حفيدة أم كلثوم تكشف سبب تمسك جدتها بالمنديل وسر ارتدائها النظارة السوداء.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
كشف الفنانة حبيبة عزب، حفيدة أم كلثوم، بعض التفاصيل السرية من حياة كوكب الشرق قبل وفاتها، وسر ارتدائها للنظارة السوداء وتمسكها بالمنديل حال صعودها على المسرح للغناء.
وأوضحت حبيبة عزب خلال لقائها مع الإعلاميتين دينا رامز وأية شعيب، مقدمتا برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد، أن سبب ارتداء أم كلثوم للنظارة السوداء هو أنها كانت تعاني من بعض الآلام في عينها.
وأشارت حبيبة، إلى أن أم كلثوم كانت مهتمة كثيرًا بالعائلة والأطفال وتحبهم جدًا، وكانت العائلة بالنسبة لها شيء كبير جدًا خاصة أوقات التجمع في منزلها في المناسبات والإجازات والأعياد.
ولفتت حفيدة أم كلثوم، إلى أن سر تمسك كوكب الشرق بالمنديل في يديها عند صعودها على المسرح للغناء، هو أنها كانت تشعر بالتوتر والخوف بشكل مستمر، وإمساكها بالمنديل كان يعطيها نوعًا قليلا من الهدوء والاسترخاء.
واستضاف مسرح ساقية الصاوى للعرائس، حفلين متتاليين لكوكب الشرق أم كلثوم، 11 أبريل الماضي، ضمن جدول الساقية الصيفية.
ويأتي ذلك في إطار ما يقدمه مسرح الساقية للعرائس من حفلات غنائية ومسرحيات للأطفال؛ بهدف الترويج لهذا النوع المميز من الفنون الذي يجذب الكبار قبل الصغار.
كما يتضمن البرنامج باقة من أجمل أعمال كوكب الشرق منها أمل حياتي، الأطلال، حيرت قلبي وفكرونى، وهى الأغانى التي تحظى بجماهيرية كبيرة للمطربة الكبيرة الراحلة.
أنشطة دار الأوبرا
دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.
ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.
ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.
وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.
وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفيدة أم كلثوم م كلثوم المنديل الخدیوی إسماعیل حفیدة أم کلثوم دار الأوبرا
إقرأ أيضاً:
الهولندي هوغربيتس يحذر ويتنبأ بالأماكن الأكثر عرضة لزلازل قوية في الشرق الأوسط قريبا (فيديو)
#سواليف
حذر راصد #الزلازل #الهولندي المثير للجدل، فرانك #هوغربيتس، من تأثر الأرض خلال الأيام القادمة نتيجة وقوع عدة اقترانات بين #الكواكب، مشيرا إلى احتمال وقوع زلازل و #هزات_أرضية قوية.
وأوضح هوغربيتس في فيديو على “يوتيوب” أن هناك أربع #اقترانات كوكبية مهمة ستحدث قريبا:
اقتران بين الشمس والزهرة والمشتري. اقتران بين الأرض والزهرة وزحل. اقتران بين عطارد والزهرة والمشتري. اقتران بين عطارد والشمس والمشتري في 20 فبراير.وأشار إلى أن الاقتران الأهم سيكون بين عطارد والأرض والمريخ في 24 فبراير، والذي وصفه بأنه “مرتبط بزلازل كبرى تصل قوتها إلى 7.8 درجة على مقياس ريختر”.
مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: 92% من منازل غزة دمرت أو تضررت جراء العدوان 2025/01/20كما توقع هوغربيتس أن تسبق هذا الاقتران هندسة قمرية مهمة في 20 و21 فبراير، مما قد يزيد من احتمالية النشاط الزلزالي.
وأضاف أن الاقتران بين القمر والأرض والمشتري في 25 فبراير قد يؤدي إلى استجابة زلزالية، متوقعًا أن تصل ذروة النشاط الزلزالي في 27 فبراير، مع احتمال حدوث زلزال كبير بقوة 8 درجات.
الأماكن الأكثر عرضة للزلازل
حدد هوغربيتس عدة مناطق قد تشهد زلازل قوية، منها:
شرق إفريقيا: خاصة مع النشاط البركاني الحالي في إثيوبيا.
شرق تركيا: حيث يوجد صدع شمال الأناضول، والذي قد يشهد زيادة في النشاط الزلزالي.
إيران: التي قد تتعرض لزلازل بقوة 6 إلى 7 درجات.
الشرق الأوسط: حيث دعا سكان المنطقة إلى “التأهب الإضافي” خلال الأسبوع المقبل.
جدل حول نظريته
يُذكر أن هوغربيتس يرأس مؤسسة “استبيان هندسة النظام الشمسي” (SSGEOS)، التي تركز على دراسة تأثيرات هندسة الكواكب على النشاط الزلزالي للأرض. ومع ذلك، يرفض غالبية العلماء نظريته، مؤكدين أن لا علاقة بين حركة الكواكب والزلازل، وأن هذه الفرضيات تفتقر إلى الأدلة العلمية.
شهرة هوغربيتس
بدأت شهرة هوغربيتس تتصاعد بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في فبراير 2023، وأسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف شخص. حيث ادعى أنه تنبأ بالزلزال قبل وقوعه بثلاثة أيام.
ومنذ ذلك الحين، أصبح يتنبأ بشكل متكرر بالزلازل، مستندا إلى نظريته حول “هندسة الكواكب”، رغم انتقادات العلماء المتواصلة.