100 مليار دولار قابلة للزيادة.. فاتورة اقتصادية ضخمة تكبدها السودان منذ اندلاع الاشتباكات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «100 مليار دولار قابلة للزيادة.. فاتورة اقتصادية ضخمة تكبدها السودان منذ اندلاع الاشتباكات».
100 مليار دولار مرشحة للارتفاع، تلك فاتورة دفعها اقتصاد السودان على مدار عام منذ اندلاع الاشتباكات بين الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع.
ورغم عدم وجود أرقام دقيقة عن الخسائر التي طالت نواحي الاقتصاد كافة، فإن مراقبين يرون أن 70% من النشاط الاقتصادي بالبلاد قد توقف، وقدروا تكلفة الاشتباكات بنحو نصف مليار دولار يوميا.
وأدت الاشتباكات كذلك إلى تدمير 75% من القطاع الصناعي ونحو 70% من القطاع الخدمي، فضلا عن 65% من قطاع الزراعة.
تصاعد حدة الأحداث تسببت في فوضى بالأسعار، إذ أدى تعطل شبه تام للاستيراد إلى نُدرة من المعروض في البضائع، ويزداد الأمر صعوبة مع اعتماد الخرطوم على الاستيراد لتغطية معظم احتياجات مواطنيها من السلع الأساسية فضلا عن توقف العمليات المصرفية وشُح النقد الأجنبي وتضرر الخدمات اللوجستية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السودان اقتصاد السودان ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
أستراليا تخصص 1.39 مليار دولار للتحول نحو الطاقة الشمسية
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعهد رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي اليوم الأحد بتخصيص 2.3 مليار دولار أسترالي (1.39 مليار دولار أميركي) لمساعدة أصحاب المنازل على شراء بطاريات لتخزين الطاقة الشمسية وخفض تكاليف الطاقة، وهي قضية رئيسية في الانتخابات العامة المقررة في الثالث من مايو/أيار.
ويشهد حزب العمال، الذي ينتمي إليه ألبانيزي (يسار الوسط)، منافسة شديدة في استطلاعات الرأي مع حزب الأحرار المعارض بقيادة بيتر داتون، الذي يخوض حملته الانتخابية على خطة لخفض فواتير الكهرباء من خلال إجبار منتجي الغاز الطبيعي المسال على تحويل بعض الصادرات إلى الاستهلاك المحلي.
وقال ألبانيزي في بيان اليوم الأحد إن اقتراحه سيوفر للأسر حوالي 4000 دولار أسترالي، أي ما يعادل 30% من تكلفة بطاريات تخزين الطاقة التقليدية الحالية.
وأضاف: "سيتم تركيب البطاريات في المنازل، وستُخزّن الطاقة من الألواح الشمسية لاستخدامها عند الحاجة".
وتقول الحكومة إن واحدا من بين كل ثلاثة منازل أسترالية يمتلك الآن ألواحا شمسية بينما يمتلك واحد فقط من كل 40 منزلا بطارية.
وقال ديفيد ليتلبراود زعيم الحزب الوطني لهيئة الإذاعة والتلفزيون الأسترالية إن هذا الإجراء "لن يساعد سوى قلة بعينها" ولن يساعد المستأجرين والمتقاعدين في دفع فواتير الكهرباء.
أما خطة المعارضة فإنها تقضي بإجبار مصدري الغاز على الساحل الشرقي لأستراليا بتوجيه ما بين 10 إلى 20% من إنتاجهم إلى السوق المحلية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام