صحيفة الوطن البحرينية : جريمة بشعة تهز العراق.. قتل زوجتيه أمام مرأى أطفالهما
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد جريمة بشعة تهز العراق قتل زوجتيه أمام مرأى أطفالهما، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي سكاي نيوز عربيةاستفاق سكان قضاء سوران التابع لمحافظة أربيل بإقليم كردستان العراق، السبت، على أنباء جريمة قتل بشعة .، والان مشاهدة التفاصيل.
جريمة بشعة تهز العراق.. قتل زوجتيه أمام مرأى أطفالهماسكاي نيوز عربية
استفاق سكان قضاء سوران التابع لمحافظة أربيل بإقليم كردستان العراق، السبت، على أنباء جريمة قتل بشعة ارتكبها رجل بحق زوجتيه، وأمام مرأى أطفالهما.
ماذا حدث؟
الزوجتان تعيشان في منزل متواضع مفصول بجدار، تقيم كل واحدة مع أبنائها فيه.
لدى الزوجة الأولى 5 أطفال والثانية طفلان، أصغرهم رضيع عمره أقل من عام.
أفادت الأجهزة الأمنية في المنطقة لوسائل الإعلام المحلية، أن القاتل ارتكب جريمته وسلم نفسه حيث يخضع للتحقيق لمعرفة دوافع فعلته.
وفق شهادات ذوي القاتل والجيران، فإن الجاني عسكري فصل منذ عامين، ويعاني مشكلات نفسية ومادية، وسبق له الاعتداء بالضرب المبرح مرارا على زوجتيه، واحتجزهما في المنزل.
جريمة "فريدة"
وخلفت الجريمة ردود فعل مستهجنة واسعة، حيث عبر رواد المنصات الاجتماعية عن هول الصدمة من إقدام الجاني على قتل زوجتيه تباعا، وأمام أنظار أطفالهم.
تقول الناشطة الحقوقية والاجتماعية نوال الإبراهيم لموقع "سكاي نيوز عربية":
واضح أن هذه الجريمة هي نتاج سنوات من الذل والقهر والعبودية التي عانتهما الضحيتان على يد هذا المجرم الذي أزهق روحهما.
تظهر صور المنزل ومقاطع الفيديو أن الزوجتين وأطفالهما السبعة كانوا يعيشون حياة تعيسة وفي عوز وفقر.
بانتظار نتائج التحقيقات مع الجاني ستتضح الصورة كاملة، لكن المعطيات والانطباعات الأولية تشير إلى أن الرجل معتاد على إهانة زوجتيه وضربهما وإساءة معاملتهما.
بدلا من محاولة توفير حياة كريمة لهما ولأطفاله منهما، ارتكب هذه الجريمة المروعة التي تكاد تكون فريدة من نوعها.
لا بد من إنزال أقسى العقوبات بحقه على جريمته، وعلى ما ستتركه مشاهد قتل السيدتين أمام أطفالهما في نفوس الصغار من آثار نفسية وسلوكية مدمرة طويلة الأمد.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جريمة بشعة تهز العراق.. قتل زوجتيه أمام مرأى أطفالهما وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرأي العام..لقاء رشيد بزوجة ( رئيسي) يؤكد على ضعف العراق أمام إيران
آخر تحديث: 2 فبراير 2025 - 3:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أثار لقاء جميلة علم الهدى، زوجة الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، مع الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد وزوجته في قصر الرئاسة ببغداد، تساؤلات جدية حول السياسة الدبلوماسية لإيران. وأبرز هذه التساؤلات: لماذا تحضر شخصية غير رسمية، لا تشغل أي منصب حكومي، اجتماعًا رفيع المستوى كهذا؟في ظل الظروف التي يجب أن تكون فيها الدبلوماسية في أيدي المسؤولين التنفيذيين، فإن حضور علم الهدى، التي لا تملك أي منصب رسمي، يثير تساؤلات حول الهدف الحقيقي من هذه الزيارة. فهل كانت تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية بين إيران والعراق؟ أم أن هناك أهدافًا أخرى غير معلنة وراء هذا اللقاء؟ويؤكد الخبراء أن مثل هذه التحركات قد تؤدي إلى ارتباك في السياسة الخارجية لإيران، كما قد تخلق تداعيات سلبية على مستوى العلاقات الدولية، إذ أن تولي شخصيات غير رسمية أدوارًا دبلوماسية قد يؤثر سلبًا على صورة الدولة ويضعف انسجام مؤسساتها الرسمية. كما أثارت هذه الزيارة تساؤلات حول طبيعة الوفد المرافق لـ جميلة علم الهدى. فلماذا تحتاج شخصية غير رسمية إلى وفد في مثل هذه الزيارات؟ وهل تم تمويل هذه الرحلة من الموارد الحكومية؟ ومن الذي تكفل بتكاليفها؟من ناحية أخرى، يبرز تساؤل آخر حول دور السفارة الإيرانية في العراق ووزارة الخارجية الإيرانية في تنسيق هذا اللقاء. فإذا كانت هذه الرحلة قد تمت بدون تنسيق مع الخارجية الإيرانية، فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود خلل في انسجام السياسة الخارجية الإيرانية، الأمر الذي قد ينعكس سلبًا على الدبلوماسية الرسمية للدولة. وقالت صحيفة “شرق” الإصلاحية، اليوم الاحد (2 شباط 2025)، إنه “في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تواجهها إيران، يصبح من الضروري مراجعة الإنفاق العام وضمان الشفافية في تخصيص الموارد الحكومية. لذلك، من المهم أن يتم توضيح مصدر تمويل هذه الرحلة، خاصة وأن الشعب الإيراني يعاني من تداعيات الأزمة الاقتصادية”.وأضافت انه “وعلى هذا الأساس، يتوجب على وزارة الخارجية تقديم توضيحات حول هذه الزيارة غير الرسمية، والعمل على منع تكرار مثل هذه التحركات التي قد تؤدي إلى إضعاف مصداقية السياسة الخارجية الإيرانية على الساحة الدولية”. يذكر ان زوجه رئيسي لها تصريح سابق ” نحن الإيرانيين نكره العراق” .