فوز 12 شركة عالمية بجائزة الاستدامة لقدراتها لخفض الانبعاثات الكربونية
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
فازت 12 شركة عالمية بأحدث نسخة من جوائز تأثير الاستدامة، وتم تكريم الشركات الفائزة احتفاءً بالدور الريادي الذي يقومون به في خفض الانبعاثات الكربونية لعملياتهم التشغيلية، أو لجهودهم في مساعدة عملائهم ومورديهم على القيام بذلك.
وجاء إطلاق جوائز تأثير الاستدامة عام 2022، من أجل تكريم ومكافأة شركاء شنايدر إلكتريك في خلق عالم أكثر استدامة واعتمادًا على الحلول الكهربائية، وهذا العام، وسّعت شنايدر إلكتريك نطاق الجوائز لتشمل المزيد من الشركات المؤهَلة للفوز بالجوائز، بما في ذلك العملاء والموردين وشركاء البيع.
ويأتي تقييم المشاركين هذا العام بناءً على منهجهم الشامل في الاستدامة، وجهودهم في نشر الحلول الكهربائية، وخفض الانبعاثات الكربونية واستبدال حلول الطاقة التقليدية بالحلول المتجددة، هذا بالإضافة لمساهماتهم في نشر وتبنّي التقنيات المتطورة من الكهرباء Electricity 4.0، من خلال جهودهم في وضع استراتيجية واضحة للاستدامة والتحول الرقمي وخفض الانبعاثات الكربونية.
وتشمل هذه الجهود تحسين كفاءة الطاقة واستخدام الأدوات والتقنيات الرقمية، بالإضافة لنماذج أخرى تعكس مدى تأثير هذه الشركات وقدرتها على الابتكار. تضمنت معايير الاختيار أيضًا ما بذلته الشركات من جهود أوسع لتحقيق أهداف صافي الانبعاثات الصفري من خلال نشر الحلول الكهربائية والرقمية في العمليات التشغيلية.
وقال روهان كيلكر، نائب الرئيس التنفيذي للقطاع العالمي لمنتجات الطاقة "تعد جوائز تأثير الاستدامة بمثابة منصة عالمية رفيعة لتكريم والاحتفال بالمساهمات القيمة التي قدمها عملاؤنا وشركاؤنا في جميع أنحاء العالم من أجل خفض الانبعاثات الكربونية لعملياتهم التشغيلية وخارجها. إنّ علينا جميعًا أن نتعاون ونعمل معًا لتحقيق أهداف الاستدامة، والتعلم من تجارب بعضنا البعض. وهذا العام، فتحت شنايدر إلكتريك باب الترشح لجوائز تأثير الاستدامة أمام شركائها وعملائها ومورديها، لأننا أردنا مشاركة قصص نجاحهم، والتي ستصبح مصدر إلهام للشركات الأخرى التي تبدأ مسيرتها الخاصة في التخلص من الانبعاثات الكربونية. خالص تهانينا للشركات الفائزة على التزامهم وتفانيهم في تحقيق أوسع تأثير إيجابي على مجتمعاتهم والكوكب الذي نعيش عليه"
قائمة الفائزين بجوائز تأثير الاستدامة لعام 2023 هى كالتالى :
فئة "تأثير ممارسات الاستدامة على العمليات التشغيلية للشركة"
بلاك روك، الولايات المتحدة الأمريكية: يجسد المقر الجديد للشركة في مدينة نيويورك أهداف العمليات التشغيلية المستدامة للشركة، حيث يتضمن هذا المقر استخدام أرقى وأحدث تقنيات كفاءة الطاقة، لتقليل الأثر البيئي وخلق بيئة عمل صحية وتعزز إنتاجية الموظفين. شركة كابيتال لاند، الهند: تمتلك الشركة محفظة عقارية مرنة تتضمن حلولًا مستقبلية متطورة، لحماية الشركة من مخاطر التغير المناخي، وتفادي التقادم المبكر للأصول. تطبق الشركة معايير متقدمة لإدارة المياه والطاقة، كما تمكنت الشركة من خفض انبعاثاتها الكربونية بنسبة 20% منذ عام 2019 وحتى الآن. FCOM، اليابان: نجحت الشركة في تقليل معدل فعالية استخدام الطاقة (PUE) من 2.6 إلى 1.24، عن طريق تطبيق ابتكارات حديثة لخفض استهلاك الطاقة وتحسين كفاءة العمليات التشغيلية. جامعة نيو ساوث ويلز، أستراليا: تعمل الجامعة مع عدد من شركائها لتنفيذ خطتها للاستدامة البيئية. وستساعد اتفاقية شراء الطاقة الشمسية التي أبرمتها الجامعة على خفض الانبعاثات الكربونية بها بنسبة 100% (صافي الانبعاثات