هل يمكن أن تؤثر ملابسك على حالتك النفسية؟ اعرف كيف تعدل مزاجك بالأزياء المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، هل يمكن أن تؤثر ملابسك على حالتك النفسية؟ اعرف كيف تعدل مزاجك بالأزياء،قد تختار فتاة أن ترتدى لون معين أو قطعة ملابس بعينها لتحاول أن تعدل من مزاجها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل يمكن أن تؤثر ملابسك على حالتك النفسية؟ اعرف كيف تعدل مزاجك بالأزياء، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قد تختار فتاة أن ترتدى لون معين أو قطعة ملابس بعينها لتحاول أن تعدل من مزاجها، وتجعلها مرحة ومنتعشة، ولكن حقاً هل الملابس والألوان لها علاقة بالحالة المزاجية ويمكن أن تعدل منه؟ قد يظن البعض أن تعديل المزاج والحالة النفسية أمر له علاقة بالملابس والأزياء التي تعكس حالة الشخص ومن السهل أن تعدل منه، وتجعل حالته جيدة، ولمعرفة ذلك الأمر يمكن متابعة التقرير التالى، وفقاً لموقع "reveriepage"
ملابس
يوجد بعض الدراسات التي توضح أن ما يتم ارتدائه قد يغير من حالة الشخص المزاجية وحالته النفسية، مثل ارتداء شخص ما ملابس معينة قد تزيد من حالته العاطفية، وإذا ارتدى شخص معطف المختبر سيزيد أدائه في العمل ويكون أكثر تركيز، لأن ارتداء المعطف الطبي يكون مرتبط بالنجاح والكفاءة.
ارتدى ما تريده:قد تكون الملابس لها تأثير كبير على الحالة المزاجية، فيمكن للشخص الذى يعانى من مشاكل في التركيز ويشعر ببعض الأكتئاب فيمكن أن يرتدى نظارة بدون زجاج، ليستعيد تركيزه هذا إذا لم يكن يرتدى في الأساس نظارة، لأن النظارة مرتبطة في ذهن الناس بالتركيز والحماس.
على الشخص أن يرتدى الملابس التي من شأنها تحسن من المزاج، فيمكن للفتاة أن ترتدى الملابس التي بها نقاط البولكا التي تشعرها بالمرح، وأن ترتدى حذاء عالى الكعب مما يشعرها بالثقة بالنفس، وقد تشعر الفتاة عندما ترتدى ملابس الخروج تشعر بأنه بحالة أفضل من ملابس المنزل.
اكتئاب
الحالة المزاجية وتغيرها بالألوان:فاللون الأحمر يعطى شعور بالهيمنة والثقة، ومثل اللون الأسود والأرجوانى الغامق يعطى شعور بالقوة، أما اللون البرتقالى والأصفر يعطى إحساس بالمرح والبهجة، أما اللون الرمادى قد يميل صاحبه لأن يكون أكثر حزنا.
الحالة النفسية
اختيار الاستايل الخاص بك:يجب الحرص على اختيار الاستايل والأزياء الخاصة بالشخص والتي تجعله سعيد ومبهج، مثل اللون الأحمر برغم أنه يجعل الشخص يثق بنفسه ولكن قد يجعله أكثر عدوانية وغضب، واللون الرمادى قد يجعل الشخص يشعر بالحزن، ولكن يمكن ارتداء سترة مفضلة باللوان الرمادى يجعل الشخص يشعر بالهدوء.
سيشعر الشخص ما هي الألوان التي يحبها والتي تجعله أفضل ويشعر بالحماس والحيوية والثقة، فكل زى له تأثير على صاحبه، وقد يكون في موعد مهم مما يجعل الشخص يرتدى أكثر من ملابس ليرى ما هى القطعة الأفضل عليه وتجعله يشعر بالثقة أكثر.
حزن
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يمكن أن تؤثر ملابسك على حالتك النفسية؟ اعرف كيف تعدل مزاجك بالأزياء وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: تربّينا في الصعيد وتشبّعنا بقيمه التي جعلتنا جميعا أكثر صلابة
تحدث الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن حياته وطفولته التي قضاها في الصعيد وعن القيم التي ترسخت في أذهانه، وجعلته صلبا لتجاوز كل الأزمات والمحن التي عاشها في حياته.
وقال مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «من قلب الصعيد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، إن:« الطابع الصعيدي لا زال يؤثر على إلى الآن، احنا اتربينا في الصعيد وتشبعنا بقيمه، وبأصوله وبكل حاجة حلوة فيه، لافتا: «العيشة في بلدنا عيشة بسيطة جدا، وده كان سبب كبير في جمالها ».
وأضاف مصطفى بكري أنه عندما كان عمره 11 سنة، وكان تلميذا في المدرسة، وتحديدا في عام 1967، كانت مصر في هذا الوقت تمر بأوقات صعبة، بسبب النكسة طبعا وغيره، متابعا: «كنت المسؤول عن الإذاعة في المدرسة وكنت أقف على المنصة وأقول لازم نقف مع البلد، ولازم نستحمل، وغيره وغيره».
وتابع: لما دخلت مدرسة سيدي عبد الرحيم الإعدادية، قلت لزملائي لازم نعمل حاجة ولازم ندافع و نوعي الناس، ولكن بدأت رحلتي مع الصحافة عندما دخلت المدرسة الثانوية.
وتحدث مصطفى بكري، عن الطقوس القديمة في الأفراح في قلب الصعيد، قائلا: «أتذكر عندما كنت صغيرا كان الواحد لما يتجوز، كان بيبقى فيه حفل للرجال وحفل للنساء، وفي حاجة اسمها النوتة، يقولك مصطفى بكري دفع كذا، وفلان ده يجي لما يكون عندي مناسبة يدفع الفلوس اللي أنا دفعتها في مناسبته».
وتابع: «لما جيت أتجوز كان أهل بلدي عايزين أتجوز من البلد، ولكن أنا كنت عايز أتجوز من القاهرة، بس أصريت إن فرحي يتعمل في بلدي».
اقرأ أيضاًاعترافات خاصة و أسرار جديدة.. مصطفى بكري يفتح قلبه لبرنامج «من قلب الصعيد»
مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بنظيره الصومالي
مصطفى بكري عن منع عبور السفن بقناة السويس: «مصر لن تصمت أمام تهديد مصالحها الحيوية»