"الشعب الذي لا يقهر".. نازح غزاوي يعود إلى خان يونس بنصف سيارة ويثير تفاعلا كبيرا (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
في مشهد يعبر عن "الصمود والتحدي"، عاد نازح فلسطيني إلى مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة، مع ما تبقى من سيارته بعد أن تعرضت للقصف الإسرائيلي والغارات.
إقرأ المزيدوانتشر مقطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع، وأثار تفاعلا كبيرا، حيث شوهد النازح الفلسطيني وهو يقود السيارة التي بدت شبه مدمرة، بينما لم يكن بها إلا أجزاء بسيطة لم تتضرر من القصف.
ونشر الصحفي الفلسطيني حسن أصليح مقطع الفيديومعلقا عليه بالقول: "هذا ما تبقى من سيارته.. نازح يعود إلى مدينة خان يونس مع ما تبقى من سيارته بعد أن تعرضت للقصف والغارات".
وأضاف: "الفلسطيني يتمسك بأرضه وبيته ويصنع الأمل والحياة رغم عربدة الاحتلال والابادة الجماعية التي تعرض لها الفلسطبنيون منذ السابع من أكتوبر 2023.. شعب لا يعرف المستحيل ويعشق التحدي".
هذا ما تبقى من سيارته
نازح يعود الى مدينة خانيونس مع ما تبقى من سيارته بعد ان تعرضت للقصف والغارات.
الفلسطيني يتمسك بارضه وبيته ويصنع الامل والحياة رغم عربدة الاحتلال والابادة الجماعية التي تعرض لها الفلسطبنيون منذ السابع من اكتوبر 2023م.
شعب لا يعرف المستحيل ويعشق التحدي pic.twitter.com/uTr9adEkhu
وأعاد عدد كبير من رواد منصة "إكس" نشر المقطع، حيث علق أحدهم قائلا: "الشعب الذي لا يقهر".
الشعب الذي لا يقهر ✌️#غزه_تقاوم_وستنتصرhttps://t.co/yImQIumbxD
— Jihad ???????? جهاد (@jihad_saidi) April 14, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي: استئناف العدو حصار غزة استمرار لحرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني
أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: أن وقف إدخال المساعدات لقطاع غزة تأكيد جديد على تنصله من التزاماته في الاتفاق
وقال الإعلامي الحكومي بغزة في بيان له: إعلان العدو وقف إدخال المساعدات يعد استمرارا لحرب الإبادة وابتزازا لشعبٍ كامل بلقمة عيشه.
وأضاف: أن منع إدخال المساعدات هو حرب تجويع على أهالي القطاع المعتمدين كليا على المساعدات في توفير غذائهم.
مجدداً تحذيره من مغبة الصمت الدولي على خروق العدو الصهيوني وعدم الضغط عليه في ظل تواصل انتهاكاته اليومية للاتفاق.
وطالب الإعلامي الحكومي الوسطاء كضامنين للضغط على العدو لتنفيذ التزاماته بموجب الاتفاق بجميع مراحله ومن أبرزها البروتوكول الإنساني وإدخال مستلزمات الإيواء والإغاثة ومعدات وآليات الإنقاذ إلى القطاع
كما طالب بموقف عربي إسلامي موحد وموقف دولي صارم للضغط على العدو ومن يسانده في جرائمه.