علماء أهل السنة بالمحافظات الجنوبية يباركون الضربات التي نفذتها إيران على الكيان الصهيوني
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
الثورة نت|
بارك علماء أهل السنة في المحافظات الجنوبية، الضربات التي نفذتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالصواريخ والطيران المسير على أهداف عسكرية صهيونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد علماء أهل السنة في بيان صادر عنهم اليوم، أن هذه الضربة تمثل كل المسلمين وتثأر للأشقاء المستضعفين في قطاع غزة المحاصر، وتعتبر جزءا من الرد الشرعي على جرائم العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين.
وأشاد البيان بهذا العمل البطولي، داعيا الدول الإسلامية إلى القيام بواجبها تجاه قضية فلسطين وألا تقف موقف المتفرج الخاذل كون ذلك حرام شرعًا ويعرض الأمة لعقوبات إلهية.
وأدان كل من يقف ويساند الاحتلال الصهيوني أو يحاول التقليل من أهمية هذه الضربات المباركة خدمة للصهاينة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: علماء أهل السنة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعلن قصف أهداف لتنظيم الدولة في الصومال
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة شنت اليوم السبت "ضربات جوية" على عدد كبير من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في الصومال.
وقال ترامب عبر منصته "تروث سوشال" إن هذه الضربات استهدفت قياديا في التنظيم الجهادي، إضافة إلى "إرهابيين آخرين جندهم وقادهم في الصومال"، موضحا أنها أسفرت عن "تدمير كهوفا كان هؤلاء يعيشون فيها وعن مقتل عدد كبير من الإرهابيين من دون المساس بالمدنيين".
ولم يذكر ترامب اسم القيادي المستهدف أو يؤكد مقتله، لكن وزير الدفاع بيت هيغسيث قال إنه "بحسب تقييمنا الأولي، قُتل عدد من العناصر" في الضربات التي استهدفت جبال غوليس في شمال الصومال.
وأضاف الوزير أن هذا الإجراء من شأنه أن يقلل بشكل أكبر من قدرة تنظيم الدولة الإسلامية على التخطيط وتنفيذ الهجمات التي تهدد المواطنين الأميركيين.
في المقابل، نقلت رويترز عن مسؤول في مكتب الرئيس الصومالي تأكيده وقوع الضربات وقال إن الحكومة الصومالية ترحب بهذه الخطوة.
وأضاف المسؤول -الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته- أن "الصومال لا يمكن أن يكون ملاذا آمنا للإرهابيين"، مشيرا إلى أن تأثير الضربات ما زال قيد التقييم.
وحظور تنظيم الدولة محدود نسبيا في الصومال مقارنة بحركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة، لكن الأمم المتحدة حذرت هذا العام من تزايد نشاط مجموعات تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في البلاد.
إعلانوأبرز وجوه التنظيم في الصومال هو عبد القادر مؤمن. وأكد توري هامينغ من المركز الدولي لدراسة التطرف في مطلع يناير/كانون الثاني أن مؤمن "هو الشخص الأكثر أهمية والأكثر قوة. وهو الذي يسيطر على الشبكة الدولية لتنظيم الدولة الإسلامية".