أورنج تدعم “رنين” لتعزيز التحوّل الرقمي في المدارس
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أورنج تدعم “رنين” لتعزيز التحوّل الرقمي في المدارس، صراحة نيوز 8211; وقّعت أورنج الأردن اتفاقية رعاية مع جمعية مؤسسة رنين لتنفيذ 8220;نادي رنين للقصة المسموعة 8221; في مدرسة عكا الأساسية .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أورنج تدعم “رنين” لتعزيز التحوّل الرقمي في المدارس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – وقّعت أورنج الأردن اتفاقية رعاية مع جمعية مؤسسة رنين لتنفيذ “نادي رنين للقصة المسموعة” في مدرسة عكا الأساسية المختلطة في جبل الحسين، ضمن جهود الشركة المتواصلة لتعزيز الشمول الرقمي في المملكة وتمكين التحوّل الرقمي في قطاع التعليم الذي يعدّ أساسياً في تطوير مهارات الطلبة وإعدادهم.
وبموجب الاتفاقية، سيتم توفير مكتبة صوتية تضم 6 مجموعات قصصية لرنين ومشغل أقراص ومواد فنون، بالإضافة إلى عقد ورشة تدريبية لعشر معلمات حول استخدام القصة المسموعة كوسيلة تعليمية، كون هذا الأسلوب فعالاً وخاصة في المرحلة المدرسية، ليتمكن بذلك أكثر من 500 طالب وطالبة من الاستفادة من هذه المكتبة.
وأكّدت المدير التنفيذي للاتصال المؤسسي والاستدامة في أورنج الأردن، المهندسة رنا الدبابنة، أنّ هذه الخطوة هامّة للغاية كونها تحرص على إدماج التقنية الرقمية في العملية التعليمية بما ينعكس على رفع الجودة وتطوير مهارات الطلبة وكذلك تعزيز الفكر الإبداعي والابتكار، بما يتماشى مع جهود أورنج كمزوّد رقمي رائد ومسؤول وضمن مسؤوليتها الاجتماعية التي تركز على الشمول الرقمي والتعليم الرقمي في مختلف أنحاء المملكة.
وبينت الدبابنة أنّ كافة الطلبة يمكنهم الاستفادة من أدوات رنين داخل الغرف الصفية، وخاصة ذوي الإعاقة البصرية ومن لديهم صعوبات تعلم، ما يجعلها تندرج ضمن مظلة أورنج الأردن لتمكين وشمول الأشخاص ذوي الإعاقة “قدراتنا مختلفة ولكن إمكانياتنا أكيدة”.
من جانبها، أكدت مديرة مؤسسة رنين، روان بركات، على أهمية الشراكة التي تجمع مؤسسة رنين وأورنج الأردن وأثرها الواضح على تنمية مهارة الاستماع عند الأطفال، كما عبّرت عن تطلّعها إلى توسيع الشراكة في الأعوام القادمة.
ويقدّم نادي رنين قصصاً مسموعة تنتج بشكل درامي مع موسيقى ومؤثرات صوتية بأصوات ممثلين محترفين وأطفال، تتنوع ما بين حكايات عالمية وحكايات من التراث الشعبي وقصص معاصرة لكتّاب عرب متخصصين في أدب الطفل والتي تحمل مجموعة من القيم الإنسانية والتربوية وحقوق الإنسان والطفل.
وإلى جانب القصص، يتضمن برنامج النادي تدريبات للتعريف بعدد من الطرق الإبداعية التي من شأنها خلق مساحة تفاعلية لتنمية مهارات التواصل والنقد الإبداعي والتعبير عن الذّات، عبر منظومة ترتكز على القصة المسموعة والدراما التفاعلية والتعلم النشط في إطار غير تلقيني.
وتعدّ رنين مؤسسة غير ربحية تعنى بإيجاد منظومة تعليمية متكاملة تركز بشكل أساسي على تنمية مهارة الاستماع لدى الأطفال وبالتالي مهارات الاتصال لديهم من خلال توظيف الفنون السمعية والبصرية والأدائية في المناهج وتطوير قدرات الأطفال والعاملين معهم، وذلك في ظل هيمنة وسائل الاتصال المرئية.
لمعرفة المزيد، يمكنكم زيارة موقعنا الإلكتروني: www.orange.jo
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أورنج تدعم “رنين” لتعزيز التحوّل الرقمي في المدارس وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز
إقرأ أيضاً:
التدريب على مهارات حماية الأطفال من الإساءة
نفذ المعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، متمثلًا بمركز التدريب بمحافظة مسندم، بالتعاون مع دائرة التوجيه المهني والإرشاد الطلابي بتعليمية مسندم، برنامجًا تدريبيًا بعنوان "حماية الأطفال من الإساءة"، واستهدف البرنامج الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في مدارس المحافظة، وأقيم في قاعة المعارض بمقر غرفة تجارة وصناعة عُمان بالمحافظة، وقدّمت البرنامج الدكتورة منى بنت سعيد الشكيلية، استشارية طب نفسي.
وتناول البرنامج في المحور الأول التعريف بمفهوم الإساءة للأطفال وأنواعها، ومسبباتها، وآثارها النفسية والاجتماعية والصحية والسلوكية والمجتمعية، أما المحور الثاني فتطرق إلى استراتيجيات التدخل مع حالات الإساءة واستراتيجيات الدعم النفسي، مع تطبيقات عملية بين المتدربين حول تنفيذ مقابلة الاستجابة الأولية، وخُتم البرنامج بمحور "استراتيجيات بناء شبكة دعم".
وقال خالد بن محمد الصوري الشحي، رئيس مركز التدريب: "إن التسارع الحاصل في العالم عامة وفي مجتمعنا خاصة على الصعيدين السلوكي والمعرفي أدى إلى ظهور ظواهر لم تكن موجودة سابقًا، وأقيم هذا البرنامج بهدف تمكين الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين من مهارات حماية الأطفال في المرحلة العمرية (6 - 18 سنة) من الإساءة التي قد يتعرضون لها، سواء كانت إساءة جسدية أو جنسية أو نفسية، كما يهدف إلى تدريب الأخصائيين في مدارس المحافظة على إتقان مهارات واستراتيجيات الحوار مع الأطفال وكيفية تقديم التوعية المناسبة لكل حالة، مما سيعزز بدوره وعي الطالب بنفسه وجسده، والحدود التي يضعها حوله لحمايته من أي إساءة".
وأوضح الشحي أنه "تم خلال البرنامج التدريبي عرض العديد من نماذج الإساءة التي يتعرض لها الأطفال في المنازل والشوارع والمدارس، وتم مناقشة كيفية التعامل مع مثل هذه المشاكل التي تغزو مجتمعاتنا بوعي ومهنية".