الصفري) على مدار هذه الاتفاقية التي تصل مدتها إلى 15 عامًا، ويعادل ذلك خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بمعدل 1.25 مليون طن. مجموعة فيلوكس، الدنمارك: تعاقدت المجموعة مع قطاع الخدمات الاستشارية في شنايدر إلكتريك لتحديد وتطوير عدد من المبادرات الداعمة لتحقيق أهداف المجموعة لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2030، فيما يتعلق بنطاق الانبعاثات 1 و2. ومنذ عام 2023، اعتمدت مجموعة فيلوكس على الطاقة المتجددة كمصدر وحيد للطاقة التي استهلكتها بنسبة 100% (كانت هذه النسبة 98.2% في عام 2022).فئة "تأثير ممارسات الاستدامة على العمليات التشغيلية لعملاء الشركة"
مجموعة أكسيونا، إسبانيا: تتعاون المجموعة مع شنايدر إلكتريك منذ سنوات لتحسين إدارة محطاتها وأصولها في قطاع المياه، من خلال الاعتماد على حلول تكنولوجية متنوعة مثل نظام التحكم في المحطات مع أدوات AVEVA ودمج تكنولوجيا إنترنت الأشياء (IoT). وقد أتاحت كل من أكسيونا وشركائها، بما فيهم شنايدر إلكتريك، لمركز تنسيق العمليات التشغيلية للمياه (CECOA)، اتصال آمن مع مشروعات البنية التحتية الخاصة بالمركز وتوفير بيانات لحظية لرفع معدلات الكفاءة التشغيلية والإدارة المستدامة للمياه التي تمثل أهم وأثمن الموارد الطبيعية. انتربرايز لحلول التشغيل الآلي، الولايات المتحدة الأمريكية: قامت الشركة بتحديث محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي، وهو ما ساهم في تحقيق وفورات في تكاليف استخدام المواد الكيميائية بقيمة 275,000 دولار. وقد ساهمت خطط الصيانة القائمة على الحالة التشغيلية للأصول وتحديثات أصول المحطة في تحسين أداء المحطة وتقليل الانبعاثات، بالإضافة لتعزيز نشر حلول تخزين الطاقة في المحطة. ماركت القابضة AS، بولندا: تدعم الشركة جهود ومبادرات بيئية مثل مشروعات التشجير، وتحسين عمليات تسليم الميل الأخير، وعمليات التقييم الشاملة للعمر الإنتاجي لمشتريات تكنولوجيا المعلومات، وإدخال تحسينات على المعدات لتقليل الانبعاثات الكربونية المرتبطة بتشغيلها. وقد ساعدت الفلاتر الصديقة للبيئة التي تبيعها ماركت القابضة لعملائها في تمكينهم من الحصول على نطاق واسع من المنتجات المستدامة المعتمدة التي تقدمها الشركة. شركة باراجون للتطوير العقاري، مصر: تقوم الشركة بإدارة بيانات المرافق بصورة مركزية، وقياس أحمال الطاقة لمراقبة الكفاءة التشغيلية وأداء المعدات. لقد ساهم ذلك في تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 15%، بالإضافة لتوليد 6% من الطاقة من مصادر متجددة. انخفض أيضًا استهلاك المياه بنسبة 15% بفضل نظام إدارة مياه الصرف الصحي، بالإضافة لتراجع مصروفات المرافق السنوية في مقر براجون بنسبة 21% تمثل وفورات سنوية في استهلاك الطاقة، مع تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 1,092 طن. تكنو سيرفيس، إيطاليا: تعاونت الشركة الإيطالية مع 13 مستشفى في إقليم توسكاني لزيادة كفاءة الطاقة والكفاءة التشغيلية. ومن خلال الاعتماد على التحول الرقمي للمحطات الميكانيكية والكهربائية ودمجها ضمن منصة EcoStruxure للمباني، تراجعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 41%. وقد تمكن المشروع من تحقيق وفورات في الطاقة بما يعادل 3,887 طن من مكافئ البترول، وهو ما انعكس على البيئة بصورة إيجابية، حيث انخفض الأثر الكربوني للمحطات من 20,448 طن إلى 12,005 طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون.فئة "تأثير ممارسات الاستدامة على الموردين كبار ومتوسطي الحجم "
