فصائل “طارق صالح” تخوض معارك شرسة ضد فصائل “الانتقالي” في باب المندب
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فصائل “طارق صالح” تخوض معارك شرسة ضد فصائل “الانتقالي” في باب المندب، خاص وكالة الصحافة اليمنية شهدت مناطق عدة بالقرب من مضيق باب المندب، اشتباكات عنيفة فيما بين الفصائل المسلحة المدعومة من .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فصائل “طارق صالح” تخوض معارك شرسة ضد فصائل “الانتقالي” في باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص/وكالة الصحافة اليمنية// شهدت مناطق عدة بالقرب من مضيق باب المندب، اشتباكات عنيفة فيما بين الفصائل المسلحة المدعومة من الإمارات. وأفادت مصادر متطابقة، أن قوات عسكرية من فصائل “ألوية حراس الجمهورية” بقيادة “طارق صالح” تقدمت باتجاه مناطق باب المندب واشتبكت مع عناصر من “اللواء التاسع صاعقة” المحسوب على فصائل “الانتقالي”. وبحسب المصادر فقد تمكنت فصائل “الانتقالي” من إجبار فصائل “طارق صالح” على الانسحاب. وفي أول ردة فعل وجه قائد “اللواء التاسع صاعقة” العميد “فاروق الكعلولي الصبيحي” تحذيراً شديد اللهجة بشأن تقدم فصائل “طارق صالح” صوب مناطق الصبيحة في باب المندب. وقال الكعلولي في منشور على منصة “الفيسبوك” رصدته “وكالة الصحافة اليمنية”: “على قوات طارق عفاش سرعة الانسحاب من باب المندب خلال 24 ساعة مالم جنت على نفسها”. وأضاف الكعلولي: ” الصبيحة حراس باب المندب”. وتشهد مناطق الساحل الغربي وباب المندب صراعات نفوذ بين الفصائل الموالية التحالف للاستحواذ على المناطق المطلة على باب المندب ضمن صراع النفوذ بين الحليفين اللدودين في التحالف السعودية والإمارات.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فصائل “طارق صالح” تخوض معارك شرسة ضد فصائل “الانتقالي” في باب المندب وتم نقلها من وكالة الصحافة اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة فی باب المندب طارق صالح
إقرأ أيضاً:
العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
تعاني الإبل في أستراليا خطرًا داهمًا، إذ تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.
ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، فإن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.
على النقيض تمامًا، تُعد الإبل الحيوان الأغلى عند العرب، كقيمة مادية وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية.
وأظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواء من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة - Hindustan Times
كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.
هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي، فسأهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، ما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، ما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة.
لكن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.
تسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.
كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل، والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.