مي سليم ترتدي قناع أحلام الشامسي
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
فاجأت الفنانة مي سليم متابعيها بأحدث إطلالاتها لتثير حالة من الدهشة والجدل حولها وتتصدر عناوين الصحف ومجلات الموضة من جديد، كما شاركت متابعيها ببعض الصور عبر الإنستجرام.
وظهرت مي سليم بإطلالة عصرية، تمزج بين الأنوثة والرقي في آن واحد، لتسير على خطى النجمة الإماراتية أحلام الشامسي التي تهوى ارتداء فساتين السهرة الجذابة والمطرزة بالكامل لتبدو مثل النجمة الساطعة وسط باقي الحضور.
وتألقت مي سليم بفستان طويل مجسم، ينتمي لقصة الأوف شولدر صمم من التل الناعم باللون الليموني المطرز بحبات الترتر الصغيرة، عكس الفستان قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر كيرلي لتبرز تغيير لونه وكثافته وطوله، وحرصت على أن تضع مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على ألوان النود مع الهايلايتر لتحدد ملامح وجهها بشكل واضح مع لمسات الكحل الأسود والماسكرا السوداء لتبرز جمال عينيها مع لون البينك اللامع في الشفاه مما جعل ملامحها تشبه كثيرًا ملامح أحلام الشامسي وهذا ما أثار حيرة رواد السوشيال ميديا.
مي سليم
مي سليم من مواليد 6 نوفمبر 1983، مغنية وممثلة أردنية.
عن حياتها
ولدت في أبو ظبي في الإمارات العربية المتحدة من أب فلسطيني وأم لبنانية، وهي شقيقة الفنانة ميس حمدان والإعلامية دانا حمدان، درست إدارة الأعمال بالأكاديمية البحرية. وفي نوفمبر 2010 عُقد قرانها على رجل الأعمال المصري «علي الرفاعي» وفي أكتوبر 2011 أنجبت طفلتها الأولى «لي لي» انفصلت عن زواجها بعام 2012، وفي عام 2018 تزوجت من الممثل «وليد فواز»، لكن تلك الزيجة لم تستمر سوى شهر واحد فقط.
الحياة الفنية
عملت كموديل في الكليبات الغنائية في بداياتها الفنية، مثل كليب «عيني» لهشام عباس وحميد الشاعري، وقدمت منذ بداية مشوارها الفني ثلاث ألبومات منها: «قلبي بيحلم» وهو أول ألبوم غنائي تقدمه ثم ألبوم «إحلوت الأيام»، ثم ألبوم «لينا كلام بعدين» وقدمت كليب «طال» من إخراج رامي محمد، وقدمت كذلك أغنية «أكيد في مصر» وأغنية «هو ده» التي تم تصويرها أيضا في لبنان، بالإضافة إلي أغنية «أحسن ناس» مع المغني محمود العسيلي ثم أغنية «سيبه» ثم أغنية «مين الي قلك عني» وأيضاً أغنية «سكتالو»، اتجهت بالفترة الأخيرة إلى مجال التمثيل في السينما والتلفزيون في مصر وعملت بأدوار عدة، كما شاركت شقيقاتها ميس ودانا تقديم برنامج التوك شو «حساء الأخوات» على شبكة أو إس إن عام 2012.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة مي سليم الموضة التل فساتين السهرة الإمارات العربية المتحدة أبو ظبي الفنانة ميس حمدان
إقرأ أيضاً:
هل تبخرت أحلام السيتي في الدفاع عن لقب البريميرليغ؟
"هل هي المهمة المستحيلة لسيتي غوارديولا؟"، هو واحد من الأسئلة المطروحة حاليا في وسائل الإعلام عن قدرة مانشستر سيتي بطل الدوري الإنجليزي في المواسم الأربعة الأخيرة على التعافي وعودته للمنافسة أو على الأقل إنقاذ ما يمكن إنقاذه في الفترة القادمة بعد النتائج الصادمة التي حققها الفريق منذ بداية الموسم الحالي.
ولأول مرة في حقبة غوارديولا يصل فريق مانشستر سيتي إلى مباريات "البوكسينغ داي" وهو بعيد جدا عن المنافسة على اللقب بعد أن جمع 27 نقطة فقط في 17 مباراة، كما يقف على بُعد 12 نقطة عن ليفربول المتصدر علما بأن الريدز لعب مباراة أقل، وذلك يعني أن الفارق من الممكن أن يتسع إلى 15 نقطة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المباريات المتأخرة تُغضب ريال مدريدlist 2 of 2رقم مذهل لميسي صامد منذ 12 عاماend of listويوجد مانشستر سيتي حاليا في المركز السابع وهو مكان لا يؤهل الفريق السماوي إلى المسابقات الأوروبية في الموسم القادم.
View this post on InstagramA post shared by Premier League (@premierleague)
وتنطلق غدا الخميس مباريات الجولة 18 من البريميرليغ والتي تتوافق هذا العام مع ما يُعرف "بالبوكسينغ داي" أو "يوم الصناديق" الذي يلي عيد الميلاد.
وتأتي هذه الجولة بعدما تعرّض مانشستر سيتي لـ6 هزائم في المباريات الثماني الأخيرة (بورنموث، برايتون، توتنهام هوتسبير، ليفربول، مانشستر يونايتد، أستون فيلا) مقابل فوز يتيم على نوتنغهام فورست وتعادل وحيد مع كريستال بالاس، مما دفع صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى القول إن فريق غوارديولا "وقع في حفرة بلا قاع".
إعلانولم يمرّ السيتي بهذا الوضع الحساس في المواسم الثمانية تحت قيادة غوارديولا الذي أحكم قبضته على البريميرليغ بيد من حديد وفاز باللقب 6 مرات.
وفي المرتين اللتين لم يفز بهما باللقب (2016-2017 و2019-2020) وصل سيتي إلى "البوكسينغ داي" بفارق 7 نقاط و14 نقطة خلف تشلسي وليفربول على التوالي.
ولم يكن طريق السيتي إلى اللقب مفروشا بالورود في 4 من أصل 6 فاز بها الفريق باللقب مع غوارديولا، وفيها لم يكن السيتيزنز في صدارة الترتيب بعد 17 جولة من بدء البريميرليغ، وعليه لا ينبغي اعتبار هذا الفريق "ميتًا" كما ترى الصحيفة الإسبانية.
View this post on InstagramA post shared by Manchester City (@mancity)
واستدركت "صحيح أن مانشستر سيتي ربما لن يتمكن من تعويض فارق 12 نقطة والذي قد يرتفع إلى 15 لدى فوز ليفربول في ديربي ميرسيسايد ضد إيفرتون، وهذا ما أجبر غوارديولا على بدء التفكير في تحقيق أهداف أخرى لإنقاذ الموسم الحالي".
وأقرّ بيب "في الوقت الحالي لا يمكننا المنافسة لكن بإمكاننا البقاء على قيد الحياة، التأهل إلى دوري أبطال أوروبا لن يكون سهلا لكننا سنقاتل من أجله وسنحصل عليه".
ويتبقى أمام مانشستر سيتي مباراتان قبل انتهاء العام الحالي، إذ يستقبل إيفرتون غدا الخميس في الجولة 18 من البريميرليغ ثم يواجه الأحد المقبل مضيفه ليستر سيتي في الجولة الأخيرة من مرحلة الذهاب.