حسبو وقوش هل في الأمر خيار وفقوس؟!
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
*احتجت بعض الأصوات الإسلامية على قرار قيادة شورى الحركة الإسلامية إنهاء تكليف حسبو عبدالرحمن كنائب للأمين العام وإسقاط عضويته ورأت تلك الأصوات في الأمر أمر مقارنة بعدم محاسبة قيادات أخرى مثل قوش وبن عوف وغيرهم*
*اتفق أن قرار الفصل كان من المفترض أن يشمل اي عضو في الحركة الإسلامية علم بإنضمامه لمليشيا الدعم السريع وهم كثر من القيادات المتقدمة والوسطية وغمار العضوية وان تفهمت -الى ذلك-استجابة القيادة لمضاغطات القاعدة في شأن حسبو تحديدا ونسبة لموقعه المتقدم في التنظيم وفي النظام السابق*
*أتفهم أيضا عدم محاسبة بن عوف وقوش وغيرهم من العسكريين والامنيين تنظيميا نسبة لعدم عضويتهم المعلنة في الحركة الإسلامية بل إن حالة مثل قوش كان قد قلل من انتمائه القديم للحركة في الجامعة وقال إنه انتسب إليها بغرض تنظيم وقته ليس إلا وذلك في حواره الشهير مع دلاي وأكثر من ذلك ذكرت أكثر من مرة الاحتكاك القوى للأستاذ عبدالماجد عبدالحميد بقوش في إجتماع الأخير مع رؤساء التحرير ويومها قال قوش لعبدالماجد أنه لا يعرف جسما مسجلا اسمه الحركة الإسلامية!!*
*اصوات الاحتجاج في أغلبها في تقديري تنطلق من قاعدة الجهل بالمعلومة ولقد كنت نفسي أعتقد على سبيل الذكر أن البروف إبراهيم غندور قيادي في الحركة الإسلامية لولا اني فوجئت أنه ليس عضوا فيها اصلا وان كان اسلامي التوجه عموما!*
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحرکة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
الاستجابة لاستغاثة مواطن غير قادر على الحركة لنقله للمستشفى
استجابت الأجهزة الأمنية بالقاهرة لاستغاثة مواطن مريض غير قادر على الحركة، حيث تم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من مواطن مقيم بدائرة قسم شرطة المطرية، يستغيث لنقله إلى المستشفى نظرًا لحالته الصحية التي تمنعه من الحركة.
على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع البلاغ، حيث قامت قوات الحماية المدنية بمساعدته وإنزاله من مسكنه، ثم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.
من جانبه، أعرب المواطن عن شكره لأجهزة الأمن على سرعة استجابتهم وتقديمهم الدعم والمساعدة.
يأتي ذلك في إطار إستراتيجية وزارة الداخلية التي تهدف، ضمن محاورها، إلى تفعيل كافة التدابير اللازمة للاستجابة الفورية للبلاغات والحالات الإنسانية والحوادث الطارئة.