شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن كيان العدو الإسرائيلي ماذا اراد الحزب من دورية الحدود؟!، علي علاء الدين الدوري ة التي نفّذها حزب الله، الأسبوع الماضي، بمحاذاة السياج الحدودي بين الكيان الصهيوني ولبنان، بحسب تقارير عبرية ، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيان العدو الإسرائيلي: ماذا اراد الحزب من دورية الحدود؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كيان العدو الإسرائيلي: ماذا اراد الحزب من دورية...

- علي علاء الدين -

الدورية التي نفّذها حزب الله، الأسبوع الماضي، بمحاذاة السياج الحدودي بين الكيان الصهيوني ولبنان، بحسب تقارير عبرية ، زادت الخشية في الكيان من أن يعمد حزب الله إلى استغلال “التصدّع الداخلي” فيها، ويعمل بصورة أكثر هجومية ضدّ كيان الاحتلال. وفي حين لم يصدر عن المسؤولين الصهاينة من المستوى السياسي – حتى الآن – أي موقف أو تعليق حول الحادثة، حاول جيش الاحتلال طمأنة جمهوره. وقال في بيان رداً على طلبات وجّهت له لتوضيح ما حصل “أنّ عناصر حزب الله لم يخرقوا الخط الأزرق، وكانوا تحت المراقبة الكاملة”.

أمّا على المستوى العسكري – الأمني، وبعد أن وُجّهت إلى المتحدث باسم الجيش الصهيوني، طلبات للتعليق على مقطع الفيديو، أعلن، بعد فترة، أنّه “خلال نشاط روتيني في الأسبوع الماضي، صوّرت قوّة من الجيش الإسرائيلي عناصر من حزب الله وهم يسيرون في الأراضي اللبنانية بمحاذاة السياج الحدودي. العناصر لم يخرقوا الخط الأزرق وكانوا قيد المراقبة الكاملة من قبل قوّاتنا، ولو تجاوزوا (الخط الأزرق) لكانت القوّة تعاملت بالأسلوب المناسب”.

واتهمت مصادر في جيش الاحتلال، وفقاً لتقارير عبرية، حزب الله بأنّه انتهك قرار الأمم المتحدة رقم 1701 الذي يمنعه من العمل قرب الحدود، بحسبها. التقارير نقلت أيضاً عن مصادر أمنية أنّها حذّرت المستوى السياسي من مخططات الأمين العام لحزب الله سماحة السيّد حسن نصرالله، الذي يستغلّ التصدّع الداخلي في الكيان.

وحول دوافع حزب الله لتنفيذ مثل هذه الدورية، قالت مصادر، وفقاً لتوصيفات عبرية، إنّ “حزب الله يمتحن قوّة الردع الإسرائيلية وقدرة الرد بالتزامن مع الأزمة السياسية الداخلية “. وأضافت مصادر أمنية، بحسب تقارير، أنّ “حزب الله يستغلّ حالة العصيان المدني والعسكري داخل الجيش من أجل امتحان قدرة الكيان على الحدود”. وعلى الرغم من إصرار جيش الاحتلال، وفقاً لتقارير، على أنّ عناصر حزب الله لم يتجاوزوا الخط الأزرق في تلك الجولة، إلا أنّ “مصادر في الميدان” أكّدت أنّهم اجتازوه في ثلاث نقاط مختلفة، إلا أنّ “التعليمات الموجّهة إلى القوّات، كانت (فقط) إظهار الوجود أمامهم”.

وأبدى المستوى الإعلامي في الكيان الصهيوني اهتماماً بمقطع الفيديو، حيث أعرب مُعلّقون عن قلقهم من الحادث الخطير والاستئنائي، والمثير للتوتّر، بحسبهم، وأضافوا أنّ هذا الحادث “ن

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيان العدو الإسرائيلي: ماذا اراد الحزب من دورية الحدود؟! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخط الأزرق حزب الله

إقرأ أيضاً:

العدو ينسحب من جنوب لبنان ويبقي قواته في 5 مواقع استراتيجية

 انسحبت قوات العدو الصهيوني، فجر اليوم الثلاثاء،  من القرى والبلدات التي كانت تحتلها في الجنوب، وهي: يارون، مارون الراس، بليدا، ميس الجبل، حولا، مركبا، العديسة، كفركلا والوزاني، فيما أبقت على وجودها في 5 مواقع استراتيجية في جنوب لبنان على طول الحدود.

