موقع النيلين:
2024-11-24@03:42:55 GMT

حسبو وقوش هل في الأمر خيار وفقوس؟!

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT


*احتجت بعض الأصوات الإسلامية على قرار قيادة شورى الحركة الإسلامية إنهاء تكليف حسبو عبدالرحمن كنائب للأمين العام وإسقاط عضويته ورأت تلك الأصوات في الأمر أمر مقارنة بعدم محاسبة قيادات أخرى مثل قوش وبن عوف وغيرهم*

*اتفق أن قرار الفصل كان من المفترض أن يشمل اي عضو في الحركة الإسلامية علم بإنضمامه لمليشيا الدعم السريع وهم كثر من القيادات المتقدمة والوسطية وغمار العضوية وان تفهمت -الى ذلك-استجابة القيادة لمضاغطات القاعدة في شأن حسبو تحديدا ونسبة لموقعه المتقدم في التنظيم وفي النظام السابق*

*أتفهم أيضا عدم محاسبة بن عوف وقوش وغيرهم من العسكريين والامنيين تنظيميا نسبة لعدم عضويتهم المعلنة في الحركة الإسلامية بل إن حالة مثل قوش كان قد قلل من انتمائه القديم للحركة في الجامعة وقال إنه انتسب إليها بغرض تنظيم وقته ليس إلا وذلك في حواره الشهير مع دلاي وأكثر من ذلك ذكرت أكثر من مرة الاحتكاك القوى للأستاذ عبدالماجد عبدالحميد بقوش في إجتماع الأخير مع رؤساء التحرير ويومها قال قوش لعبدالماجد أنه لا يعرف جسما مسجلا اسمه الحركة الإسلامية!!*

*اصوات الاحتجاج في أغلبها في تقديري تنطلق من قاعدة الجهل بالمعلومة ولقد كنت نفسي أعتقد على سبيل الذكر أن البروف إبراهيم غندور قيادي في الحركة الإسلامية لولا اني فوجئت أنه ليس عضوا فيها اصلا وان كان اسلامي التوجه عموما!*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة

إقرأ أيضاً:

“الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟

سويسرا – توصل علماء الأعصاب في سويسرا إلى أن صافرة الموت الأزتيكية التي وصفت بأنها “الصوت الأكثر رعبا في العالم” ما تزال تثير رعب الناس حتى اليوم بسبب استجابة الخوف البدائية.

ويقول العلماء إن الصافرات المصنوعة على شكل جماجم، التي استخدمها الأزتك والمعروفة باسم “صافرات الموت”، كانت مصممة لإصدار أصوات صاخبة تصم الآذان وتثير شعورا بالخوف، في الحروب أو طقوس التضحية.

واكتشف علماء الآثار عدة نسخ من هذه الصفارات من مقابر الأزتك التي يرجع تاريخها إلى نحو 1250 إلى 1521م.

وقد وجدوا أن العديد منها تعمل اليوم تماما كما كانت تعمل على الأرجح أثناء الطقوس القديمة، حيث تدفن بجوار الموتى بعد انتهاء الطقوس.

ووجدت الأبحاث السابقة أن الصفارات تنتج أصواتا “منفرة وشبيهة بالصراخ”. ويتم إنتاج الأصوات عندما يتم دفع الهواء عبر أجزاء مختلفة من الصفارة قبل قبل أن يلتقي في نقطة معينة، ما يخلق تأثيرا صوتيا فريدا وقويا.

ويشتبه العلماء في أن الصفارات كانت ذات معنى إما لممارسات التضحية أو الرمزية الأسطورية أو للترهيب في الحرب، لكن الأدلة على أي من هذه النظريات كانت مفقودة.

وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة Communications Psychology، سجل فريق من العلماء من جامعة زيورخ بسويسرا الاستجابات العصبية والنفسية للمتطوعين الذين استمعوا إلى الأصوات التي تنتجها الصفارات.

