محيي إسماعيل عن إقامة شقيقه في دار رعاية: «فين المشكلة؟»
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
يقيم الكاتب بهيج إسماعيل في دار الرعاية الخاصة بنقابة المهن التمثيلية، وهو الأمر الذي جعل البعض يتساءل عن السبب وراء ذلك.
وفي تصريحات خاصة لـ«الوطن»، كشف شقيقه الفنان محيي إسماعيل التفاصيل.
محيي إسماعيل يعلق على إقامة شقيقه في دار رعايةوقال محيي إسماعيل إن قرار إقامة شقيقه بهيج في دار الرعاية قرار خاص به، واتخذه من تلقاء نفسه: «إيه المشكلة يعني، هو عنده شقته الخاصة بيقعد فيها شوية وبيروح يقعد في دار الرعاية شوية، ليه مكبرين الموضوع؟».
يذكر أن الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، افتتح دار الرعاية التابعة للنقابة منذ عدة أشهر، ويقيم فيها عدد من الفنانين والمخرجين لتلقي الرعاية اللازمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محيي إسماعيل محیی إسماعیل دار الرعایة فی دار
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بسبب الميراث فى الشرقية لـ28 أبريل
قررت محكمة جنايات الزقازيق، في جلستها المنعقدة اليوم الإثنين، تأجيل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه الطفلين خنقاً، والشروع في قتل زوجة شقيقه داخل منزلهم الكائن بنطاق مركز أبو كبير، لجلسة 28 أبريل المقبل، للمرافعة وانتداب محامي الدور.
صدر القرار برئاسة المستشار محمد سراج الدين، وعضوية المستشارين أمير زكي، وحسين عدلي، وحازم حسن عبد الباري، وأمانة سر خالد إسماعيل.
تعود أحداث القضية رقم 22445 لسنة 2024 جنايات مركز أبو كبير، والمقيدة برقم 4247 لسنة 2024 كلي شمال الزقازيق، عندما أحالت النيابة العامة، المتهم "محمد أ" 48 عاما، ويعمل مدرب قيادة سيارات، والمقيم بمركز أبو كبير، للمحاكمة الجنائية؛ لاتهامه بقتل شقيقه المجني عليه "بلال" 45 عاما، وطفليه "عبدالرحمن" 4 أعوام، و"حور" 6 أعوام، والشروع في قتل زوجة شقيقه بسبب خلافات ميراث بمركز أبو كبير.
وكشفت التحقيقات وتحريات المباحث الجنائية، وأقوال زوجة المجني عليه، والتي أفادت بأنها حال دخولها لمسكنها عقب عودتها من الخارج، فوجئت بالمتهم ملثما وجهه متسترا بقناعه، وانهال عليها ضربا مستخدما فى ذلك أداة "عصا خشبية" حال تربصه لها للنيل منها، فأرضخها أرضا مطبقا بيديه على عنقها قاصداً إزهاق روحها، فأحدث ما بها من إصابات ثابتة بالتقرير الطبي، إلا أنه خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه وهو مقاومة المجنى عليها واستغاثتها بأحد الجيران، وبادرت زوجة المجني عليه بالبحث عنه وأطفالها، فوجدتهم جثث هامدة فتيقنت من قيام المتهم بارتكاب الواقعة.
وتوصلت التحريات إلى وجود خلافات على الإرث بين المتهم وشقيقه المجنى عليه،وحال تواجد الأخير بمسكنه رفقة أطفاله الصغار،استغل المتهم عدم تواجد زوجة شقيقه وبادر بالدلوف داخل مسكنه مبيتا للنية وعاقدا للعزم على الخلاص من شقيقه وأطفاله الصغار وازهاق روحهم، فتستر بقناعا ليخفي معالم وجهه، وتسلل لغرفة شقيقه المجنى عليه مستغلا ضعف بنيانه وحداثة عهد أطفاله، فأجهز عليه وأطبق على عنقه بكلتا يداه مزهقا لروحه وموديا بحياته، ولم يكتف بذلك بل هم مسرعا مطبقا على عنقي أطفال شقيقه حال إبصارهما له مزهقا لروحهما، قاصدا من ذلك قتلهم فأحدث إصابتهم الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياتهم.
وأسند أمر الإحالة للمتهم، قتل شقيقه وطفليه عمداً مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيت النية على قتلهم، ودلف إلى مسكن شقيقه وقام بخنقهم حتى فارقوا الحياة، وشرع في قتل زوجة شقيقه،إلا أنه قد خاب أثر جريمته لسبب لا دخل لإرادته فيه، ألا وهو استغاثتها بالجيران على النحو المبين بالتحقيقات.
عقب تقنين الإجراءات ونفاذا لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهم، وتحرر المحضر اللازم بالواقعة، وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالته إلى محكمة الجنايات التي أصدرت قرارها المتقدم.
مشاركة