SAA AB الهندسية المحدودة، الهند: تعاملت الشركة بنجاح مع كفاءة الطاقة وكثافة استخدام الطاقة الخضراء منذ عام 2019، حيث تعتبر الشركة واحدة من أهم 1,000 مورد مشارك في مشروع صفر كربون الذي أطلقته شنايدر إلكتريك. وفي هذا الإطار، تمكنت الشركة من زيادة استهلاكها من الطاقة المتجددة بنسبة 59.0% مع تقليل كثافة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 48.5%. شركة هنكل، ألمانيا: تنظر شركة هنكل للاستدامة باعتبارها مسيرة ثابتة ومستمرة لتحقيق التقدم والاستفادة من محفزاتها الثلاث لزيادة التقدم وهي: المنتجات، والناس والشراكات. تلتزم هنكل بالمساهمة في تحقيق هدف الـ 1.5 درجة مئوية الذي أقرته اتفاقية باريس للمناخ. تمكنت الشركة أيضًا من تحقيق أهداف تقليل الانبعاثات لجعلها شركة ذات تأثير إيجابي على المناخ في كافة مواقعها الإنتاجية بحلول عام 2030. ولتحقيق هذا الهدف، تتعاون هنكل بشكل وثيق مع شنايدر إلكتريك في مجالات البرمجيات والأدوات والاستشارات.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خفض الانبعاثات الکربونیة شنایدر إلکتریک
إقرأ أيضاً:
خطط لاندماج نيسان وهوندا تمهد لميلاد شركة هي الثالثة عالميا في صناعة السيارات
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
المستقلة/-بينما تشهد الصناعة تغييرا جذريا، في تحولها بعيدا عن الوقود الأحفوري، أعلنت شركتا هوندا ونيسان اليابانيتان، يوم الاثنين، عن توقيع مذكرة تفاهم، للعمل من أجل الاندماج، لتشكيل ثالث أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم من حيث المبيعات. كما وافقت ميتسوبيشي، العضو في تحالف نيسان، على الانضمام إلى المحادثات.
وقال رئيس شركة هوندا، توشيهيرو ميبي، إن هوندا ونيسان سيسعيان إلى توحيد عملياتهما تحت مظلة شركة قابضة مشتركة. وستقود هوندا في البداية الإدارة الجديدة، مع الاحتفاظ بالمبادئ والعلامات التجارية لكل شركة. وأضاف أن الهدف هو التوصل إلى اتفاقية اندماج رسمية بحلول شهر يونيو/حزيران المقبل، وإتمام الصفقة بحلول أغسطس/آب، عام 2026.
ومع أن عن الاندماج سوف يسفر عن تأسيس شركة عملاقة تبلغ قيمتها أكثر من 50 مليار دولار بناءً على القيمة السوقية لشركات صناعة السيارات الثلاث، فإن ميبي قال إن القيمة لم تُحدد بعدُ بالدولار، وإن المحادثات الرسمية بدأت للتو، مؤكدا أن هناك ”نقاطاً تحتاج إلى الدراسة والمناقشة“. ”وبصراحة، فإن احتمال عدم تنفيذ ذلك يظل قائما،ولو بنسبة ضئيلة تقارب الصفر“.
وجاءت الخطوة بعد أن شعر صانعو السيارات في اليابان بأنهم تخلفوا عن عن منافسيهم الكبار في مجال السيارات الكهربائية، فصاروا يحاولون خفض التكاليف وتعويض الوقت الضائع.
وكانت الأنباء عن اندماج محتمل قد ترددت وقت سابق من هذا الشهر، حينما ذكرت تقارير غير مؤكدة أن المحادثات بشأن توثيق التعاون كانت مدفوعة جزئياً بتطلعات شركة فوكسكون التايوانية لصناعة الآيفون إلى التحالف مع شركة نيسان، التي لديها تحالف مع شركة رينو الفرنسية وميتسوبيشي.
وسيكتسب تحالف هوندا ونيسان مع شركة رينو الفرنسية وشركة ميتسوبيشي موتورز الأصغر حجماً لمنافسة شركة تويوتا موتور كورب وشركة فولكس فاجن الألمانية. ولدى تويوتا شراكات تكنولوجية مع شركة مازدا موتور كورب اليابانية وشركة سوبارو كورب اليابانية.
وحتى بعد الاندماج، ستظل تويوتا، التي طرحت 11.5 مليون سيارة في عام 2023، هي الشركة اليابانية الرائدة في صناعة السيارات. وفي حال الاندماج، ستصنع الشركات الثلاث الأصغر حجماً حوالي 8 ملايين سيارة. وفي عام 2023، صنعت هوندا 4 ملايين سيارة، وأنتجت نيسان 3.4 مليون سيارة. وصنعت ميتسوبيشي موتورز ما يزيد قليلاً عن مليون سيارة.
