خصصت الإعلامية مفيدة شيحة، مقدمة برنامج الستات، المذاع عبر فضائية النهار وان، مساء اليوم الاثنين، فقرة عن عودة الحياة بعد انتهاء شهر رمضان المبارك وعيد الفطر، مشيرة إلى أن اليوم تبدأ عودة العمل بعد فترة الإجازة والتي قاربت أسبوع تقريبا.

وأضافت مفيدة شيحة، أن عودة الحياة بعد العيد وانتهاء شهر رمضان المبارك، متابعة أن مع بداية شهر رمضان أو العيد تجد البعض يردد كلمه بعد رمضان او بعد العيد.

وتابعت مفيدة شيحة، أنه ليس هناك جواب واحد صحيح لهذا السؤال، فالعودة إلى الحياة العادية بعد العيد قد تختلف باختلاف الثقافات والأوضاع الشخصية. ومع ذلك، وهذه بعض النصائح التي قد تساعد في هذه العملية، اولا تخطيط الوقت: حدد الأهداف التي ترغب في تحقيقها بعد العيد وقم بتنظيم يومك لتحقيق هذه الأهداف.

وتابعت مفيدة شيحة، انه ثانيا التدرب على الصبر، و قد يحتاج بعض الوقت للتكيف مع تغييرات الروتين بعد انتهاء العيد، لذا يجب أن تتحلى بالصبر، وثالثا العناية بالصحة النفسية، وخذ وقتًا للاسترخاء والتأمل، وممارسة الأنشطة التي تساعدك في الاسترخاء مثل الرياضة أو القراءة، رابعا العودة التدريجية، ولا تحاول استعادة كل شيء في لحظة واحدة، بل عود إلى روتينك التدريجياً.

وأكملت انه خامسا التواصل مع الآخرين، و قم بمشاركة أفكارك ومشاعرك مع الأصدقاء والعائلة، واطلب الدعم إذا احتجت، وهذه النصائح قد تساعد في التخفيف من تأثير التغييرات بعد العيد وتسهيل عودتك إلى الحياة العادية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مفيدة شيحة الإعلامية مفيدة شيحة اختلاف الثقافات الصحة النفسية انتهاء شهر رمضان برنامج الستات فترة الاجازة عيد الفطر عودة العمل مفیدة شیحة بعد العید

إقرأ أيضاً:

مع اقتراب الأعياد.. دعوات لشد الرحال للأقصى لإفشال مخططات المستوطنين

القدس المحتلة - صفا تتواصل الدعوات الفلسطينية لشد الرحال إلى الأقصى وتكثيف التواجد والرباط فيه، لمواجهة مخططات التقسيم والتهويد التي يحاول الاحتلال والمستوطنون فرضها. وأكدت الدعوات على ضرورة الحشد والرباط في المسجد الأقصى وإعماره، للتصدي لمخططات الاحتلال وجماعات المستوطنين غير المسبوقة في فرض واقع جديد في المسجد. وحذرت حركة حماس في وقت سابق من مغبة إقدام حكومة الاحتلال وقطعان مستوطنيها، على أي عمل يمس بالأقصى وهويته العربية الإسلامية، مؤكدة أن الأقصى هو عنوان صراع شعبنا وأمتَيْنا العربية والإسلامية مع هذا المحتل الفاشي. ودعت شعبنا الفلسطيني إلى شد الرحال إلى الأقصى، وتكثيف الرباط في باحاته، والتصدي للمخططات الإسرائيلية ضده. وفي السياق، تتواصل التحذيرات من أخطار محدقة وغير مسبوقة تواجه المسجد خلال موسم الأعياد اليهودية الممتد من 3 حتى  25 تشرين الأول/أكتوبر المقبل.  وتكمن خطورة الأعياد هذا العام في تداعيات ما سبقها من إعلان عزم حكومة الاحتلال تمويل اقتحامات المستوطنين، وتصريحات الوزير المتطرف إيتمار بن غفير بشأن إقامة "كنيس يهودي في الأقصى" والسماح بصلاة اليهود في باحاته بكل حرية وبدون قيود. ويرى المتطرفون في حكومة الاحتلال وجماعات "الهيكل" الاستيطانية في الأعياد هذا العام فرصة سانحة لحسم الأوضاع في المسجد الأقصى لصالحهم. 

مقالات مشابهة

  • نشوى مصطفى تكشف حقيقة اعتزالها الفن
  • 45 يوما تكشف الواقع الوحشي على كوكب المريخ.. إمكانية الحياة عليه في هذا الموعد
  • "عمة حنان مطاوع وأم ياسمين صبري".. سلوى عثمان تكشف عن أحدث أعمالها في رمضان 2025 (حوار)
  • بـ«مكون في المطبخ».. طريقة سحرية لإزالة عيوب «الميك أب»
  • التنمية المحلية تكشف تفاصيل عودة العمل بقانون أحكام البناء لعام 2008
  • ماذا يعني عودة العمل بقانون تراخيص البناء 2008؟.. التفاصيل الكاملة
  • مع اقتراب الأعياد.. دعوات لشد الرحال للأقصى لإفشال مخططات المستوطنين
  • حلا شيحة: «في حاجة اسمها خصوصية نبعت إيميل قبل ما نتصل على الناس»
  • أفضل الزيوت الطبيعية لعلاج آثار الحبوب واستعادة نضارة البشرة
  • على طريقة إسعاد يونس.. المخرج محمد سامي ينشر صورة له مع إحدى بطلات "إش إش"