع الثقافية، مؤكدين أن تخصيص هذه المناطق كنصب تذكاري وطني سيحميها من التلوث والتدمير والاستغلال، وتلويث المياه والصخور والحصى والرمال في حوض نهر كولورادو".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن يدرس قطع أفضل موارد اليورانيوم في أمريكا لإقامة نصب تذكاري! وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«موارد الشارقة» تناقش الثقافة المؤسسية الوظيفية
الشارقة: «الخليج»
نظمت دائرة الموارد البشرية بالشارقة، في قاعة المسرح بمقر كلية الفنون الجميلة جامعة الشارقة، الجلسة الحوارية الثالثة تحت عنوان: «الثقافة المؤسسية الوظيفية». وذلك استمراراً لسلسلة ندوات وجلسات «رؤى نحو ريادة مستدامة»، المعنية بنشر ثقافة الوعي بأهمية تحسين بيئات العمل وتعزيز الإيجابية فيها.
انطلقت الجلسة بحضور ماجد حمد المري، مدير دائرة الموارد البشرية بالشارقة، بمشاركة عدد من المسؤولين والموظفين من جهات ومؤسسات حكومة الشارقة.
واستضافت الدكتورة نورة القصير، مستشار في التنمية البشرية وتطوير الذات، التي قدمت 7 محاور رئيسية حول تعزيز بيئات العمل المؤسسية، وتطوير استراتيجيات تعزيز السعادة الوظيفية، والإنتاجية، والانتماء المؤسسي.
واستهلت الجلسة بتوضيح أهمية بيئات العمل الإيجابية، وتوفير خدمات دعم الموظفين.
بينما تطرق المحور الثاني إلى التواصل الفعال بين القادة والموظفين ودوره في تعزيز الثقة وبناء علاقات قوية في بيئة العمل، وركز المحور الثالث على اكتشاف المواهب.
وتناول المحور الرابع تعزيز ثقافة الشكر والتقدير والاحتفاء بالإنجازات.
وركز المحور الخامس على موضوع تحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية. وانتقل النقاش في المحور السادس في ما يتعلق باستراتيجيات السعادة المؤسسية المستدامة، وإمكانات تطبيقها بما يتماشى مع طبيعة الأعمال.
وأوضح ماجد حمد المري مدير الدائرة؛ أن موارد الشارقة تنظم سلسلة ندوات وجلسات «رؤى نحو ريادة مستدامة» انسجاماً مع تطلعات القيادة الرشيدة نحو استشراف المستقبل ودعم الريادة في مجالات العمل الحكومي.
وأكد أن نجاح المؤسسات اليوم يرتبط بمدى قدرتها على بناء ثقافة مؤسسية إيجابية، قادرة على تحقيق العديد من الفوائد الاستراتيجية، وتحقيق التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، وترسيخ مبادئ الاستدامة المؤسسية.
وأضاف أن الدائرة تسعى من خلال هذه الجلسات إلى طرح استراتيجيات تطوير بيئات الأعمال، وتبادل الأفكار والرؤى التي من شأنها دعم الابتكار وتعزيز الكفاءة. لتسهم مخرجاتها في إعادة صياغة بيئات العمل بما يواكب المتغيرات العالمية.