اقتصاد خبراء يتوقعون تثبيت «المركزي» لأسعار الفائدة الخميس المقبل
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن خبراء يتوقعون تثبيت المركزي لأسعار الفائدة الخميس المقبل، توقع الكثيرون من خبراء سوق المال ومجموعة من المحللين ببنوك الاستثمار والمصرفيين، تثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض خلال .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء يتوقعون تثبيت «المركزي» لأسعار الفائدة الخميس المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توقع الكثيرون من خبراء سوق المال ومجموعة من المحللين ببنوك الاستثمار والمصرفيين، تثبيت البنك المركزي أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية، الخميس المقبل.
كما كشف البنك المركزي أن المعدل السنوي للتضخم الأساسي ارتفع ليسجل 41% في يونيو 2023، وذلك بعد استئناف اتجاهه التصاعدي مسجلا 40.3% في مايو 2023.
عالميا قرر البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، الأربعاء الماضي، رفع سعر الفائدة الأمريكية خلال شهر يوليو الجاري بنحو 25 نقطة أساس من قبل لجنة السياسة النقدية واللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، ليصبح معدل الفائدة على الأموال الفيدرالية 5.50%، وجاء الارتفاع بعد قرار التوقف عن رفع أسعار الفائدة باجتماع يونيو الماضي، بالتزامن مع هدوء وتيرة التضخم الأمريكي مؤخرا.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خبراء يتوقعون تثبيت «المركزي» لأسعار الفائدة الخميس المقبل وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس البنك المركزي التشيكي يحذر من تقلبات تضخمية عالمية أكبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محافظ البنك المركزي في التشيك، أليش ميكل، إن الاقتصادات في جميع أنحاء العالم تستعد لتقلبات أكثر حدة في أسعار المستهلك والتي ستتطلب سياسات نقدية ومالية أكثر صرامة من الماضي.
وأضاف ميكل -خلال تصريحات نقلها موقع "البنك الوطني التشيكي" اليوم الاثنين- أنه بعد فترة من التضخم المرتفع، تدخل التشيك في الوقت الحالي مرحلة من تقلبات التضخم الأعلى مع وجود مخاطر تصاعدية، موضحًا أن ذلك التحدي نابع من حقيقة أنه قبل حائجة كورونا، كانت أسعار الفائدة قريبة من الصِفر لأكثر من عقد من الزمان، ما أدى إلى خلق مبالغ نقدية مفرطة في الاقتصاد، وقد أدى هذا إلى ضغوط تضخمية مستمرة.
وأشار إلى أنه لمعالجة ذلك الوضع، فإنه ينبغي أن يتكون مزيج السياسات من عنصرين من بينها، الحفاظ على أسعار الفائدة أعلى من مستويات ما قبل كوفيد لفترة طويلة؛ كما أنه يجب على الحكومات موازنة ميزانياتها.
كما حذر أن عدم القيام بذلك قد يؤدي إلى مخاطر موجة ثانية من التضخم، مع صدمة تكلفة أخرى، لافتا إلى أنه في ديسمبر الماضي تم البدء في خفض الأسعار تدريجيًا من 7٪ إلى 4٪ الحالية.
غير أنه شدد على أن بعض القيود ضرورية لضمان انخفاض التضخم الأساسي، وهو أمر بالغ الأهمية للسيطرة على التضخم الرئيسي في اقتصاد صغير ومفتوح مثل جمهورية التشيك، مضيفا أنه بالنظر إلى المستقبل، قد يحتاج التضخم الأساسي إلى أن يكون أقل قليلًا من 2٪، وأن هناك مناقشات بالفعل بشأن الوقت المناسب لإيقاف تخفيضات معدلات الفائدة.