أسامة كمال: بأي وجه ذهبت إسرائيل للأمم المتحدة؟.. وهذا مطلبي للأشقاء في فلسطين
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تساءل الإعلامي أسامة كمال، بأي وجه ذهبت إسرائيل للأمم المتحدة وهي لا تحترم قراراتها على مدار 70 سنة، مشيرًا إلى أن الأمين العام للمنظمة أنطونيو جوتيريش، قال إن منطقة الشرق الأوسط على حافة الهاوية وهذا التصريح سبق وكرره منذ 6 أشهر الماضية.
أسامة كمال يعلق على عدم إغلاق المجال الجوي المصري أسامة كمال: هناك مفاوضات بشأن حرب إيرانية إسرائيليةوقال "كمال" خلال تقديم برنامجه "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الاثنين، إنه لا أحد يحترم هذه المنظمة التي أنشأها العالم ولا أمينها العام، والذي يُحسب له أنه قال كلمة حق ولم يسكت، مشيرًا إلى أن الأمم المتحدة اتحدت على نصرة الظالم على حساب المظلوم.
وأشار إلى أن الضربة الإيرانية على إسرائيل جعلت من نتنياهو والنظام الإيراني أبطال في بلادهم، مستطردًا "القوة ليست بالصوت العالي ولا الزعيق إيران وإسرائيل كسبانين من الأحداث الأخيرة ونتنياهو رجع بقى بطل وإيران تكسب نقطة قبل الانتخابات المقبلة".
وتابع "موقفي واضح أنا مع المقاومة الفلسطينية ضد دولة الاحتلال شاء من شاء وأبى من أبى، بغض النظر عن حماس والجهاد أنا أبحث عن شعب تحت الاحتلال وأطالب الأشقاء في فلسطين بنبذ الخلافات والبحث عن توحيد الرؤى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الشرق الأوسط الأمم المتحدة المقاومة الفلسطينية أسامة كمال أنطونيو جوتيريش أسامة کمال
إقرأ أيضاً:
4 دول حليفة تصنف تركيا “قوة محتلة” في قبرص!
أنقرة (زمان التركية) – اتخذت أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان وقيرغيزستان قراراً يصنف تركيا “قوة محتلة” في قبرص.
ودعمت الدول الأربعة الأعضاء في منظمة الدول التركية، قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 541 و550، معترفة بتركيا كـ”قوة محتلة” في قبرص.
وستحدث هذه الخطوة التاريخية زلزالاً في موازين القوى السياسية الإقليمية، وتشير إلى مدى هشاشة التحالف الذي تقوده تركيا.
وجاء هذا التطور الحرج مباشرة بعد إعلان الاتحاد الأوروبي عن حزمة استثمارية بقيمة 12 مليار يورو لدول آسيا الوسطى.
وفي سياق متصل، قررت أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان تعيين سفراء لدى الجزء القبرصي اليوناني، بينما سارت قيرغيزستان على خطاهم بتبني موقف مماثل. وقد يعيد هذا التوتر السياسي تشكيل علاقات آسيا الوسطى مع العالم التركي.
وتبنى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار رقم 541 في 15 نوفمبر 1983، بعد إعلان جمهورية شمال قبرص التركية (TRNC)، حيث اعتبر هذا الإجراء باطلاً قانوناً، وتم اعتماد القرار 541 بأصوات 13 دولة، بينما عارضته باكستان فقط وامتنعت الأردن عن التصويت.
يدين القرار إعلان قيام جمهورية شمال قبرص التركية ويعتبرها باطلة قانونياً. كما يحث دول العالم على عدم الاعتراف بها والاستمرار في الاعتراف بالإدارة القبرصية اليونانية فقط.
أما القرار رقم 550 لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الصادر بناءً على طلب حكومة جمهورية قبرص ورئيسها، فيصف “تعيين السفراء المتبادل والإعداد للاستفتاءات الدستورية في الأراضي القبرصية الخاضعة للاحتلال التركي” بأنه “محاولات انفصالية تهدف إلى تقسيم قبرص”.
وأعاد مجلس الأمن التأكيد على ضرورة تنفيذ القرار رقم 541، وذكر جميع الدول بضرورة عدم الاعتراف بجمهورية شمال قبرص التركية.
تم اعتماد القرار بموافقة 13 دولة عضو، ومعارضة باكستان، وامتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت.
Tags: تركياقبرص التركيةقبرص اليونانيةمنظمة الدول التركية