تعليق مثير من عبد الله السعيد بعد الفوز بأول قمة مع الزمالك.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تعليق مثير أطلقه عبد الله السعيد لاعب الفريق الكروي الأول بنادي الزمالك، بعد تحقيق أول فوز له مع الأبيض على فريقه السابق الأهلي، في القمة رقم 127، التي جمعت الفريقين الاثنين، على ستاد القاهرة الدولي، ضمن مؤجلات الجولة العاشرة لمسابقة الدوري المصري الممتاز، وحسمها الفارس الأبيض بهدفين مقابل هدف.
عبد الله السعيد الذي سجل ثاني مشاركاته بالقميص الأبيض، ضد فريقه السابق الأهلي، بعد انتقاله للقلعة البيضاء قادما من بيراميدز في الميركاتو الشتوي المنقضي، نجح في تحقيق الفوز، وتعويض خسارة كأس مصر الذي جمع الفريقين الشهر الماضي بالسعودية.
نشر السعيد صورا له مع لاعبي الزمالك من داخل غرفة الملابس بعد المباراة، خلال احتفالات الفوز، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور الشهير «إنستجرام»، معلقا: القاهرة باللون الأبيض.
View this post on Instagram
A post shared by Abdalla El Said (@elsaid1985)
وانهالت التعليقات على منشور عبد الله السعيد بعد الفوز بالقمة، حيث كتب أحد المتابعين: «مبروك يا لعيب»، بينما علق آخر: لـ«الملك».
احتفالات صاخبة للاعبي الزمالك بعد الفوز على الأهلي في قمة الدوريشهدت غرفة ملابس الزمالك، احتفالات صاخبة عقب الفوز على الأهلي في قمة الدوري الممتاز بهدفين سجلهما سيف الدين الجزيري مهاجم الأبيض، بينما سجل هدف الأهلي أحمد عبد القادر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعيد الزمالك الأهلي عبد الله السعيد عبد الله السعید
إقرأ أيضاً:
ارقد في سلام .. أول تعليق للبيت الأبيض على وفاة بابا الفاتيكان
نشر البيت الأبيض منشورًا تذكاريًا أوليًا للبابا الراحل فرانسيس، وكتب على إكس "ارقد في سلام" إلى جانب صور للرئيس دونالد ترامب أثناء لقائه بالبابا.
وكان ترامب قد التقى البابا فرانسيس في الفاتيكان عام 2017، بينما التقى فانس البابا فرانسيس لفترة وجيزة يوم الأحد، قبل يوم واحد فقط من وفاته.
بدأت أجراس الكنائس في جميع أنحاء روما بالرنين بعد أن أعلن الفاتيكان وفاة البابا فرانسيس صباح الاثنين.
تأتي وفاة البابا في الوقت الذي يحظى فيه معظم الإيطاليين بإجازة من العمل، إذ يُعدّ يوم اثنين الفصح عطلةً وطنيةً في إيطاليا.
ويقضي العديد من الإيطاليين هذا اليوم تقليديًا في لقاء الأهل والأصدقاء والتجمع في نزهات.
ومن المرجح أن يُعيد الكثيرون النظر في خططهم في ضوء وفاة البابا.
أما الرسالة الأخيرة للبابا فرانسيس فكانت لا سلام بدون حرية الدين والفكر والتعبير وذلك بمناسبة عيد الفصح .
في خطابه الختامي، استذكر البابا سكان غزة، وخاصةً مسيحييها، لأن الصراع "يُسبب الموت والدمار" ويخلق "وضعًا إنسانيًا مُزريًا".
وقال "إن التعطش للموت والقتل كبير للغاية، وهو ما نراه في الصراعات العديدة المستعرة في أجزاء مختلفة من العالم".
وجاء في الرسالة: "أعرب عن تعاطفي مع معاناة الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني. ادعوا لوقف إطلاق النار، وأطلقوا سراح الرهائن، وهبوا لمساعدة شعب جائع يتطلع إلى مستقبل يسوده السلام".
وشجع البابا أيضا جميع الأطراف المشاركة في الحرب في أوكرانيا على "مواصلة الجهود الرامية إلى تحقيق سلام عادل ودائم".