“حماد” والمهندس “بلقاسم حفتر” يبحثان رفقة احتياجات جامعة سبها الضرورية
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
أجرى رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، رفقة مدير عام صندوق التنمية وإعادة الإعمار المهندس بلقاسم حفتر،ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي، ووكيل وزارة الحكم المحلي أبوبكر الزوي، جولةً تفقدية على مباني وكليات جامعة سبها.
والتقى حماد رفقة الوفد المرافق له، رئيسَ جامعة سبها مسعود الرقيق، وعدد من عمداء الكليات الجامعية بجامعة سبها، إذ تم بحث المختنقات التي تعاني منها الجامعة واحتياجاتها الضرورية، وصيانة مرافقها التعليمية من مباني وقاعات دراسية، وكذلك المدرجات الجامعية المتوقفة، بالإضافة إلى بحث عملية الصيانة الضرورية بكافة المشاريع،وخاصة المتوقفة منها، والعمل على إدخال الجامعة ضمن خطط التطوير والتنمية التي أطلقها الصندوق من أجل إنجاح العملية التعليمية للطلاب بالمنطقة الجنوبية.
كما تفقد المرافق التعليمية التكميلية الأخرى بالجامعة، كالمعامل الخاصة بالدراسة الميدانية للطلاب، التي تحتاج إلى صيانة دورية دائمة.
الوسومأسامة حماد المهندس بلقاسم حفتر جامعة سبها ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: أسامة حماد المهندس بلقاسم حفتر جامعة سبها ليبيا جامعة سبها
إقرأ أيضاً:
“أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
الثورة نت../
أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن قلقه البالغ إزاء تقارير واردة بشأن الغارات الجوية التي ضربت ليلًا مركزًا لإيواء المهاجرين في محافظة صعدة.
وأوضح مكتب “أوتشا” باليمن في بيان، تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنه ووفقًا للمعلومات الأولية، فقد أدت الضربات الجوية إلى مقتل 68 مهاجرًا فيما أصيب العشرات، مع إمكانية ارتفاع الأعداد مع استمرار جهود البحث والإنقاذ التي يقودها مقدمو استجابة الخطوط الأمامية.
ولفت إلى أن التقارير تشير إلى أن مستشفيات صعدة تُعاني من ضغط شديد جراء محدودية قدراتها وقلة الإمكانيات، حيث استقبل مستشفيين قريبين من موقع الحدث أكثر من 50 مصابًا، معظمهم جروحهم بالغة.
وأكد أن الضربات الجوية تشكل خطرًا متزايدًا على السكان المدنيين في اليمن، مبينا أن تقارير أخرى وردت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة ستة آخرين، من بينهم نساء وأطفال، مساء أمس في مديرية بني الحارث في أمانة العاصمة.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جميع الأطراف للوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المدنيين.