سامسونغ تزيح آبل عن قمة مبيعات الهواتف الذكية في العالم
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أظهرت بيانات شركة أبحاث السوق الأمريكية آي.دي.سي استعادة شركة الإلكترونيات الكورية الجنوبية سامسونغ إلكترونيكس المركز الأول في مبيعات الهواتف الذكية على مستوى العالم من منافستها آبل الأمريكية خلال الربع الأول من العام الحالي.
وأفادت آي.دي.سي بأن مبيعات الهواتف الذكية في العالم قد زادت بنسبة 7.8% سنويًا خلال الربع الأول لتصل إلى 289 مليون هاتف.
وقال ريان رايث، نائب الرئيس في فريق متابعة السوق العالمية بشركة الأبحاث آي.دي.سي: “مع استمرار تعافي سوق الهواتف الذكية، يزداد التفاؤل تدريجيًا بين العلامات التجارية الكبيرة في السوق”.
وعلى الرغم من أن آبل كانت تحتل المركز الأول في السوق في نهاية عام 2023، نجحت سامسونغ في إعادة تأكيد وجودها كأكبر مورد للهواتف الذكية في الربع الأول من العام الحالي.
وتصدرت الشركات الصينية شاومي وترانسشن وأوبو الترتيب فيما يتعلق بالمبيعات. وسجلت شركة ترانسشن، التي تركز أساسًا على السوق الأفريقية، نموًا بنسبة تقارب 85% سنويًا في مبيعاتها، لتصل حصتها في السوق إلى حوالي 10%.
وقالت نابيلا بوبال مديرة الأبحاث في فريق متابعة السوق العالمية بشركة آي.دي.سي: إن “سوق الهواتف الذكية خرجت من العامين المضطربين السابقين أقوى ومختلفة… شاومي عادت بقوة بعد تراجع كبير خلال العامين الماضيين. واستقر وجود ترانسشن بين الخمس شركات الكبار بفضل النمو القوي في الأسواق الدولية”.
صحيفة البيان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الهواتف الذکیة الربع الأول فی السوق آی دی سی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: المنافسة في سوق العمل ستكون عالمية خلال السنوات المقبلة
قال محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إنّ التنافس في السوق العمل كان يقتصر على السوق المحلية، لكن التنافس القادم سيكون مع العالم كله، مٌوضحًا: «هناك دول لديها 30% إلى 40% من موظفيها يعملون من المنزل».
وأضاف «عبد اللطيف»، في لقاء مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «المنافسة خلال السنوات القادمة في سوق العمل ستكون عالمية وليست محلية».
وتابع وزير التعليم: «الشركات المحلية ستتعاقد مع أشخاص يعملون معها أون لاين، وبالتالي، فإن شبابنا سيتنافسون مع كل دول العالم مثل الهند ونيجيريا، وبالتالي، يجب أن نرى المهارات المكتسبة من النظم التعليمية في العالم كله حتى نجعلهم يكتسبون المهارات المختلفة، مثل مهارة سرعة التعامل مع الأجهزة».
وواصل: «نتعاون مع يونيسكو ويونيسيف، ونستهدف تدريس البرمجة كلغة أساسية لأنها ستصبح لغة أساسية في التعامل مع العالم».