الاتحاد الإفريقي يمهل قادة انقلاب النيجر 15 يوما للتخلي عن السلطة
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الاتحاد الإفريقي يمهل قادة انقلاب النيجر 15 يوما للتخلي عن السلطة، الجزائر ـ 29 ـ 7 كونا ـ أعلن مجلس السلم والأمن بالاتحاد الإفريقي اليوم السبت امهال قادة الانقلاب في النيجر 15 يوما من أجل التخلي عن السلطة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الإفريقي يمهل قادة انقلاب النيجر 15 يوما للتخلي عن السلطة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر ـ 29 ـ 7 (كونا) ـ أعلن مجلس السلم والأمن بالاتحاد الإفريقي اليوم السبت امهال قادة الانقلاب في النيجر 15 يوما من أجل "التخلي عن السلطة والعودة إلى الثكنات العسكرية والسماح للرئيس المنتخب محمد بازوم بمزاولة مهامه".ودان المجلس في بيان "بأشد العبارات الممكنة الانقلاب في النيجر وما أعقبه من الإطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطيا محمد بازوم" مطالبا "بإطلاق سراح الرئيس بشكل فوري وغير مشروط وغيره من المحتجزين السياسيين".وتوعد "باتخاذ كل الإجراءات الضرورية بما في ذلك الإجراءات العقابية ضد مرتكبي الانتهاكات" كما هدد "بمعاقبة الجناة في حال عدم احترام حقوق المعتقلين".وأعرب المجلس عن "قلق العميق إزاء العودة المقلقة للانقلابات العسكرية التي تقوض الديمقراطية والأمن والسلام والاستقرار في إفريقيا" مشددا في نفس الوقت على "عدم تسامحه مطلقا مع التغييرات غير الدستورية للحكومات في القارة السمراء".وكان قائد الانقلاب في النيجر عبد الرحمن تشياني وهو أيضا قائد الحرس الرئاسي أعلن أمس عبر التلفزيون الرسمي عزل بازوم وإغلاق الحدود وفرض حظر التجوال مؤكدا أنه سيترأس المجلس العسكري الانتقالي في البلاد.وأعلنت الرئاسة النيجرية الأربعاء الماضي قيام عناصر من الحرس الرئاسي باحتجاز بازوم رفقة عائلته بداخل القصر الرئاسي.وانتخب بازوم عام 2021 ليكون أول رئيس عربي في النيجر التي تعتبر أكثر دول العالم التي شهدت انقلابات في تاريخها المعاصر حيث سجلت أربعة انقلابات منذ استقلالها عن فرنسا في عام 1960 فضلا عن العديد من محاولات الانقلاب الفاشلة. (النهاية) م ر / ط م ا
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاتحاد الإفريقي يمهل قادة انقلاب النيجر 15 يوما للتخلي عن السلطة وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الانقلاب فی النیجر
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي يشكر الاتحاد الإفريقي لموقفه الداعم للقضية الفلسطينية
تقدم حزب الوعي بالشكر إلى الاتحاد الإفريقي على موقفه المشرف خلال أعمال القمة الإفريقية الثامنة والثلاثين، التي انعقدت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، السبت الماضي، حيث عبّر بوضوح عن رفضه القاطع للعدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني، وأكد مجددًا موقف إفريقيا التاريخي الراسخ في دعم القضية الفلسطينية العادلة، التي تمثل أحد الملفات المركزية في مسيرة التحرر الوطني ضد الاحتلال والاستعمار.
إشادة بقرارات القمة الإفريقيةويرى الحزب في بيان له، أن القرارات الصادرة عن القمة الإفريقية، والتي تضمنت دعوة الدول الإفريقية إلى وقف كافة أشكال التطبيع مع إسرائيل، وإدانة الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة، تعكس التزام القارة الإفريقية بمبادئها الرافضة للاستعمار والتمييز العنصري، والتي لطالما شكلت ركيزة أساسية في سياساتها الدولية.
وأشاد كذلك بموقف الاتحاد الإفريقي الداعي إلى إعادة النظر في عضوية إسرائيل كمراقب داخل المنظمة القارية، وهي خطوة ضرورية لحماية المبادئ التأسيسية للاتحاد، التي تقوم على نصرة الشعوب المقهورة ورفض الاحتلال والاستعمار بجميع أشكاله.
إدانة الاحتلال ورفض التهجيركما ثمّن الحزب الدور الذي يمكن أن تلعبه إفريقيا على المستوى الدولي في دعم القضية الفلسطينية من خلال، توظيف ثقلها السياسي والدبلوماسي في الأمم المتحدة والمحافل الدولية للضغط باتجاه قرارات صارمة تدين الاحتلال الإسرائيلي، وترفض التهجير القسري أو الضغوط من أجل تحقق التهجير الطوعي للشعب الفلسطيني، وتعزيز الدعم السياسي والاقتصادي لفلسطين عبر الاتحاد الإفريقي، ومن خلال العلاقات الثنائية بين الدول الإفريقية ودولة فلسطين، بما يسهم في كسر الحصار السياسي والاقتصادي الذي تحاول إسرائيل فرضه، بالإضافة إلي تنشيط الحراك الدبلوماسي الإفريقي للحد من محاولات إسرائيل التغلغل في القارة الإفريقية سياسيًا واقتصاديًا، وقطع الطريق على مشاريعها الاستعمارية الجديدة، التي تهدف إلى إعادة إنتاج هيمنتها عبر أدوات غير تقليدية.