#سواليف
دعا #زعيم_المعارضة_الإسرائيلية #يائير_لابيد إلى إجراء انتخابات مبكرة، معتبرا أن كل ما تبقى من “سيد الأمن” رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، #دولة من #الخراب.
وكتب لابيد في منشور عبر منصة “إكس”: “كل ما تبقى من “سيد الأمن” هو دولة من الخراب من غلاف #غزة إلى كريات شمونة، وعنف الإرهابيين #اليهود الذين خرجوا عن السيطرة، وخسارة كاملة للردع الإسرائيلي”.
وشدد على أنه “إذا لم نتخلص من هذه #الحكومة في الوقت المناسب، فسوف تجلب علينا الخراب. انها تجلب بالفعل. إنه وقت الانتخابات الآن”.
مقالات ذات صلة مسؤولة أممية: 25 مليون نسمة في السودان بحاجة لمساعدة عاجلة 2024/04/15כל מה שנשאר מ״מר בטחון״ זה עיי חורבות מבארי עד קרית שמונה, אלימות של טרוריסטים יהודים שיצאו משליטה, ואובדן גמור של ההרתעה הישראלית.
אם לא נזיז את הממשלה הזו בזמן, היא תביא עלינו חורבן. היא כבר מביאה. הגיע הזמן לבחירות, עכשיו.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد نتنياهو دولة الخراب غزة اليهود الحكومة
إقرأ أيضاً:
«العالمية للألمنيوم» تناقش فرص عمل النساء
استقبلت «شبكة المرأة» التابعة للإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، مريم الحمادي، وزيرة دولة والأمين العام لمجلس الوزراء، لمناقشة أهمية مشاركة المرأة في القطاع الصناعي ودفع التنوع بين الجنسين في دولة الإمارات.
واستضافت الشركة مجموعة من ممثلي الشركات المشاركة ضمن برنامج «التحدي» والذي يهدف إلى تعزيز التنوع بين الجنسين في القطاع الصناعي، ومن ضمنهم شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، وشركة دبي للكابلات (دوكاب)، وشركة «تكنيب أف أم سي»، وشركة «ستراتا»، إلى جانب الجهات الشريكة «نما» و«إمباكتيف».
وأشار عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي للشركة، إلى دور القيادات في تعزيز المساواة بين الجنسين. كما عُقدت جلسة نقاشية حول دور النساء في قيادة التغيير في الصناعات الثقيلة، بما يتماشى مع موضوع اليوم العالمي للمرأة هذا العام، «تسريع وتيرة التقدم».
وتهدف الشركة إلى زيادة نسبة النساء في المناصب الإشرافية إلى 25% خلال نهاية عام 2025 مقارنة بنسبة 23.3% حالياً، وتتطلع إلى أن يصل إجمالي نسبة المناصب التي تتولاها النساء في إلى 15% بحلول عام 2026 مقارناً بنسبة 9.6 اليوم.
وقالت مريم الحمادي: «بدأت مسيرتي المهنية بصفتي أول امرأة إماراتية تعمل في أول مصهر محلي للألمنيوم تابع لشركة دبي للألمنيوم (دوبال) سابقاً، حيث عاصرت التطورات المتسارعة التي شهدتها الدولة في مجال تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين. واليوم، أصبحت المرأة الإماراتية قوة دافعة للتغيير، تسهم بفاعلية في مسيرة التقدم وترسم ملامح المستقبل في مختلف المجالات».