الملك يحذر من خطورة دخول الإقليم في دوامات عنف جديدة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
الملك يؤكد ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة
حذر جلالة الملك عبدالله الثاني، من خطورة دخول الإقليم في دوامات عنف جديدة تهدد الأمن والسلم الدوليين.
اقرأ أيضاً : الملك يتلقى رسالة من سلطان عُمان
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه جلالته، الاثنين من رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، حيث تناول التصعيد الأخير في المنطقة.
وأكد جلالته ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين، ومضاعفة إيصال المساعدات الإنسانية لجميع مناطق القطاع بكل الطرق المتاحة.
ونبه جلالة الملك إلى خطورة أعمال العنف التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية، والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس.
وجدد جلالته التأكيد على ضرورة إيجاد أفق سياسي لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، مشيدا بموقف إيطاليا الداعم لجهود تحقيق السلام على أساس حل الدولتين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جلالة الملك عبدالله الثاني إيطاليا الشرق الأوسط الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
مصر والبحرين تطالبان بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والعاهل البحريني الملك حمد بن عيسى على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وتلقى الرئيس المصري اتصالا هاتفيا من العاهل البحريني تناولا فيه الأوضاع الإقليمية في غزة ولبنان وسوريا، وذلك حسب تصريح للمتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية.
وأكد الجانبان على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار وتبادل اطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون شروط أو عراقيل.
وشدد الزعيمان على أن "التهدئة في الأرض الفلسطينية تعد الأساس لعودة الاستقرار الإقليمي" وحرصهما على ضرورة الحفاظ على الاستقرار في سوريا ولبنان ووحدة وسلامة أراضيهما.
وحذر الرئيس المصري والعاهل البحريني من اتساع رقعة الصراع وما يمكن أن يترتب على ذلك من تدمير لفرص استعادة السلم والأمن بالمنطقة ومقدرات شعوبها.
وأشار السيسي إلى حرص مصر على أمن دول الخليج كونه "مكونا أساسيا لمنظومة الأمن القومي العربي".
وتطرق الاتصال إلى سبل تعزيز العلاقات الثنائية في كافة المجالات، وبالأخص المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية حسب بيان الرئاسة المصرية.
وأكد الزعيمان على أهمية تكاتف دول المنطقة لمواجهة الأزمات الاقتصادية الراهنة المرتبطة بعدم الاستقرار الإقليمي، أخذا في الاعتبار ما تطرحه تلك الأزمات المتلاحقة من تحديات وتهديدات جديدة، الأمر الذي يستلزم تكثيف التنسيق والتعاون بين دول المنطقة