جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن سقوط مسيرة قرب نابلس
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن سقوط مسيرة من طراز سكاي رايدر قرب مدينة نابلس في الضفة الغربية.
أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان صحفي مقتضب، اليوم الأثنين، أن الحادث تحت التحقيق.
يأتي هذا الإعلان بعد ساعات قليلة من تقارير تحدثت عن سقوط طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال بالقرب من مدينة نابلس.
يجدر بالذكر أن استخدام الطائرات المسيرة يعد من الأساليب الشائعة التي يستخدمها الجيش الإسرائيلي في أنشطته العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية وقطاع غزة الجيش الإسرائيلي طائرة مسيرة سقوط طائرة سقوط طائرة مسيرة
إقرأ أيضاً:
بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشهد الضفة الغربية المحتلة، منذ أكثر من 80 يومًا، عملية عسكرية واسعة تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي، تستهدف محو مخيمات اللاجئين الفلسطينيين خاصة في شمال الضفة، وذلك في مشهد يعيد إلى الأذهان عملية «السور الواقي» التي نفذها الاحتلال عام 2002، فيما أطلق جيش الاحتلال على هذه العملية الجديدة اسم «السور الحديدي».
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، تحت عنوان: «بالتزامن مع حرب غزة.. عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربية».
عملية عسكرية إسرائيلية واسعة في الضفة الغربيةوفي الساعات الأخيرة، وسّعت إسرائيل عملياتها العسكرية شمال الضفة باتجاه مدينة نابلس، حيث أرسلت ثلاث كتائب عسكرية واقتحمت مخيم «بلاطة»، وأجبرت عدد من العائلات الفلسطينية على مغادرة منازلها قسرًا، وتركزت أعمال الاقتحام في حارة «الجماسين» وسط المخيم، حيث أعلن جيش الاحتلال حظر التجول، وواصل انتشاره العسكري، كما شهد مخيما طولكرم ونور شمس اقتحامات عنيفة بالمدرعات والآليات العسكرية، نتج عنها نزوح ما لا يقل عن 4000 عائلة فلسطينية، في ظل دمار واسع طال المنازل والبنية التحتية.
وفي مخيم جنين، يواصل جيش الاحتلال تنفيذ عمليات تجريف وهدم ممنهجة، أدت إلى تحويل المخيم إلى كومة ركام، بعد تهجير قسري لما يقرب من 21 ألف فلسطيني من سكانه، وتُشير التقديرات إلى تدمير نحو 600 منزل بشكل كامل، فيما أصبحت قرابة 3000 وحدة سكنية غير صالحة للسكن، ما تسبب في تفاقم الأوضاع الإنسانية نتيجة فقدان المهجرين لمصادر دخلهم وممتلكاتهم، ومنعهم من العودة إلى بيوتهم.