وأعلنت كل من نيسان وهوندا وميتسوبيشي في أغسطس/آب أنها ستتشارك مكونات السيارات الكهربائية مثل البطاريات وستجري أبحاثاً مشتركة حول برمجيات القيادة الذاتية للتكيف بشكل أفضل مع التغيرات الجذرية التي تتمحور حول التحول الكهربائي، وذلك بعد اتفاق مبدئي توصلت إليه نيسان وهوندا في مارس/آذار الماضي.
ويُنظر على نطاق واسع إلى هوندا، التي ثاني أكبر صانع سيارات في اليابان، على أنها الشريك الياباني الوحيد المحتمل القادر على إنقاذ نيسان، التي عانت في أعقاب فضيحة بدأت باعتقال رئيس مجلس إدارتها السابق كارلوس غصن في أواخر عام 2018 بتهمة الاحتيال وإساءة استخدام أصول الشركة، وهي مزاعم ينفيها ويشفع له أنه قد أُطلق سراحه في نهاية المطاف بكفالة، قبل أن يهرب إلى لبنان.
وفي حديثه يوم الاثنين للصحفيين في طوكيو عبر رابط فيديو، سخر غصن من الاندماج المخطط له ووصفه بأنه ”خطوة يائسة“.
وقال سام فيوراني، نائب رئيس شركة AutoForecast Solutions، لوكالة أسوشيتد برس، إن هوندا يمكن أن تحصل من نيسان على سيارات الدفع الرباعي الكبيرة القائمة على هيكل الشاحنة مثل أرمادا وإنفينيتي QX80 التي لا تمتلكها هوندا، مع قدرات سحب كبيرة وأداء جيد على الطرق الوعرة.
وأكد أن لدى نيسان سنوات من الخبرة في بناء البطاريات والسيارات الكهربائية كذلك، علاوة على محركات السيارات الهجينة التي تعمل بالغاز والكهرباء، والتي يمكن أن تساعد هوندا في تطوير سياراتها الكهربائية والجيل القادم من السيارات الهجينة.
لكن الشركة قالت في نوفمبر/تشرين الثاني إنها ستلغي 9000 وظيفة، أو حوالي 6% من قوتها العاملة في أرجاء المعمورة، وستخفض طاقتها الإنتاجية العالمية بنسبة 20% بعد أن أعلنت عن خسارة فصلية قدرها 9.3 مليار ين (61 مليون دولار).
وقد أجْرت الشركة تعديلاً في إدارتها في الآونة الأخيرة، وقرر ماكوتو أوشيدا، رئيسها التنفيذي، تخفيض راتبه بنسبة 50% ليتحمل مسؤولية المشكلات المالية، قائلاً إن نيسان بحاجة إلى أن تصبح أكثر كفاءة وأن تستجيب بشكل أفضل لأذواق السوق وارتفاع التكاليف والتغيرات العالمية الأخرى.
وقال أوشيدا: ”نتوقع أننا، في حال تحقق هذا التكامل، سنكون قادرين على تقديم قيمة أكبر لقاعدة عملاء أوسع“.
وقد خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني مؤخراً النظرة المستقبلية الائتمانية لنيسان إلى ”سلبية“، مشيرةً إلى تدهور الربحية، ويرجع ذلك جزئياً إلى تخفيض الأسعار في سوق أمريكا الشمالية. لكنها أشارت إلى أن الشركة تتمتع بهيكل مالي قوي واحتياطيات نقدية قوية بلغت 1.44 تريليون ين (9 دولارات أمريكية). كما انخفض سعر سهم نيسان أيضًا إلى الحد الذي جعل سعر السهم يعتبر صفقة رابحة.
وفي يوم الاثنين، ارتفعت أسهمها المتداولة في طوكيو بنسبة 1.6%. وقفزت بأكثر من 20% بعد انتشار أخبار الاندماج المحتمل الأسبوع الماضي.
وارتفعت أسهم هوندا بنسبة 3.8%، بعد أن كان صافي أرباح هوندا قد انخفض بنسبة 20% تقريبًا في النصف الأول من السنة المالية الماضية، حين عانت المبيعات في الصين. ويعكس الاندماج اتجاهاً على مستوى الصناعة نحو الاندماج.
وفي إحاطة روتينية يوم الاثنين، قال وزير مجلس الوزراء الياباني يوشيماسا هاياشي إنه لن يعلق على تفاصيل خطط شركات صناعة السيارات، لكنه أكد أن الشركات اليابانية بحاجة إلى الحفاظ على قدرتها التنافسية في السوق المتغيرة بسرعة.
وقال هاياشي: ”مع تغير بيئة الأعمال المحيطة بصناعة السيارات إلى حد كبير، وتزايد أهمية القدرة التنافسية في بطاريات التخزين والبرمجيات، نتوقع اتخاذ التدابير اللازمة للبقاء في المنافسة الدولية“.
المصدر: يورونيوز
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية