سرايا - نقلت شبكة "سي إن إن" نقلا عن مسؤولين (إسرائيليين)، قولهم بأن مجلس الحرب الإسرائيلي مصمم على الرد على هجوم إيران وأعضاؤه يناقشون توقيت الرد ونطاقه.

وقالت، ان مجلس الحرب يدرس خيارات دبلوماسية لزيادة عزلة إيران على المسرح العالمي.

ودفع الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس باتجاه رد أسرع على هجوم إيران، فيما أحجم "النتن ياهو" حتى الآن عن اتخاذ قرار بذلك.



وبحسب مسؤولين إسرائيليين فأن مجلس الحرب يدرس شن هجوم على منشأة إيرانية كرسالة لكنه سيتجنب التسبب في وقوع إصابات.


إقرأ أيضاً : منظمات "الهيكل" المتطرفة تدعو إلى اقتحامات جماعية للمسجد الأقصىإقرأ أيضاً : تعيين الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيسا للحكومةإقرأ أيضاً : حال الرد على هجوم إيران .. تقرير يكشف كواليس تحركات "إسرائيل"


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: مجلس إيران مجلس إيران مجلس مجلس إيران مجلس إصابات أحمد عبدالله مجلس الحرب

إقرأ أيضاً:

مصمم أزياء ديور يحصل على لقب فارس بأسبوع الموضة في باريس

ضمن أسبوع الموضة في باريس، نال المصمم البريطاني الشهير كيم جونز، المدير الفني لدار ديور، تكريمًا رفيعًا من الحكومة الفرنسية، وحصل جونز على وسام "جوقة الشرف"، وهو أعلى وسام فرنسي، تقديرًا لإسهاماته البارزة في صناعة الأزياء. 

وجاء هذا التكريم في الوقت الذي قدم فيه جونز أحدث مجموعاته الرجالية لدار ديور في العرض المذهل الذي شهدته العاصمة الفرنسية.

لحظة تاريخية في عالم الموضة


في عرض الأزياء الأخير، الذي يعد من أبرز الأحداث في أسبوع الموضة، قدم كيم جونز مجموعة مستوحاة من الأرشيف الغني لدار ديور، مستعينًا بعناصر من مجموعة Ligne H التي أطلقها كريستيان ديور في الخمسينيات. 

كما تأثر بتجربة الكاتب الإيطالي الشهير كازانوفا في القرن الثامن عشر، ما أضفى طابعًا فنيًا على المجموعات التي تميزت بالجمع بين الذكورة والأنوثة، وتلاعبت بالحدود التقليدية للأزياء الرجالية، من خلال استخدام ألوان وردية، لمسات براقة، وأزياء تعكس الترف والأناقة.

في حفل تسليم الوسام، كانت آنا وينتور، رئيسة تحرير مجلة فوج الأمريكية، هي من قدمت الجائزة لجونز، ليحصل بذلك على لقب "فارس" في مجال الموضة. وفي تصريح له، وصف جونز هذا التكريم بـ "الحدث التاريخي"، مؤكدًا أن هدفه ليس الشهرة بل الاستمرار في تقديم أزياء ترتقي بالمجتمع.

شائعات حول انتقاله إلى مناصب جديدة في عالم الموضة
بالرغم من هذا التكريم المميز، لم تخلُ الأجواء من التكهنات حول مستقبل كيم جونز المهني. فقد أشار العديد من الخبراء في صناعة الموضة إلى احتمال انتقاله إلى مناصب رفيعة في دور أزياء كبرى مثل غوتشي، بربري، أو حتى مارجيلا. هذه الشائعات تعززتها تصريحاته السابقة، بما في ذلك قراره بالرحيل عن منصبه في فندي، حيث كان يشرف أيضًا على تصميم الأزياء النسائية والأزياء الراقية. وقد أثار تقربه من دلفين أرنو، التي تشغل منصب رئيسة ديور، تكهنات حول تغييرات محتملة في دار الأزياء.

تعتبر بربري، التي يواجه مديرها الفني الحالي دانييل لي تحديات كبيرة في تحديث هوية العلامة التجارية، واحدة من الوجهات المحتملة لجونز، وفقًا للمراقبين. لكن البعض يشكك في قدرة بربري على تحمل تكلفة تعيينه، أو ما إذا كانت مجموعة LVMH ستسمح له بالانتقال بسهولة.

رؤية مستقبلية واهتمامات شخصية


على الرغم من الإشاعات المستمرة حول مستقبله المهني، يظل جونز ملتزمًا برؤيته الفنية وإبداعه داخل ديور. وقد أكد في مقابلة سابقة أنه يفضل الابتعاد عن الأضواء والتركيز على عمله، معترفًا أن الشهرة ليست هدفه الأساسي، بل الاستمرار في تطوير أفكار مبتكرة ومؤثرة في عالم الأزياء.

من جهة أخرى، يبقى التكريم الذي ناله كيم جونز بمثابة لحظة فارقة في مسيرته المهنية، حيث ينضم إلى قائمة المبدعين الذين حصلوا على وسام جوقة الشرف مثل فالنتينو جارافاني وديان فون فورستنبرج.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • مصمم أزياء ديور يحصل على لقب فارس بأسبوع الموضة في باريس
  • هجوم بعشرات المسيرات الروسية على مدن أوكرانية وإسقاط 46 منها.. وترامب يرى وقف الحرب بخفض أسعار النفط
  • اعتقال مراهقتين في إيران رقصتا في نصب الجندي المجهول بطهران (فيديو)
  • عائلات أسرى إسرائيليين تغلق طريقا رئيسية وتطالب بتنفيذ اتفاق غزة كاملا (شاهد)
  • روسيا تقصف كييف وتعلن صد هجوم بالمسيّرات على موسكو
  • بسبب زيزو.. نجم الزمالك السابق يشن هجومًا لاذعًا على مجلس الإدارة
  • عاجل | سكرتير مجلس الأمن الروسي: المظلة النووية الروسية توفر الحماية لبيلاروسيا في نفس أطر الرد النووي لروسيا
  • رابطةُ العالَم الإسلامي تُدين هجومَ قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة “جنين” في الضفّة الغربية المُحتلة
  • ‏نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين: نتمسك بهدف تفكيك الجناح العسكري لحماس وحكومتها في غزة
  • «الصحة الفلسطينية»: 38 ألفا و495 يتيما في غزة منذ هجوم «7 أكتوبر»