بروح رياضية.. لميس الحديدي: الزمالك عمل ماتش كويس ومبروك الفوز
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
علقت الاعلامية لميس الحديدي على فوز فريق الزمالك على نظيره الأهلي بهدفين لهدف خلال المباراة التي جمعتهما مساء باستاد القاهرة والمؤجلة من الأسبوع العاشر للمسابقة المحلية قائلة :" أنا روحي رياضية ومحاطة بالزملكاوية سواء في البيت أو المحطة لكن روحي رياضية وهقول ألف مبروك للزمالك ".
وواصلت عبر برنامجها " برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه على شاشة ON : " الزمالك إستطاع استغلال الفرص وهو " ماتش " كويس وسريع وأفضل لاعب في المباراة كان سيف الجزيري والزمالك كان الافضل.
ولفتت إلى أن القوة الضاربة للاهلي كانت غائبة بسبب الاصابات ".
أردفت :" الاهلي رغم الغيابات أفضل من التوقعات وكولر عمل التغييرات بدري و الجماهير عاملة روح كبيرة في الملعب نتمنى أن يمتلئ إستاد القاهرة كله بالجماهير و الجماهير كانت عظيمة والاستاد كان شكله حلو مليان بالجماهير.".
وتقدم الزمالك بهدف عن طريق سيف الجزيري في الدقيقة 44 وتعادل أحمد عبد القادر للأهلي في الدقيقة 74 قبل أن يضيف الجزيري الهدف الثاني للزمالك في الدقيقة 87.
كان آخر فوز لفريق الزمالك على الأهلي في الدوري الممتاز، منذ الدور الثاني لموسم 2019-2020، حين فاز الأبيض 3-1.
بهذه النتيجة يرتفع رصيد الزمالك إلى 21 نقطة من 13 نقطة ويحتل المركز العاشر، فيما تجمّد رصيد الأهلي 21 نقطة من 11 مباراة ويحتل المركز التاسع.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/ZpRPvRSunnJDgdeA/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الدوري الممتاز برنامج كلمة أخيرة سيف الجزيري لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مصر والأردن ترفضان التهجير.. والتلويح بالعقاب سلوك غير لائق
علقت الإعلامية لميس الحديدي ساخرة، على شائعات الإعلام الأمريكي بشأن الاتصال الهاتفي بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي دونالد ترامب: «منذ ذلك الوقت ونحن نبحث عن المكالمة المزعومة، لكن لا أثر لها، ولا بيان من الرئاسة المصرية أو من البيت الأبيض نفسه، وكما هو معروف، عادةً ما يصدر بيان يشرح تفاصيل أي اتصال بين البيت الأبيض والرئاسة المصرية، إلا أن مصدرًا مصريًا رفيع المستوى خرج لينفي بشكل قاطع وجود أي اتصال، مما قطع الشك باليقين بشكل واضح وحاسم».
وأضافت لميس الحديدي خلال برنامجها «كلمة أخيرة»، الذي يُعرض على شاشة ON: «ببساطة، لم تحدث المكالمة، والأمر في غاية الغرابة، خاصة أن الرئيس الأمريكي يتحدث بتفاصيل كما لو أنها حوار حقيقي دار بينهما، هل كان ذلك مجرد تخيلات؟ إنها قصة غير مسبوقة في عالم السياسة الدولية».
وأكدت أن الأخطر من الأكاذيب هو إصرار دونالد ترامب على فكرة التهجير، رغم الرفض الرسمي الواضح من مصر والأردن، بالإضافة إلى مشهد عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم الذي كان ردًا عمليًا على تلك التصريحات. والأدهى من ذلك حديثه عن الضغوط عندما قال: «نحن نساعدهم كثيرًا، ونتوقع أن يساعدونا»، هذه جملة لا يمكن أن نتركها تمر، فهي تلمح إلى أمور لا نتمنى حدوثها.
وأشارت الحديدي إلى أن: "إذا كان ترامب يريد بالفعل إنهاء صراع الحضارات الذي يتحدث عنه، فبإمكانه إعادة اليهود إلى أوروبا، الذين قدموا إلى المنطقة في عام 1948، في وقت كانت فيه أوروبا تشهد حضارات مستقرة منذ قرون. بدلاً من تهجير الفلسطينيين وهدم منازلهم يوميًا، أو الأفضل من ذلك، إعادة الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم المحتلة بدلاً من دكّها يوميًا."
اختتمت الحديدي حديثها، بأن التلويح بالعقاب والإصرار على حلول غير واقعية ليس سلوكًا يليق بدولة كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية.