الاحتلال: قاعدة "نيفاتيم" الجوية في بئر سبع تعرضت لـ4 ضربات
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاجاري، أن قاعدة "نيفاتيم" الجوية في بئر سبع تعرضت لـ4 ضربات وسوف يتم إصلاحها، وفقا لما ذكرته فضائية، القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
جالانت يبلغ أوستن بحتمية رد إسرائيل على الهجوم الإيراني عاجل.. إيران تتوعد إسرائيل بصواريخ روسية بعيدة المدى في حالة الرد
وتابع المتحدث:": "سنقوم بالرد على إيران في الوقت والمكان المناسبين".
قالت مصادر إيرانية، إن القوات المسلحة الإيرانية تتوقع وتخطط لأي رد مضاد من الكيان، ومستعدة تماما لهذه القضية، وسيتم الرد الساحق مباشرة بعد الهجوم الإسرائيلي.
وأضافت، وفقا لمصدر عسكري : "في حال تنفيذ إسرائيل لهجوم جوي من فوق الأجواء العراقية باتجاه العمق الإيراني، و اي رد من إسرائيل و فتح أجواء اردنية سوف نرد على الاردن قبل اسرائيل، وستكون بطاريات الدفاع الجوي بعيدة المدى الروسية من طراز S300 PMU-1 التي تسلمتها طهران عام 2017 من موسكو بانتظار مقاتلات F-35 i الاسرائيلية.
كاميرون: نأمل أن لا تقوم إسرائيل بالرد على الهجوم الإيرانيوكان أعرب وزير خارجية بريطانيا ديفيد كاميرون عن أمله بألا ترد إسرائيل على الهجوم الإيراني.
وقال كاميرون لشبكة "سكاي نيوز": "المملكة المتحدة تأمل ألا ترد إسرائيل على إيران وبدلا من ذلك، يجب على العالم أن يحول انتباهه إلى تصرفات حركة حماس الفلسطينية، التي تواصل احتجاز الرهائن في غزة".
وشدد على أن "إسرائيل لها كل الحق في الرد على الهجوم الإيراني، لكن لندن تحثها على عدم اتخاذ إجراءات من شأنها أن تؤدي إلى تصعيد الوضع في المنطقة".
ووجه المجلس الأعلى للأمن القومي في إيران تحذيرا من أن "أي إجراء إسرائيلي قادم سيقابل بعشرة أضعاف الشدة".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني مساء يوم السبت أنه نفذ عملية بالطائرات المسيرة والصواريخ ردا على قصف إسرائيل القنصلية الإيرانية في دمشق.
وحذر القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي اليوم تل أبيب من مغبة الرد على الهجوم الإيراني.
وشدد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على أن أي مغامرة إسرائيلية جديدة، ستقابل برد أقوى وأكثر حزما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال المتحدث باسم جيش الإحتلال بئر سبع إسرائيل على الهجوم الإیرانی الرد على
إقرأ أيضاً:
روسيا تجهز لرد على استخدام أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى
أعلنت روسيا الثلاثاء، أنها تعرضت في الأيام الأخيرة لضربتين أوكرانيتين نُفّذتا بصواريخ "أتاكمس" الأمريكية، السلاح الذي توعدت موسكو برد شديد في حال استخدمته كييف.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأن القوات الأوكرانية قصفت في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) "منشآت" في منطقة كورسك الروسية الحدودية قريبة من بلدة لوتارفكا على مسافة 37 كيلومتراً شمال غرب مدينة كورسك، واستهدفت في 25 نوفمبر (تشرين الثاني) مطار كورسك-فوستوشني.واعترفت الوزارة في خطوة نادرة بأن صواريخ عدة "أصابت أهدافها" مبلغة عن إصابة جنديين روسيين بجروح، وتدمير رادار جراء هذه الضربات.
معركة كورسك تحتدم.. أوكرانيا وروسيا تسابقان الزمن قبل عودة ترامب - موقع 24تتصاعد الهجمات الروسية في منطقة كورسك إلى درجة أن جنود المشاة يدوسون أحياناً على جثث رفاقهم الذين سقطوا، وفقاً للجنود الأوكرانيين الذين يحاولون الاحتفاظ بمواقعهم داخل هذه المنطقة الروسية التي احتلوها الصيف الماضي. وأكدت الوزارة أن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت ثلاثة صواريخ "أتاكمس" من أصل خمسة أُطلقت خلال هجوم 23 نوفمبر (تشرين الثاني)، كما أسقطت سبعة مقذوفات من أصل ثمانية أُطلقت خلال هجوم 25 نوفمبر (تشرين الثاني).
وقالت الوزارة الروسية "إن فحص المواقع التي تعرضت للهجوم جعل من الممكن تأكيد أن القوات المسلحة الأوكرانية استخدمت الصواريخ العملياتية التكتيكية أتاكمس الأمريكية الصنع".
وأعلنت أنها "تعد" رداً على هذه الهجمات التي تعتبرها روسيا تجاوزاً للخط الأحمر.
ونُفذ أول هجوم أوكراني باستخدام صواريخ "أتاكمس" في 19 نوفمبر (تشرين الثاني)، وفي 21 من الشهر نفسه أطلقت القوات الأوكرانية صواريخ "ستورم شادو" البريطانية الصنع على روسيا. روسيا تتقدم في أوكرانيا بأسرع وتيرة شهرية منذ بداية الحرب - موقع 24يقول محللون ومدونو حرب إن القوات الروسية تتقدم في أوكرانيا بأسرع وتيرة منذ الأيام الأولى للغزو عام 2022، إذ سيطرت على منطقة كبيرة خلال الشهر الماضي. وردت موسكو بإطلاق صاروخ بالستي متوسط المدى تفوق سرعته سرعة الصوت في 21 نوفمبر على مصنع أسلحة في مدينة دنيبرو، في وسط أوكرانيا.
وصُمّم هذا الصاروخ التجريبي المسمى "أوريشنيك" وغير المعروف من قبل، لحمل رؤوس نووية، إلا أنه أُطلق بدون رأس نووية خلال هذا الهجوم.
ورداً على الضربات الأوكرانية على الأراضي الروسية باستخدام صواريخ غربية، توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تكرار هذا النوع من الضربات مهدداً باستهداف الدول الغربية التي تساعد كييف.