أخبار الاقتصاد والأعمال ضمن خطة أوروبية.. إيطاليا تحصل على 20 مليار دولار في 2023
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ضمن خطة أوروبية إيطاليا تحصل على 20 مليار دولار في 2023، كما وافقت المفوضية على التغييرات التي اقترحتها حكومة جورجيا ميلوني بشأن الدفعة الرابعة التي ستُصرف هذا العام.المفوضية الأوروبية أورسولا .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضمن خطة أوروبية.
كما وافقت المفوضية على التغييرات التي اقترحتها حكومة جورجيا ميلوني بشأن الدفعة الرابعة التي ستُصرف هذا العام.
المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في بيان: "لقد أحرزت إيطاليا تقدماً كبيراً في تنفيذ الإصلاحات والاستثمارات" المنصوص عليها في خطة التعافي.
من ناحيتها، قالت ميلوني في بيان: "إنني مسرورة جداً بالقرار الذي اتخذته المفوضية اليوم بصرف الدفعة الثالثة من خطة التعافي والموافقة على التغييرات التي اقترحتها الحكومة للدفعة الرابعة".
وأضافت: "إنها نتيجة رائعة ستسمح لإيطاليا بالحصول على مبلغ 35 مليار يورو (38.6 مليار دولار) المتوقع في عام 2023".
وعلقت بروكسل دفع القسط الثالث من المساعدات لإيطاليا، البالغة قيمته 19 مليار يورو (نحو 21 مليار دولار)، في انتظار توضيحات بشأن كيفية إنفاق الأموال والمسار المزمع اتباعه لتحقيق الأهداف.
ومع التعديلات التي اقترحتها روما، ستُخفّض الدفعة الثالثة إلى 18,5 مليار يورو (20.4 مليار دولار)، بينما سترتفع قيمة الدفعة الرابعة من 16 إلى 16,5 ملياراً (18.2 مليار دولار).
وبذلك، تخلت روما عن 500 مليون يورو (551.8 مليار دولار) من الدفعة الثالثة، سيتم استردادها في الدفعة الرابعة، بعد أن أجّلت الحكومة الإيطالية هدف بناء مساكن جامعية مع استحداث 7500 سرير إضافي للطلاب.
إيطاليا، أولى الدول المستفيدة من الخطة الأوروبية لما بعد الجائحة، على 191,5 مليار يورو (211.3 مليار دولار) بحلول عام 2026، لكنها متأخرة في تنفيذ الإصلاحات المطلوب اعتمادها في مقابل المساعدة.
تريد روما أيضاً إجراء تغييرات أخرى على خطة الإنعاش الخاصة بها، إذ تقترح على بروكسل تغييرات في 144 من أصل 349 مشروعاً لا يزال يتعين تنفيذها بموجب هذه الخطة بحلول عام 2026.
وتتعلق التعديلات الـ144 التي ستجري مناقشتها مع بروكسل بشكل أساسي بالجوانب الإدارية والفنية، لكنّ تسعة منها، بقيمة إجمالية قدرها 15,9 مليار يورو، هي مشاريع حُذفت ببساطة من خطة الإنعاش، إذ اعتبرت روما أن ليس لديها فرصة لإكمالها في الوقت المحدد، وفضّلت تخصيص هذه المبالغ لمشاريع أخرى مجدية.
وسارعت المعارضة إلى التنديد بالتراجع عن هذه البنود الإصلاحية التي ينص أحدها على تخصيص 1,3 مليار يورو لتأمين الأراضي الإيطالية ضد المخاطر الهيدرولوجية والجيولوجية، فيما تعرّضت شبه الجزيرة في الأشهر الأخيرة لفيضانات عدة، وتسبب سوء الأحوال الجوية فيها بأضرار بمليارات اليورو.
وندد الحزب الديموقراطي (يسار الوسط) بما اعتبره "إهانة للبلاد"، بينما انتقدت حركة خمس نجوم (المناهضة للنظام سابقاً) سياسة الحكومة القائمة على "الإنكار المناخي".
وأكد وزير الشؤون الأوروبية في إيطاليا رافاييل فيتو الذي يدير تنفيذ خطة الإنعاش، أن المشاريع المتأثرة بهذا الإجراء سيتم تنفيذها "بأموال أخرى"، موضحاً أن الحكومة "لم تلغِ أي تمويل، ولم تجر أي اقتطاعات بل اكتفت بإعادة تنظيم" الأموال.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ضمن خطة أوروبية.. إيطاليا تحصل على 20 مليار دولار في 2023 وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفعة الرابعة ملیار یورو
إقرأ أيضاً:
التخطيط: البنك الأوروبي يستثمر 1.5 مليار يورو في السوق المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن مصر جاءت على رأس ترتيب دول منطقة جنوب وشرق المتوسط كأكبر دولة عمليات للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية خلال العام الماضي، وذلك للعام السابع على التوالي، بينما جاء ترتيب مصر في المركز الثالث عالميًا على مستوى الدول أعضاء البنك، وهو ما يعكس الدور المحوي للدبلوماسية الاقتصادية في دفع التمويل من أجل التنمية.
