أمينة خليل تكشف عن تفاصيل تحضيرات شخصيتها لـ فيلم "شقو"
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة أمينة خليل، عن كواليس تحضيراتها لشخصية الراقصة فتنة التي قامت بتجسيدها خلال أحداث فيلم "شقو" بطولة الفنان عمرو يوسف، والذي يعرض حاليًا في دور العرض السينمائي.
تصريحات أمينة خليل
وقالت أمينة خليل خلال لقائها ببرنامج عرب وود: شخصية فتنة مختلفة تماما عن أي حاجة قدمتها في السابق، فهي راقصة في كبارية، والعمل قصته أيضًا مختلفة.
وعن تحضيراتها للشخصية أوضحت أمينة خليل، أن الدور لم يكن مجهد أثناء التصوير، معلقة: الدور مكنش مجهد في التصوير، لكن كان مجهد أنه يطلع كنت باخد عدد ساعات للتحضير من باروكة وتفاصيل اللبس والمكياج عشان اللوك يظهر.
قصة فيلم شقو
فيلم شقو مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ تشاك هوجان، وتدور أحداثه فى إطار أكشن تشويقي رومانسي كوميدي عن مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون يمارسون أعمالًا إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى داخل الفيلم.
أبطال فيلم شقو
ويضم فيلم شقو عددا كبيرا من النجوم، أبرزهم: عمرو يوسف، دينا الشربيني، أمينة خليل، محمد ممدوح، يسرا، وليد فواز، محمد جمعة، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف وسام صبري وإخراج كريم السبكي.
إيرادات فيلم شقو
وتصدر فيلم شقو قائمة إيرادات قائمة شباك التذاكر في السينمات واحتل المركز الأول مساء أمس الأحد، في آخر أيام إجازة عيد الفطر، وحقق الفيلم على مدار الـ 24 ساعة الماضية إيرادات بلغت 4 مليون و315 ألف و908 جنيه، ليصل إجمالي إيراداته في 6 أيام عرض إلى 39 مليون و294 ألف جنيه.
آخر أعمال أمينة خليل
يذكر أن أمنية خليل، شاركت في مسلسل الكبير أوي 8 الذي عرض في الموسم الرمضاني لهذا العام، حيث ظهرت كضيفة شرف، وحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمينة خليل الفنانة امينة خليل فيلم شقو قصة فيلم شقو أحداث فيلم شقو أبطال فيلم شقو إيرادات فيلم شقو أمینة خلیل فیلم شقو
إقرأ أيضاً:
الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد
علم موقع الجزيرة نت من مصدرين أمنيين أحدهما سوري والآخر عراقي أن ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية "قسد" شاركت في الهجمات التي شنتها فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد على قوى الأمن والجيش السوري في مدن عديدة ضمن منطقة الساحل قبل عدة أيام.
وبحسب المصادر، فقد أجرى تنظيم قسد، بعيد سقوط الأسد، عدة اجتماعات مع ضباط في الحرس الثوري الإيراني بمحافظة السليمانية في كردستان العراق، وتم الاتفاق على العمل المشترك من أجل منع الاستقرار في سوريا، حيث تتقاطع مصالح طهران وقسد على استمرار الفوضى وإظهار ضعف الإدارة الجديدة.
وأكدت المصادر وجود غرفة عمليات لضباط الحرس الثوري الإيراني وضباط سابقين في نظام الأسد من الفرقة الرابعة الذين في الرقة التي تسيطر عليها قسد.
وترفض "قسد" -التي تسيطر على معظم مناطق حقول النفط والغاز وتعرف بأنها "سلة سوريا الغذائية"- الاندماج في وزارة الدفاع السورية التي شُكّلت ضمن الحكومة الجديدة بعد سقوط النظام السابق.
ووفقاً للمصادر فإن التنسيق الأمني بين قسد والحرس الثوري الإيراني ليس جديداً، لكنه ازداد كثافة في الأشهر الأخيرة، حيث باتت قسد تسهل تحركات ضباط نظام الأسد السابقين الذين التجأوا إلى مناطق سيطرة حزب العمال الكردستاني والفصائل الموالية لإيران في العراق، ويتنقلون من السليمانية ودهوك وسنجار وقنديل إلى الأراضي السورية.
إعلانوأكد المصدر الأمني السوري العثور على اشعارات لتحويلات مالية لدى بعض فلول نظام الأسد الذين تم اعتقالهم في عمليات تمشيط الساحل السوري، ومصدر هذه الحوالات مدينة الرقة.
وتستفيد فلول نظام الأسد من حالة الضعف الأمني وعدم استكمال بناء القدرات الأمنية السورية، وتتنقل من مناطق قسد إلى الساحل السوري بصفة مسافرين عاديين بوثائق غير حقيقية.
وتشير المعلومات إلى أن المناطق الخاضعة لسيطرة قسد احتضنت قرابة 2500 ضابط وعنصر فروا إلى الرقة ودير الزور عقب سقوط الأسد، والمئات منهم انخرط في القتال إلى جانب قسد ضد الجيش السوري الجديد على جبهات سد تشرين.
ولا تستبعد المصادر أن يشمل التعاون بين الحرس الثوري وقسد ضد الإدارة السورية الجديدة نطاقاً أوسع، يتضمن إطلاق سجناء من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية ناقمين على هيئة تحرير الشام، وتوفير التسليح لهم من أجل تنفيذ هجمات في مختلف المحافظات السورية.
كما كشفت المصادر للجزيرة نت أنه أثناء اندلاع المواجهات في الساحل السوري مع فلول نظام الأسد، دفع الجيش التركي بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة قسد في الرقة وريف حلب، بسبب وجود مخاوف من إمكانية تنفيذ هجوم انطلاقاً من مواقع قسد باتجاه القوات الحكومية السورية.
وسبق أن تحالفت قسد مع الحرس الثوري الإيراني ضد فصائل المعارضة السورية المدعومة من تركيا خلال عملية غصن الزيتون التي استهدفت السيطرة على مدينة عفرين شمال غرب حلب، حيث شكلت فصائل مدعومة من إيران وما يعرف بوحدات حماية عفرين التابعة لقسد غرفة عمليات أطلق عليها اسم "عاصفة الشمال".