وكانت قوات العدو، باشرت الانسحاب ليلا، وبدأ الجيش اللبناني بالانتشار في قرى بليدا وميس الجبل ومركبا.

ومنتصف الليل، استكمل الجيش انتشاره في البلدات المحررة، وباشرت فرق من فوجَي الهندسة والأشغال بإزالة السواتر الترابية ومسح الطرق الرئيسية من الذخائر والقذائف غير المنفجرة. كما سيّرت قوات “اليونيفيل” دوريات في تلك القرى، واقامت نقاط عدة إلى جانب الجيش اللبناني.

من جهة أخرى، دعت بلديات الأهالي الى التريّث في الدخول الى القرى، إفساحا في المجال أمام الجيش للعمل على مسح الأراضي التي انسحب منها العدو، حفاظا على سلامتهم.

وصدر عن قيادة الجيش اللبناني بيان أوضح فيه أن قواته انتشرت في عدد من البلدات هي (العباسية، المجيدية، كفركلا) في القطاع الشرقي، وبلدات (عديسة، مركبا، حولا، ميس الجبل، بليدا، محيبيب، مارون الراس والجزء المتبقي من يارون) في القطاع الأوسط.

كما انتشرت قواته في مواقع حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني وذلك بعد انسحاب الاحتلال الإسرائيلي.

وقال الجيش إن الوحدات المختصة باشرت إجراء المسح الهندسي وفتح الطرقات ومعالجة الذخائر غير المنفجرة والأجسام المشبوهة في هذه المناطق.

إلى ذلك، أفادت وسائل إعلام، صباح اليوم الثلاثاء، بأنّ دبابات العدو الصهيوني وآلياته توغلت مجدداً في اتجاه بلدة كفرشوبا.

وفجر اليوم، انتهت مهلة انسحاب “إسرائيل” من جنوبي لبنان بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار مع حزب الله، وذلك بعيد ساعات من إعلان قوات العدو إبقاء قواتها في 5 مواقع إستراتيجية عند الحدود.

وذكرت قوات العدو أنها ستبقي قواتها في 5 مواقع استراتيجية بعد حلول موعد الانسحاب في 18 فبراير، وهي: تلّة العويضة، جبل بلاط، تلّة اللبونة، تلّة العزية وتلّة الحمامص.

وأفادت صحيفة “جيروزاليم بوست” الصهيونية بأن قوات العدو تعزز تواجدها على طول الحدود مع لبنان وستحتفظ بخمسة مواقع متقدمة مأهوله بسرية من القوات داخل الأراضي اللبنانية بالقرب من الحدود لفترة غير محدودة.

وجاء الإعلان الصهيوني على الرغم من تأكيد لبنان رفضه المطلق لبقاء القوات الصهيونية، ودعوته رعاة الاتفاق إلى التدخل للضغط على كيان العدو.

مقالات مشابهة

  • بتمويل من الحزب.. ملعب المدينة الرياضية يعود إلى الحياة
  • مئات الإصابات بالكوليرا في النيل الأبيض وسط السودان
  • الضفة الغربية.. الجيش الإسرائيلي يقتل 3 فلسطينيين و«يحتجز جثامينهم»
  • الضفة.. الجيش الإسرائيلي يقتل 3 فلسطينيين ويحتجز جثامينهم
  • 3شهداء في مخيم الفارعة بطوباس والعدو الصهيوني يحتجز جثامينهم
  • إعلام العدو: تصاعد المخاوف من استئناف هجمات اليمنيين ضد كيان الاحتلال
  • إسرائيل بَقِيَت في 5 نقاط.. كيف سيكون ردّ حزب الله؟
  • الرئيس اللبناني يطالب الكيان الإسرائيلي بالانسحاب الكامل من أراضيه المحتلة  
  • لقاء موسع لعلماء إب وتعز تحت شعار “الموقف الشرعي من العدو الأمريكي الإسرائيلي”
  • العدو ينسحب من جنوب لبنان ويبقي قواته في 5 مواقع استراتيجية