بوتين: نرى إمكانات كبيرة للتعاون التجاري بين روسيا وغينيا بيساو
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بوتين نرى إمكانات كبيرة للتعاون التجاري بين روسيا وغينيا بيساو، وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء مع رئيس غينيا بيساو، أومارو سيسوكو إمبالو لدينا إمكانات هائلة، لم يتم استغلالها بعد، فلنتحدث عن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوتين: نرى إمكانات كبيرة للتعاون التجاري بين روسيا وغينيا بيساو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء مع رئيس غينيا بيساو، أومارو سيسوكو إمبالو: "لدينا إمكانات هائلة، لم يتم استغلالها بعد، فلنتحدث عن التدابير الممكنة لتحسين مؤشرات التجارة".وأضاف "نري آفاق للتعاون في مجالات الاستكشاف الجيولوجي، وتطوير قاعدة الموارد المعدنية، وتطوير البنية التحتية، والطاقة، والزراعة".وقال بوتين: "مقاربات روسيا وغينيا بيساو لتشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب والأمن الدولي، ومكافحة الإرهاب، والامتثال للقانون الدولي، والحفاظ على الدور المركزي والتنسيقي للأمم المتحدة - كل هذه القضايا هي قريية من مواقفنا".وأشار بوتين إلى أن غينيا بيساو تدعم مبادرات السياسة الخارجية المهمة لروسيا.وقال: "نحن ممتنون للدعم المستمر لترشيحاتنا لهيئات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى".وأضاف بوتين: "قررت روسيا، استجابة لطلب غينيا بيساو، زيادة حصة الطلاب إلى 75، خلال السنوات الخمس الماضية، تضاعفت حصة المنح الدراسيةيعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، السلسلة الأخيرة من الاجتماعات مع قادة الدول الأفريقية الذين حضروا القمة في سان بطرسبورغ، ومن المقرر إجراء محادثات مع قادة جنوب أفريقيا وبوركينا فاسو وغينيا بيساو ومالي والكونغو.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بوتين: نرى إمكانات كبيرة للتعاون التجاري بين روسيا وغينيا بيساو وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد التبادل التجاري بين تركيا وسوريا
الاقتصاد نيوز - متابعة
تشهد التجارة بين تركيا وسوريا انتعاشاً كبيراً مع دخول سوريا مرحلة إعادة الإعمار عقب التحولات السياسية التي شهدتها أواخر العام الماضي، مما زاد الطلب على السلع التركية، لا سيما المواد الغذائية والضروريات اليومية ومواد البناء. وفي ظل هذا الانتعاش، أصبحت طوابير الشاحنات مشهداً مألوفاً على بعد ثلاثة كيلومترات فقط من الحدود التركية-السورية، حيث ينتظر أكثر من 1000 شاحنة العبور. ويواجه السائقون، مثل محمد، تأخيرات طويلة بسبب المشكلات الجمركية ونقص الوثائق المطلوبة. "أنا هنا منذ أربعة أيام. المنطقة العازلة عند المعبر الحدودي مكتظة بالشاحنات. بعضها لا يمكنه تخليص الجمارك بسبب مشكلات التعرفة الجمركية، بينما يفتقر البعض الآخر إلى الوثائق اللازمة"، يقول محمد، وهو سائق شاحنة تركي. يمر يومياً نحو 350 إلى 400 شاحنة عبر معبر جيلوه غوزو الحدودي إلى سوريا، حاملة إمدادات أساسية. إلا أن المرحلة الانتقالية في سوريا تفرض تحديات مثل التقلبات السياسية والأوضاع الأمنية غير المستقرة، ما يعرقل كفاءة التخليص الجمركي. في ولاية هاتاي التركية، أفاد رئيس إحدى الشركات الكبرى المتخصصة في استيراد وتصدير المواد الغذائية والسلع الاستهلاكية بأن 80% من صادرات شركته تذهب إلى سوريا. وأوضح أن النشاط التجاري خلال النزاع كان يتركز حول إدلب، لكنه توسع الآن ليشمل مدناً رئيسية مثل دمشق وحلب وحمص. "نتوقع أن ينمو السوق بمعدل عشرة أضعاف، لأن حلب تُعد مركزاً تجارياً إقليمياً. في ظل المشهد الاقتصادي والتجاري العالمي، يعدّ قطاع اللوجستيات عاملاً حاسماً. وبالنظر إلى قرب هاتاي من سوريا، فإن هذا النمو ليس سوى تقدير متحفظ. في المستقبل، لا نعتزم فقط بيع وشراء السلع، بل نخطط أيضاً للاستثمار محلياً"، قال محمد بارانك، رئيس إحدى شركات التصدير والاستيراد التركية. بدأت صادرات تركيا إلى سوريا بالارتفاع منذ كانون الأول الماضي بعد التحولات السياسية، مسجلة زيادة شهرية بنسبة 20%، تلتها قفزة أخرى بنسبة 38% في كانون الثاني، وفقاً لبيانات جمعية المصدرين الأتراك. وتشمل القطاعات الأسرع نمواً المواد الغذائية، والإلكترونيات، والإسمنت، والزجاج، والسيراميك، والأثاث، والمنسوجات. يقول حكمت تشينتشين، رئيس غرفة تجارة وصناعة أنطاكيا: "عانت سوريا من دمار واسع بسبب الحرب، وستدفع إعادة الإعمار العديد من الصناعات، لا سيما قطاع البنية التحتية، الذي يمثل فرصة هائلة. وهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لتركيا، خصوصاً لولاية هاتاي في الجنوب. هدفنا هو إعادة مسارات التجارة التي كانت قائمة قبل عام 2010، والتي تتيح الوصول إلى سوق الشرق الأوسط عبر سوريا". وتسعى كل من تركيا وسوريا حالياً إلى خفض التعريفات الجمركية وإحياء اتفاقيات التجارة الحرة لتعزيز النشاط التجاري. إلا أن المحللين يحذرون من أن السوق السورية لا تزال محفوفة بالمخاطر نتيجة سنوات الحرب، التي أدت إلى انهيار اقتصادي حاد، وانخفاض قيمة العملة، وصعوبات في تسوية المعاملات التجارية، مما يجعل أي استثمار أشبه بمغامرة في مستقبل غير مؤكد.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام