الموازنة في تركيا تسجل عجزًا بقيمة 208 مليار و965 مليون ليرة
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تظهر بيانات وزارة الخزانة والمالية في تركيا، تسجيل عجز بقيمة 208 مليار و965 مليون ليرة في موازنة الحكومة المركزية، خلال شهر مارس/آذار المنصرم.
موازنة الحكومة التركيةوبلغت الزيادة في إيرادات الموازنة 68.7 في المئة، بينما سجلت الزيادة في النفقات 107.4 في المئة، وارتفع بذلك عجز موازنة الحكومة التركية خلال الربع الأول من العام الجاري إلى 513 مليار و482 مليون ليرة.
وفي مارس/آذار المنصرم ارتفعت عائدات الموازنة بنحو 68.7 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق لتسجل 483 مليار و842 مليون ليرة، في حين ارتفعت النفقات بنحو 107.4 في المئة لتسجل 692 مليار و807 مليون ليرة.
وخلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري ارتفعت عائدات الموازنة بنحو 106 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام السابق لتسجل ترليون و637 مليار و198 مليون ليرة.
وفي الفترة عينها ارتفعت نفقات الموازنة بنحو 105.9 في المئة لتسجل 2 ترليون و150 مليار و680 مليون ليرة.
وبهذا يبلغ عجز موازنة الحكومة المركزية 208 مليار و965 مليون ليرة خلال شهر مارس/ آذار ونحو 513 مليار و482 مليون ليرة خلال الفترة بين يناير/ كانون الثاني ومارس/ آذار.
جدير بالذكر أن الموازنة سجلت عجزًا بنحو 250 مليار و25 مليون ليرة خلال الربع الأول من العام الماضي وعجزا بقيمة 47 مليار و223 مليون ليرة في مارس/ آذار من العام السابق.
Tags: عجز الموازنة التركيةموازنة الحكومة المركزيةوزارة الخزانة والمالية التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: عجز الموازنة التركية وزارة الخزانة والمالية التركية موازنة الحکومة ملیون لیرة من العام فی المئة
إقرأ أيضاً:
مبيعات أكبر 100 شركة أسلحة بالعالم تسجل 632 مليار دولار بالعام الماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بلغ إجمالي مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لأكبر 100 شركة أسلحة في العالم 632 مليار دولار في العام الماضي، بزيادة 4,2%، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري).
ووفقا للمعهد شهدت مبيعات كبار موردي الأسلحة في 2023 زيادة ملحوظة، مدفوعة بالحروب في أوكرانيا وغزة والتوترات في آسيا.
ووبحسب التقرير، بلغ إجمالي مبيعات الأسلحة والخدمات العسكرية لأكبر 100 شركة في العالم 632 مليار دولار، بزيادة 4.2% مقارنة بالعام السابق.
في 2022، واجهت الشركات تحديات في تلبية الطلب المتزايد، لكن في 2023 تمكن العديد منها من استعادة إنتاجها.
وأوضح المعهد أنه لأول مرة، حققت جميع هذه الشركات مبيعات فردية تتجاوز مليار دولار.
وقال المعهد إن الشركات الأصغر حجماً كانت أكثر قدرة على الاستجابة للطلب بسبب تخصصها في مكونات معينة وسلاسل توريد أقل تعقيداً.
وأضاف أن الشركات الأميركية الكبرى، التي تمثل نصف عائدات الأسلحة العالمية، شهدت زيادة في مبيعاتها بنسبة 2.5%.
رغم ذلك، شهدت شركات مثل لوكهيد مارتن وريثيون تكنولوجيز انخفاضًا في المبيعات بسبب تحديات سلاسل التوريد.