رئيس تحرير "الجمهورية": الصحافة القومية تؤدي مهمة وطنية لحماية العقل المصري
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي أحمد أيوب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، إنّ تكليفه برئاسة تحرير جريدة الجمهورية مهمة وطنية، موضحًا: "إذا كانت قواتنا المسلحة تحمي حدودنا وأرضنا وأمننا القومي، فإن الصحافة القومية والإعلامي الوطني والإعلام القومي بشكل عام يحمي العقل المصري".
وأضاف "أيوب"، في حواره مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري مقدم برنامج "كلام في السياسة"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن مهمة الإعلام القومي حماية العقل المصري، لأنه الأكثر خطورة في الاستهداف، موضحًا: "أتشرف بأنني ابن مؤسسة دار الهلال ونشأت فيها وتربيت على يد عمالقة".
وتابع رئيس تحرير جريدة الجمهورية: "تشرفت أيضا بأنني عملت رئيسا لتحرير المصور لسنوات، ولكن في لحظة جاءني اتصال كُلفت فيه برئاسة تحرير جريدة الجمهورية، وفي هذه اللحظة شعرت بثقة كبيرة، فالدولة وثقت فيّ ومنحتني هذه المسؤولية الكبيرة الصعبة، فأنا خرجت من مجلة أسبوعية وسأذهب إلى جورنال يومي شعبوي، وهو جورنال قريب من الناس".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي أحمد أيوب الجمهورية مهمة وطنية
إقرأ أيضاً:
نادال بعد نهاية مسيرته الرياضية: أريد أن يتم تذكري بأنني كنت شخصا جيدا من قرية صغيرة في مايوركا
انتهت مسيرة الماتادور الإسباني رافاييل نادال، في عالم الكرة الصفراء، بعد 20 سنة من العطاء، نال من خلالها العديد من الألقاب، وذلك بعد هزيمة بعد إسبانيا من منافسات « كأس ديفيز » في دور الربع نهائي بعد الخسارة أمام هولندا.
وفي هذا الصدد، قال نادال في آخر تصريحاته، « الألقاب، والأرقام موجودة لذلك على الأرجح يعرفها الناس، لكن أود أن يتم تذكري أكثر بأنني كنت شخصا جيدا، جاء من قرية صغيرة في مايوركا ».
وأضاف نادال، « لقد كنت محظوظًا جدًا لأنني شعرت بالكثير من المودة منكم. العالم كله، وخاصة من إسبانيا. لقد مرت 20 عامًا من الحياة المهنية التي دعمتموني خلالها دائمًا، في الأوقات الجيدة وفي الأوقات السيئة ».
وتابع المتحدث نفسه، « أريد أن أشكر الفريق الإسباني بأكمله الموجود هنا. لم تسر الأمور بالطريقة التي كنا نتمناها جميعًا، لكنني قدمت ما لدي وأريد أن أشكركم من أعماق قلبي لمنحي الفرصة لقضاء هذه الأيام الأخيرة كمحترف ضمن الفريق ».
واختتم الماتادور الإسباني تصريحاته بالقول، « لقد عشت معكم معظم اللحظات الأكثر إثارة في مسيرتي، واستفدنا منها إلى أقصى حد والآن الأمر متروك لكم (زملاؤه) للاستمرار »
وبدأ نادال مسيرته الاحترافية في سن 14، وظهر لأول مرة في ويمبلدون عام 2003 عندما كان عمره 17 عامًا.
وفي سن 18، أصبح نادال جزءًا من الفريق الإسباني الذي فاز بكأس ديفيز، حيث لعب وفاز بمباراة فردية واحدة في النهائي.
أما في عام 2005، ففاز نادال بأول لقب كبير له في بطولة فرنسا المفتوحة بعد يومين من بلوغه 19 عامًا، وفاز بآخر لقب كبير له، وهو الرابع عشر في رولان غاروس، بعد 17 عامًا.
ومنذ أن خطت قدماه أراضي الملاعب الترابية، لم يتوانَ عن حصد الألقاب، حتى حقق نادال 92 لقبًا، وكان بطلًا أولمبيًا مرتين.
كلمات دلالية رفائيل نادال كرة المضرب