انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للدراسات العليا والبحوث لكلية ألسن قناة السويس
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد كلية الألسن جامعة قناة السويس مؤتمرها الأول للدراسات العليا تحت عنوان : فرص وتحديات دراسات اللغة والأدب والترجمة في ضوء رؤية مصر 2030.
ويتضمن المؤتمر عدة محاور يندرج منها الأبحاث التي تتناول واقع ومستقبل الدراسات اللغوية والأدبية والترجمة في مصر، مستقبل صناعة المعاجم اللغوية في مصر، اللغات واللهجات وحوار الحضارات، النص الرقمي والتفاعلي، الدراسات اللغوية المقارنة ودورها في نقل الثقافات، النقد اللغوي في الآداب والفنون والترجمة، فلسفة اللغة بين الحداثة والتراث.
أما محاور الدراسات الأدبية : فتناقش المشكلات المجتمعية المعاصرة وأثرها في الأدب، الدراسات النقدية والحوار الثقافي، التكامل الحضاري والتراث العربي والأدب المقارن، آفاق التجديد والحداثة في الدراسات النقدية الأدبية، أدب الأزمات في العصر الرقمي.
فيما تتناول محاور دراسات الترجمة: التحديات التي تواجه الترجمة في وجود الذكاء الاصطناعي، الترجمة والتواصل الثقافي بين الحضارات،الكاتب-المترجم إشكاليات الترجمة الذاتية، التحول الرقمي والترجمة الآلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التراث العربي الدراسات العليا والبحوث الدراسات النقدية الدكتور ناصر مندور
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في فعاليات انطلاق القمة العالمية للإعاقة ببرلين
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في انطلاق أعمال القمة العالمية للإعاقة التي تُعقد في العاصمة الألمانية برلين، في الفترة من 2 إلى 3 أبريل الجاري، حيث تترأس الوفد المصري المشارك في أعمال القمة.
ويضم الوفد المصري المهندسة مرجريت صاروفيم، ونخبة من المتخصصين من وزارة التضامن الاجتماعي والمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتعتبر القمة العالمية للإعاقة منصة دولية فريدة تهدف إلى تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع، لاسيما في البلدان النامية، حيث أُطلقت القمة في عام 2017 بهدف جمع الأطراف المعنية من مختلف أنحاء العالم لتحقيق تنمية دامجة وعمل إنساني شامل للأشخاص ذوي الإعاقة، وتستضيف القمة الحالية حكومتي ألمانيا والأردن بالتعاون مع التحالف الدولي للإعاقة.
وتسعى القمة إلى سد الفجوة بين دمج الأشخاص ذوي الإعاقة والتعاون التنموي، وتعمل على تعزيز صوت ومشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في صنع السياسات، كما تركز القمة على التنفيذ العملي لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعتبر أن تنفيذ هذه الاتفاقية ليس عملاً طوعياً بل هو التزام دولي.
ومن المتوقع أن تشهد القمة العديد من الفعاليات والجلسات الحوارية التي تتناول مواضيع مهمة مثل التمكين الاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة، ودور الضمان الاجتماعي في هذا السياق وإمكانية تطبيقه في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.