وأضافت الوزارة في بيان، أن العام الماضي فقط، شهد ضخ استثمارات بقيمة 1.5 مليار يورو في السوق المصرية، لإجمالي 26 مشروعًا، منها 98% في القطاع الخاص و50% في التمويل الأخضر، موزعه بنسبة 40% لتمويل التجارة، 26% البنية التحتية، 20% القطاع المالي، 13% تمويل الشركات.
وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي محافظ مصر لدى البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، أن العلاقة بين مصر والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية شهدت تقدمًا ملحوظًا على مدار السنوات الخمس الماضية، حيث تعاون الطرفان بالعمل على مختلف المستويات، لتمهيد الطريق لتحقيق معدلات التنمية المستهدفة في مصر، موضحة أن الجهود والإصلاحات الاقتصادية والهيكلية التي قامت بها مصر في الفترة السنوات الماضية ساهمت في زيادة التمويلات الميسرة للمؤسسات الدولية لشركات القطاع الخاص المحلي والأجنبي.
وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، أن مصر من أكثر الدول تعاونًا مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، حيث نجحت منذ 2012 في الوصول بمحفظة التعاون مع البنك لحوالي 13.8 مليار يورو لـ 194 مشروعًا تنمويًا حيث تم توجيه 80% من التمويلات للقطاع الخاص، مضيفه أن ذلك مثل دعمًا هائلاً للاقتصاد المصري ودافعًا قويًا لمنظومة القطاع الخاص.
الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية
ومنذ تحول مصر إلى دولة عمليات عام 2012، اتخذت العلاقات المُشتركة مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، تحولًا كبيرًا، وعكفت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، منذ عام 2020، على تطوير العلاقات الاقتصادية مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين.
وخلال العام الماضي شاركت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في الاجتماعات السنوية للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، حيث تم إعلان فوز مصر بحق تنظيم الاجتماعات السنوية للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، لعام 2027، بشرم الشيخ وذلك بعد موافقة مجلس المحافظين، وذلك في إطار الدور الاستراتيجي الذي تمثله مصر في البنك خاصةً كونها واحدة من أوائل الدول المؤسسة للبنك، وتعد واحدة من أكبر دول العمليات على مستوى العالم.
ويعد البنك الأوروبي، أحد أكبر بنوك التنمية متعددة الأطراف التي تمول القطاع الخاص في مصر، وتعمل الوزارة على تنفيذ الاستراتيجية القطرية المشتركة للفترة 2022-2027. التي تستند اإلى ثلاثة ركائز تتماشى مع أولويات التنمية المستدامة الوطنية؛ تعزيز اقتصاد أكثر شمولاً، وتسريع التحول إلى الاقتصاد الأخضر، وتعزيز القدرة التنافسية والحوكمة.
كما يقوم البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية بدور محوري في التحول الأخضر في مصر، من خلال المساهمة في تمويل مشروعات الطاقة المتجددة، لتعزيز قدرة الدولة على تنفيذ مستهدفاتها بشأن زيادة الطاقة المتجددة إلى 42% من الطاقة بحلول عام 2030، ومن بين المشروعات الرئيسية مشروع محطة بنبان للطاقة الشمسية، وهو أحد أكبر المنشآت على مستوى العالم، ويدعمه البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية إلى جانب مؤسسات أخرى.
ومنذ تدشين برنامج «نُوَفِّي» عام 2022، تولى البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، دور شريك التنمية الرئيسي في محور الطاقة، وساهمت الجهود المُشترك في حشد نحو 3.9 مليار دولار تمويلات ميسرة لشركات القطاع الخاص، لتنفيذ مشروعات طاقة متجددة بقدرة 4200 ميجاوات.
ويستهدف محور الطاقة ببرنامج «نُوَفِّي» على تحقيق العديد من الأهداف لتدشين محطات طاقة متجددة بقدرة 10 جيجاوات، وإغلاق 12 محطة طاقة حرارية بقدرة 5 جيجاوات، وتوفير 1.2 مليار دولار تكلفة واردات وقود سنوية .
من جانب آخر يعمل البنك على تنفيذ برنامج "المدن الخضراء" في مصر وهي مبادرة دولية، انضمت لها مصر من خلال مدن الإسكندرية والقاهرة و 6أكتوبر، من خلال تنفيذ عدد من المشروعات الصديقة للبيئة.