يحتوى السمك على فوائد عديدة تجعله يحتل مكانة هامة بين الأطباق الرئيسية فمن أبرز فوائده:-
تعزيز صحة الأعصاب والدماغ.
-زيادة معدلات التركيز وتحسين الذاكرة، تعزيز صحة العظام والوقاية من بعض أمراض العظام، مثل هشاشة العظام.
-مصدر مهم لفيتامين د، وعدد من الفيتامينات والمعادن الأخرى، مثل الفسفور.
ويسهل تحضير أصناف عديدة بجانب السمك، يفيد صحة الجسم.
واليوم يمكنك تحضير أرز السمك بالبصل بخطوات سهلة وبسيطة.
المقادير
- للسمك :
الكمون : ملعقة صغيرة
فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
ملح : رشّة
عصير الليمون : ملعقة كبيرة
السمك : 2 شريحة
- الأرز : 2 كوب (مغسول)
- الزيت النباتي : ربع كوب
- البصل : 2 حبة (مقطع شرائح)
- الماء : كوبان ونصف
- الكمون : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
- ملح : ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
تبّلي السمك بالكمون، والفلفل الأسود، والملح، وعصير الليمون.
سخني الزيت في قدر على نار متوسطة، ثم أضيفي البصل المفروم وشوحيه حتى يصبح بني اللون.
صبّي الماء فوق البصل في القدر، ثم نكّهي بالفلفل الأسود، والكمون، والملح، وحركي الخليط.
أضيفي قطع السمك، ثم غطي القدر واتركيه على النار حتى الغليان.
ارفعي الغطاء وأضيفي الأرز، واتركيه على نار متوسطة حتى يغلي، ثم خففي النار وغطّي القدر مرة أخرى، واتركيه لحوالي 20 دقيقة حتى تمام النضج.
ضعي أزر السمك بالبصل في طبق التقديم، وقدميه ساخناً إلى جانب سلطة الطحينة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السمك الأطباق الرئيسية صحة الأعصاب الدماغ تعزيز صحة العظام هشاشة العظام الفيتامينات فيتامين د
إقرأ أيضاً:
تحذير عاجل من فيروس "كاسر العظام" القاتل
أظهرت بيانات رسمية أن عدداً قياسياً من الإصابات بـ "حمى كسر العظام"، انتشرت في بريطانيا منذ العام الماضي.
وهذا المرض المعروف تاريخياً، بـ "حمى كسر العظام" منذ القرن الثامن عشر لأن الألم الذي يسببه شديد لدرجة أن الناس شعروا وكأن عظامهم تتكسر، وهو معرف اليوم بـ "حمى الضنك"، وفق "دايلي ميل".
وارتفعت الإصابات بهذا المرض الاستوائي، الذي قد يُسبِّب آلاماً مُبرحة في المفاصل والعضلات، الوافدة إلى المملكة المتحدة إلى 904 حالات في عام 2024، وهو أعلى مستوى مُسجَّل على الإطلاق، حوثَّ المسؤولون المسافرين الآن على اتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الإصابة بالفيروس، الذي ينتشر عن طريق لدغات البعوض، أثناء وجودهم في الخارج.
وتنتقل حمى الضنك عادةً عن طريق لدغات البعوض، ولكن التعرض لدم ملوث قد يؤدي أيضاً إلى الإصابة بالفيروس.
والغالبية العظمى من الحالات، أي حوالي حالة واحدة من كل ثلاث حالات، كانت مرتبطة بالسفر من جنوب آسيا، وخاصةً الهند، ومع ذلك، سُجّلت زيادة كبيرة في عدد المسافرين من أمريكا الجنوبية المصابين بالفيروس، وهو ما عزته السلطات البريطانية إلى تفشي المرض على نطاق واسع في البرازيل، وأشار المسؤولون أيضاً إلى أن أحد المرضى الذين أصيبوا بالفيروس كان قد سافر أخيراً من إسبانيا.
ورغم أن هذا الفيروس متوطن عادةً في أمريكا الوسطى والجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي وجنوب شرق آسيا، فقد حذّر الخبراء من أن تغير المناخ يجعل منطقة البحر الأبيض المتوسط أكثر ملاءمةً لأنواع البعوض الحاملة للمرض.
وقال الدكتور فيليب فيل، خبير الصحة العامة إن اتخاذ خطوات بسيطة، مثل استخدام طارد الحشرات، وتغطية الجلد المكشوف، والنوم تحت ناموسيات مُعالَجة بمبيدات حشرية، يُمكن أن يُقلِّل بشكل فعال من خطر الإصابة بالعدوى التي ينقلها البعوض.
وينصح قبل السفر، بمراجعة موقع TravelHealthPro الإلكتروني للاطلاع على أحدث النصائح الصحية المتعلقة بوجهتك، بما في ذلك أي تطعيمات مُوصى بها.
ويقول الخبراء إنه حتى لو سبق لك زيارة بلد ما، تذكر أنك لا تتمتع بنفس مستوى الحماية من العدوى الذي يتمتع به المقيمون الدائمون، وأنك لا تزال معرضاً للخطر.
وغالباً ما يعاني مرضى حمى الضنك من بداية مفاجئة للحمى، يتبعها صداع شديد، وألم في العينين والمفاصل والعضلات، بالإضافة إلى الغثيان والقيء.