Ooredoo الراعي الرسمي لمؤتمر “التمويل الذكي” الذي نظمته بريد الجزائر
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تواصل Ooredoo، المؤسسة التكنولوجية، حضورها في الأحداث الاقتصادية الوطنية الكبرى وتشارك كراع رسمي في اليوم الدراسي حول التمويل وعلاقته بالذكاء الاصطناعي الذي أُقيم اليوم الإثنين 15 أفريل 2024 بفندق الشيراتون بالجزائر العاصمة.
استضاف هذا المؤتمر، الذي نظمته مؤسسة بريد الجزائر تحت شعار: “التمويل الذكي – استكشاف المستقبل مع الذكاء الاصطناعي”، ممثلين عن مختلف المؤسسات والمنظمات، مختصينفي القطاع المالي، خبراء وطنيين ودوليين في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات،اساتذة،باحثين وطلاب.
وتضمن برنامج هذا اليوم الدراسي سلسلة من العروض التقديمية حول مواضيع مختلفة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي ناقشها متخصصون وخبراء، تلتها حلقة نقاشية ودراسات حالات تهدف إلى تعزيز أمن البيانات المالية والحفاظ على سلامة النظام المالي.
ومن خلال دعمها لهذا المؤتمر، تؤكد Ooredoo التزامها بتوظيف خبرتها ومعرفتها التكنولوجية في خدمة المؤسسات الجزائرية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اليابان تشهد أولى حملاتها ضد الصور الفاحشة المُصممة بالذكاء الاصطناعي
وكالات
ألقت الشرطة اليابانية القبض على أربعة أشخاص بتهمة بيع صور فاحشة تم إنشاؤها بواسطة برامج الذكاء الاصطناعي، في قضية أثارت اهتمامًا واسعًا داخل البلاد وخارجها.
وبحسب هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية “NHK”، فإن المتهمين الأربعة تتراوح أعمارهم بين العشرينات والخمسينات، ويُعتقد أنهم استخدموا برامج ذكاء اصطناعي مجانية لتوليد صور لنساء عاريات لا وجود لهن في الواقع، ثم طبعوها على شكل ملصقات وطرحوا تلك المواد للبيع عبر مواقع مزادات إلكترونية.
وذكرت السلطات أن هذه الملصقات كانت تُباع مقابل آلاف الين الياباني، مشيرة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي تُسجل فيها اليابان قضية من هذا النوع تتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض فاحشة.
وتسلط هذه الحادثة الضوء على تصاعد القلق العالمي من الاستخدامات المسيئة للتقنيات الحديثة، خصوصًا في ظل انتشار أدوات التزييف العميق (Deepfake) التي تسمح بتعديل الصور والفيديوهات بشكل يصعب تمييزه عن الواقع.
وكانت دراسة صادرة عن شركة الذكاء الاصطناعي الهولندية “Sensity” عام 2019 قد كشفت أن نحو 96% من المحتوى المزيف المنتشر عبر الإنترنت يتضمن مواد إباحية، وغالبًا ما تُستخدم فيها صور نساء دون موافقتهن.
ويرى خبراء أن مثل هذه الحوادث تستدعي تحركًا قانونيًا عاجلًا لضبط استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفرض تشريعات تواكب التطورات المتسارعة في هذا المجال.
إقرأ أيضًا
خبراء يحذرون من تحويل الصور إلى رسوم كرتونية