شمس الكويتية محاصرة في بغداد بعد إغلاق المطار بشكل مفاجئ
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعربت الفنانة شمس الكويتية، عن غضبها الشديد، وذلك بعدما تمت محاصرتها في بغداد، بعد اغلاق مطار بغداد الدولي بشكل مفاجئ مساء أمس، عقب الهجمات الصاروخية التي وجهته إيران على إسرائيل في الأراضي المحتلة.
شمس الكويتية في بغدادوكانت شمس الكويتية، قد سافرت مؤخرًا إلى بغداد لإحياء حفل غنائي بمناسبة عيد الفطر المبارك، وتم إصدار بيان صحفي أكد أنها بخير وتوجد في مكان آمن، وعلقت شمس: أدعو الجميع إلى السلام والمحبة، ونبذ العنف والكراهية، فالعالم بحاجة إلى المزيد من التسامح والتفاهم، خاصة في هذه الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة.
وأعربت شمس الكويتية، عن قلقها من الوضع الراهن في المنطقة، وناشدت السلطات المعنية العمل على إعادة فتح المطار في أقرب وقت ممكن، ليتمكن المسافرون من المغادرة والعودة إلى بلدانهم.
أعمال شمس الكويتيةوبدأت شمس الكويتية، مؤخرًا التحضير لألبوم جديد باللهجة المصرية، وتستعد لطرحه خلال الفترة المقبلة عبر قناتها الرسمية على يوتيوب ومختلف منصات الاستماع في الوطن العربي.
اقرأ أيضاًأول تعليق من شمس الكويتية بعد تكريمها في ملتقى التميز والإبداع «صورة»
شمس الكويتية في ضيافة الإعلامي خالد أبو بكر الليلة «صورة»
«كلاب تنبح».. شمس الكويتية ترد على انتقادات جمهورها بهذه الكلمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شمس الكويتية مطار بغداد الفنانة شمس الكويتية شمس الکویتیة
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الاحتلال الإسرائيلي يخرق اتفاق وقف إطلاق النار بشكل مستمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد عادل المشموشي، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن لبنان ملتزم بشكل كامل بكل بنود اتفاق وقف إطلاق النار منذ تنفيذه، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي للأسف لم يلتزم بهذا الاتفاق كليًا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "لو استثنينا إطلاق الصواريخ والعمليات العسكرية الجوية، لا يزال العدو الإسرائيلي يقوم بأعمال عربدة وتعديات خارج الأطر الأخلاقية والإنسانية، مخالفًا بذلك المواثيق الدولية"، مؤكدًا أن هذه التصرفات تشير إلى محاولة متعمدة من الاحتلال لخرق الاتفاق والتملص منه.
وأشار المشموشي إلى أن الاحتلال يقوم يوميًا بتفجير المساكن وتخريب الطرقات العامة، مما يطال جميع البنى التحتية في المنطقة.
وأوضح أن هدف الاحتلال من هذه الأفعال، بالإضافة إلى تقويض الاتفاق وآثاره القانونية، هو تأخير عودة اللبنانيين إلى قراهم ومنازلهم المتبقية في المنطقة الممتدة من نهر الليطاني حتى الحدود الفلسطينية اللبنانية.