وصنف المتطوعون الأصوات بأنها “سلبية للغاية” ووصفوها بأنها “مخيفة ومنفرة”، مع شعور قوي بالغرابة.  وكانت هذه الأصوات تبدو وكأنها تثير “استجابة عاجلة”، ما يعطل العمليات العقلية الجارية لدى المستمعين، ما يشير إلى أن هذه الأصوات قد تم تصميمها عمدا لإثارة استجابة عاطفية قوية.

ويشير العلماء في دراستهم إلى أن “الصافرات تبدو أدوات صوتية فريدة ذات تأثيرات نفسية وعاطفية محددة على المستمعين”. وتم تصنيفها على أنها مزيج هجين من كونها تشبه الأصوات البشرية والصراخ مع بعض الآليات التقنية، وهو ما يجعلها تبدو غريبة ومقلقة. فالأصوات التي تجمع بين خصائص بشرية وتقنية تؤدي إلى ما يسمى بـ “القلق الصوتي”، الذي يثير توترا في الدماغ.

ومن المحتمل أن هذا المزيج من الصفات قد زاد من قدرتها على إرباك وإخافة المستمعين، ما جعلها أدوات فعالة في الطقوس التي كانت تهدف إلى إثارة الخوف.

وأظهر تحليل نشاط الدماغ لدى المتطوعين، في وقت الاستماع إلى صافرات الموت، أن أدمغتهم كانت تعالج الأصوات بطريقة تبرز طابعها العاطفي.

وكان الدماغ يعالج هذه الأصوات كما لو أنها تهديد حقيقي، ما يثير مشاعر الخوف والقلق. حتى إذا كان المتطوعون يعلمون بأنها مجرد أصوات قديمة أو مصطنعة، فإن أدمغتهم اسمترت في التفاعل مع الأصوات المخيفة بطريقة فطرية، ما جعلها تبدو كأنها تهديد حقيقي.

وبناء على هذه الملاحظات، يقول العلماء إن صافرات الجمجمة ربما كانت تستخدم لتخويف الضحية البشرية أو الجمهور الاحتفالي.

ووفقا للعلماء، فإن هذه الفرضية تبدو أكثر احتمالا من الفرضية السابقة التي تقول بأن الصافرات كانت تستخدم في الحروب. ومع ذلك، يشير الفريق إلى أنه سيكون من الضروري الحصول على مزيد من الأدلة من النصوص القديمة لتأكيد هذه الاستنتاجات.

وتشير هذه الدراسة إلى أن الصافرات لم تكن مجرد أدوات زخرفية أو رمزية، بل كانت أدوات نفسية فعالة تم تصميمها لإثارة الخوف، ما يعزز نظرية استخدام الأزتك للصوت كوسيلة قوية للسيطرة على العواطف وتأثيرها في الطقوس الثقافية والدينية المهمة.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • حفل «كورال العرب».. مسك ختام مهرجان العين للكتاب 2024 -
  • حفل «كورال العرب».. مسك ختام مهرجان العين للكتاب
  • "كورال العرب".. مسك ختام مهرجان العين للكتاب 2024
  • مصطفى بكري: ضرورة محاسبة مروجي الشائعات والمسيئين لمؤسسات الدولة
  • أكثر أنواع السرطان فتكًا| تطعيم "عنق الرحم" وقاية أم قرار ثقافي؟.. مصر تبدأ مقاومته| وخبراء: لا خيار
  • ما الذي يجعل Huawei Y6p خيارًا ميسور التكلفة؟
  • الخير: الاستقلال مسؤولية ولا خيار لنا إلا أن نكون على قدرها
  • أيمن الشريعي لـ«الأسبوع»: ستتم محاسبة المخطئ في أزمة الإسعاف بلقاء الأهلي وإنبي
  • “الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟
  • 6 تواريخ مهمة قبل تسلّم دونالد ترامب السلطة