الأسبوع:
2025-02-04@17:02:32 GMT

جلاكسي S25.. سامسونج تستعد لطرح هاتفها الجديد

تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT

جلاكسي S25.. سامسونج تستعد لطرح هاتفها الجديد

تستعد شركة سامسونج لطرح هاتفها الجديد جلاكسي S25 مطلع العام 2025، ويزود الهاتف بتقنية جديدة للذاكرة العشوائية، تجعله منافساً قوياً أمام هواتف أيفون 16 برو، المقرر إصدارها خلال الربع الأخير من العام الجاري.

ووفقا لتقرير لموقع «AjuNews»، فتعمل شركتا سامسونج إلكترونيكس وSK Hynix على تطوير الجيل الجديد من بطاقات الذاكرة العشوائية LPDDR6 DRAM، حتى يستطيعا تحقيق الريادة في سوق الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال تزويد الشريحة الجديدة بمعدل نقل فائق السرعة للبيانات، مما ينجز مهام الذكاء الاصطناعي عبر معالجة البيانات وتحليلها.

وأوضح التقرير، أن هيئة JEDEC الدولية، المتخصصة في وضع المعايير القياسية لأشباه الموصلات، تستعد للكشف عن مواصفات الجيل الجديد خلال النصف الثاني من العام 2024، ومن المرجح أن يكون ذلك في سبتمبر.

ويذكر أن شركة سامسونج قد كشفت مطلع مارس الجاري عن جيل جديد من بطاقات التخزين للهواتف الذكية، والهدف منها تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على الهواتف دون الحاجة للاتصال بالإنترنت من أجل الوصول إلى خوادم مطوري تلك النماذج.

هاتف جلاكسي S25هاتف جلاكسي S25

وتحاول شركة سامسونج من خلال الجيل الجديد من الذاكرة العشوائية تقديم مستوى فائق من نقل البيانات لإتاحة تشغيل مزايا الذكاء الاصطناعي بشكل سريع، عبر المعالجة المحلية للبيانات على الهواتف والأجهزة المحمولة الذكية.

كما يركز جيل الذاكرة العشوائية القادم بشكل رئيسي على تقديم تطور في مستوى سعة نقل البيانات، حيث أن جيل LPDDR5 عند إطلاقه في 2019 كان يقدم معدل سرعة 6.4 جيجابت في الثانية، بينما الجيل التالي LPDDR5X جاء في في 2022 بمعدل نقل بيانات 8.5 جيجابت في الثانية الواحدة، لذا فالجيل الأحدث سيرفع سقف التوقعات بمستوى أسرع في النقل.

اقرأ أيضاًهاتف شاومي الجديد.. مواصفات مميزة بسعر منافس

رسميا هاتف Realme 12 Pro في الأسواق المصرية

vivo تسبق الكبار وتكشف عن هاتفها vivo X Fold3 Pro القابل للطي المعدل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي سامسونج شركة سامسونج هاتف سامسونج الجديد الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

أبو الغيط: تحديات الذكاء الاصطناعي تتطلب تضافر الجهود لحماية الأفراد والحفاظ على القيم

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة تكنولوجية، بل هو ثورة في طريقة التفكير والعمل وهي منصة لإنتاج التكنولوجيا والأفكار الجديدة في كافة المجالات، ويجب استخدامها بِحكمة ومسؤولية في جميع المناحي التي أصبحت تتأثر بالذكاء الاصطناعي بما في ذلك مجال الدبلوماسية، والتي كُرس لها حيز في برنامج العمل ضمن دائرة الحوار الثانية، بعنوان: "الذكاء الاصطناعي في خدمة الدبلوماسية وحفظ السلام: آفاق التعاون الدولي ودوره في منع النزاعات".

جاء ذلك خلال أعمال دائرة الحوار العربي للذكاء الاصطناعي التي نظمتها جامعة الدول العربية تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي في العالم العربي: تطبيقات مبتكرة وتحديات أخلاقية" برئاسة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط وبحضور الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ومحمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، والدكتور إسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

وأضاف أبو الغيط خلال كلمته دعونا نتخيل معاً عالماً دبلوماسياً تُدار فيه المهام الروتينية بكفاءة عالية ومبتكرة، ويتفرغ فيه الدبلوماسيون للتركيز على القضايا الإستراتيجية، ويُعزز فيه التواصل بين مختلف الثقافات، ويتم فيه اتخاذ القرارات بدقة وسرعة فائقة، عالماً يمكن فيه استباق الأزمات واستكشاف بؤر التوتر المحتملة قبل انفجارها وتقديم حلول وبرامج للتسويات المطلوبة.. هذا هو العالم الذي يُمكن للذكاء الاصطناعي أن يُساهم في بنائه. 

وقال أبو الغيط إن التحديات الناتجة عن الذكاء الاصطناعي تتطلب تضافر الجهود لتطوير أطر تشريعية تضمن حماية حقوق الأفراد وتضمن الحفاظ على القيم الإنسانية والأخلاق ولن يكون الوصول إلى هذا الهدف ممكناً إلا من خلال التعاون البناء بين جميع مكونات المجتمع، وعلى كافة المستويات، فضلاً عن تعاون عالمي ندعو إليه وننشده من أجل إدخال الذكاء الاصطناعي ضمن منظومة العمل متعدد الأطراف وعدم تركه لقوى المنافسة العالمية.

وأشار إلى أنه على ثقة بأن دائرة الحوار اليوم ستضع أول بذور هذا التعاون فقد جئتم من بلاد بعيدة، حاملين معكم خبراتكم القيمة ورؤاكم الثاقبة، للمساهمة في صياغة وثيقة تاريخية تدعو إلى الحفاظ على الهوية العربية في ظل التقدم التكنولوجي السريع، والذي يبدو -حتى الآن- منفلتاً ومنذراً بالخطر، إن هذه الوثيقة، التي نأمل أن تكون نبراساً لنا في المستقبل، سوف ترصد الفرص والتحديات، وستقترح تشريعات وأطر عمل أساسية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع القيم العربية والمصالح العربية، وبما يضمن احترام تراثنا الثقافي وإثراءه. 

مقالات مشابهة

  • المحكمة الافتراضية للتنفيذ.. تحسين العمليات وتطوير ممكنات الذكاء الاصطناعي
  • محمد مغربي يكتب: من «ترامب» إلى «دافوس».. استعدوا لعالم الذكاء الاصطناعي
  • OpenAI تستعد لبث مباشر غامض وسط تكهنات حول مستقبل الذكاء الاصطناعي
  • اتفاقية بين "عمانتل" وجامعة السلطان قابوس لدعم كرسي اليونسكو في الذكاء الاصطناعي
  • حسام زكي: يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تسوية النزاعات
  • أخبار التوك شو| أبو العينين يحذر من استخدام الذكاء الاصطناعي.. زكي: موقف مصر والأردن أغلق الباب أمام تهجير الفلسطينيين
  • «أبو العينين» يحذر من تحديات استخدام الذكاء الاصطناعي .. فيديو
  • الأمين العام للجامعة العربية يدعو العلماء العرب لوضع وثيقة لتنظيم الذكاء الاصطناعي بما يتماشى مع المصالح العربية
  • أبو الغيط: تحديات الذكاء الاصطناعي تتطلب تضافر الجهود لحماية الأفراد والحفاظ على القيم
  • أبو الغيط: الذكاء الاصطناعي يعيد شكل الحياة وعلى العرب مواكبته