صندوق أممي: نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صندوق أممي نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري، عدن الغد خاص قال صندوق الأمم المتحدة للسكان، في تقرير حديث، إن نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري.وأوضح أن .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صندوق أممي: نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
قال صندوق الأمم المتحدة للسكان، في تقرير حديث، إن نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري.
وأوضح أن شحة توفر الرعاية الصحية النفسية في اليمن تستمر مع وجود طبيب نفسي واحد فقط لكل 700.000 شخص، وهي نسبة أقل بكثير من المعيار العالمي الذي يتطلب توفر 33.9 طبيب نفسي لكل 100,000 شخص.
وأضاف: "هناك نحو 7 مليون من السكان بحاجة للدعم والمعالجة الخاصة بالصحة النفسية خلال العام 2023، بينما يستطع 120,000 شخص فقط من الوصول لهذه الخدمات".
وتسببت الحرب الدائرة في البلاد منذ تسع سنوات إلى تفاقم ظاهرة الاضطرابات النفسية ودخول الملايين في حالة الاكتئاب ودفعت المئات منهم إلى الانتحار.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صندوق أممي: نحو 7 مليون يمني بحاجة للرعاية الصحية النفسية خلال العام الجاري وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو لإجراء تحقيق فوري لكشف ملابسات مصرع موظف أممي في سجون الحوثيين
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أدان الأمين العام للأمم المتحدة بشدة وفاة موظف ببرنامج الأغذية العالمي يوم 10 شباط/فبراير أثناء احتجازه تعسفيا من قبل سلطات الأمر الواقع (الحوثيين) منذ 23 كانون الثاني/يناير 2025.
وفي بيان صحفي، أعرب الأمين العام أنطونيو غوتيريش عن خالص تعازيه لعائلة الموظف الأممي وزملائه في برنامج الأغذية العالمي، وأبدى تضامنه مع جميع الزملاء المحتجزين وعائلاتهم.
وقال غوتيريش في بيانه إن الظروف المحيطة بهذه المأساة المروعة لا تزال غير واضحة.
وذكر أن الأمم المتحدة تسعى بشكل عاجل للحصول على تفسيرات من سلطات الأمر الواقع (الحوثيين). ودعا إلى إجراء تحقيق فوري وشفاف وشامل، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الواقعة.
وأشار الأمين العام إلى أن العشرات من موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية المحلية والدولية ومنظمات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية لا يزالون رهن الاحتجاز، والبعض منهم محتجز منذ سنوات. وأكد أن استمرار احتجازهم التعسفي أمر غير مقبول. وجدد دعوته للإفراج الفوري وغير المشروط عنهم.
وأضاف أن الأمم المتحدة تواصل متابعة هذا الوضع عن كثب وستتخذ الإجراءات المناسبة لضمان سلامة وأمن موظفيها في جهودهم الرامية إلى تقديم الخدمات للشعب اليمني.
أب وعامل إغاثة مخلص
وكان برنامج الأغذية العالمي قد أعرب عن الحزن والغضب لوفاة موظفه. وفي بيان أصدره اليوم الثلاثاء، قال البرنامج إن الموظف الذي يدعى أحمد كان عاملا مخلصا في المجال الإنساني مع برنامج الأغذية العالمي منذ 2017، وأبا لطفلين.
وأعرب البرنامج عن الحزن لهذه الخسارة المأساوية، وقدم تعازيه لأسرة المتوفى وأحبته. سيندي ماكين، المديرة التنفيذية للبرنامج قالت إنها “حزنت وغضبت من الخسارة المأساوية لعضو فريق برنامج الأغذية العالمي، أحمد، الذي فقد حياته أثناء احتجازه تعسفيا في اليمن”.
وفي منشور على صفحتها على موقع إكس، أكدت ماكين أن أحمد لعب دورا حاسما في مهمة البرنامج لتقديم مساعدات غذائية منقذة للحياة.
وشدد برنامج الأغذية العالمي على ضرورة توفير الحماية لموظفي الإغاثة دائما وألا يتم استهدافهم أثناء تأدية عملهم الإنساني.