موقع النيلين:
2025-04-23@21:32:18 GMT

إستنباط من بيان الحركة الإسلامية !!

تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT


من بيان الحركة الإسلاميه بخصوص فصل العضو القيادي حسبو عبدالرحمن نائب الرئيس السابق حيث قالت بأنها كحركة [ وبعد أن #أطمأنت الهيئة على كل #الإجراءات و #التحريات المسبقه التي #إتخذتها الأمانه العامه بهذا الخصوص وبعد #التداول الوافي حول التوصيه #قررت الآتي #بالإجماع !!
1- إنهاء تكليف حسبو عبدالرحمن من موقعه كأحد نواب الأمين العام
2- إسقاط عضويته من الحركة الاسلامية
بالأمس قُمت بنشر مسودة ( بيان ) الحركة الإسلاميه بإعتباره سبق إعلامي له مردود و (إدرار خطي ) .

. خصوصًا بين أوساط عضوية الحركة الفاعله في المشهد السياسي .. وعموم المتابعين لحركة الشأن العام .. وبالفعل كًتبًت العديد من الأقلام ودًوًنً حول الحدث العديد من ( الأعلاًم ) و الصحفيين المعروفين … الملاحظ أغلب المُعلقين يتسائلون بلماذا كل هذا التأخير ؟ هل كان من الضرورة اخذ عام كامل ثم إصدار القرار بشأنه؟
ماجعلني إستنبط هذه الجزئية هو وقوفي على كٍتابات المتابعين وتعليقات الكثيرين بالإستفهام ( ؟ ) على أخذ الحركة الإسلاميه عام لإصدار قرار كهذا …
بالجزئية ( أعلاه ) نجد الإجابه واضحه لٍمن يحاول أن يفهم طبيهة الأمر .. وهي أن شورى الحركة الاسلامية إتخذت القرار من بعد عام مسنود على توصية الأمانه العامه المسنوده هي بدورها على سلامة الأمر وفق ( إجراءات ) متبعه ( بالتحري الكامل ) و (التثًبُت) و (التدقيق ) ثم ( التداول الوافي) ثم ( إتخاذ القرار ) .. هذا النهج وهذه الجزئيه من البيان .. بينت ونبهت وأكدت وراعت حق العضو المفصول نفسه وهي تحاول أن تقول بأن الحركة الإسلاميه لم تتسرع في إتخاذ قرارها بخصوص عضو قيادي من عضويتها ونائب ثاني لتنظيمها .. ولرُبما تأخيرها لإعطائه فرصه وسانحه لتصحيح مواقفه .. أولرُبما تواصلت معه بشكلٍ ( ما ) لإثنائة عن المُضي في هذا الطريق والعُدولٍ عنه
.. ولكن ..
وعلى كل حال وماهو مهم .. ومن خلال فهم فواصل البيان وفقراته نجد أن هذه الحركة إتبعت مراحل متعدده للوصول لنقطة الإجماع على ( فصل ) العضو القيادي حسبو عبدالرحمن نائب الرئيس السابق !! وهذا الفهم يُعطيك مؤشر على أن تنظيم الحركة الإسلاميه تنظيم له مؤسسية وتراتبيه متبعه !!
هذه التراتبيه وهذا التدقيق والتسلسل هو أحد أهم عوامل وجوده داخل المشهد السياسي من بعد سقوطه قبل خمسه أعوام وفاعليته حتى اليوم وهو مامًكّنه من التواجد والتقوقع والظهور والإختفاء والفاعلية والخمول حسبما تقتضي الظروف ..
والله أعلم ..
✍️ تبيان توفيق الماحي أكد

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خريجو جامعة الإمام عبد الرحمن: فرحة التخرج بداية مسيرة جديدة

عبّر خريجو الدفعة السادسة والأربعين من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، عن مشاعر الفرح والفخر والامتنان بمناسبة تخرجهم، مؤكدين أن اليوم يمثل لحظة استثنائية تتوّج سنوات من الجد والاجتهاد، وتعلن بداية مرحلة جديدة في حياتهم العملية والمهنية.
و عبّر الخريجون عن سعادتهم وهم يرتدون بشت التخرج ويسيرون في المسيرة الأكاديمية، وسط تصفيق الحضور ونظرات الفخر من عائلاتهم وأساتذتهم.المساهمة في بناء المجتمعوقال عدد من الخريجين إن شعورهم لا يمكن وصفه، فهو مزيج من الفرح والإنجاز والحنين، مؤكدين أن لحظة استلام الشهادة تمثل ثمرة سنوات من العمل الدؤوب، والدعم المتواصل من أسرهم وكادر الجامعة.
أخبار متعلقة مشاريع تصميم حضري نوعية لتحسين المشهد العمراني باللهابةالقطيف.. تجارب حسية مبتكرة في أسبوع البيئة لترسيخ مفهوم ”بيئتنا كنز“ورأى بعضهم أن هذه المرحلة ليست نهاية، بل بداية لطريق جديد يحمل في طياته طموحات ومسؤوليات تجاه الوطن، مشيرين إلى أنهم يتطلعون للمساهمة في بناء مجتمعهم، وتطبيق ما تعلموه لخدمة أهداف التنمية في المملكة.
كما أبدى الخريجون فخرهم بانتمائهم لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، التي وفرت لهم بيئة تعليمية محفزة، ودعماً أكاديمياً ومهنيًا متكاملاً، أسهم في تأهيلهم بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة سوق العمل بثقة واقتدار.

مقالات مشابهة

  • تكليف أشرف عبدالله قائما بأعمال العضو المنتدب المالي والإداري بالقابضة للأدوية
  • عبدالرحمن عرابي لاعب منتخب مصر للملاكمة يستغيث من تجاهل الاتحاد
  • نجل سليمان عيد يعلق على تكريم تركي آل الشيخ لوصية والده.. فماذا قال؟
  • إعلام عبري يكشف كواليس اجتماع مركزية “فتح”: فشل تعيين ماجد فرج لعضوية الحركة وعباس أصيب بخيبة أمل وصدمة
  • عبدالرحمن الصانبي يمازح ديمرال: الحين والله نو شنب لكن قبل شنب .. فيديو
  • خريجو جامعة الإمام عبد الرحمن: فرحة التخرج بداية مسيرة جديدة
  • قيادي بحماس: وفد من الحركة غادر الدوحة متوجها إلى مصر
  • العضو المنتدب لـ «الأولى»: 150% زيادة بأسعار العقارات خلال العامين الماضيين
  • ياسمين عبدالرحمن.. الضحية الـ11 من مرضى ضمور العضلات
  • بعد هلاك حسبو هل بات الطريق إلى الدلنج أقرب من النهود؟؟